هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: معضلة حسابية لا حل لها على الإطلاق.. مساحة صغيرة من الأرض.. محروقة مكشوفة، وكأنها سجادة مُلقاة في العراء.. لا جبال، ولا هضاب، ولا مغارات.. أسلحة محلية الصنع.. حصار خانق منذ 18 عاما.. اضطهاد رسمي عربي وإسلامي، مقابل أسراب لا تهدأ من أحدث طائرات التجسس والاستطلاع.. قاذفات لا تتوقف عن قصف المدنيين العزل بأطنان المتفجرات، في الخيام، وفي مدارس "الأونروا"، وفي العراء، إذ لم يعد في غزة بيوت صالحة للسكن.. شحنات لا تنقطع من أشد الأسلحة فتكا وتدميرا.. ولا تزال صواريخ المقاومة تصل إلى تل أبيب حتى الساعة
ياسر عبد العزيز يكتب: كشفت عملية طوفان الأمة عن حالة الشقاق التي تعيشها الأمة
محمود النجار يكتب: أليس من العار أن تتفرج 22 دولة عربية على قتل وإصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، بينما تتحرك إيران لنصرتهم؟
على مدار العام، استمر صمود المقاومة الفلسطينية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي رغم التفوق العسكري والتكنولوجي الكبير للأخير، وأثبتت فصائل المقاومة قدرتها على التصدي للتحديات والظروف الصعبة والإمكانيات التي فرضتها الحرب على قطاع غزة منذ اندلاعها في السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023.
على الرغم من التفوق الاستخباراتي والتكنولوجي لإسرائيل والتأييد الفعال لها من جانب كبرى دول حلف الأطلنطي، إلا أنها لم تحرز نصرا في أي من مواجهاتها الحربية الثلاث..
اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد وفجر الاثنين، عدة قرى وبلدات فلسطينية في الضفة الغربية،
منير شفيق يكتب: أصبحت اليوم مع الذكرى الأولى لعملية طوفان الأقصى في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، نموذجا استثنائيا لحرب مواجهة بين مقاومة وجيش، يُعتبر الرابع في العالم، ويحظى بدعم عسكري أمريكي وغربي
لم يكن الفشل الإستخباراتي الإسرائيلي الكبير عند انطلاق عملية طوفان الأقصى في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 يرجع إلى أسباب داخلية أمنية بقدر ما هو أكبر عملية خداع إستراتيجي لجيش الاحتلال.
علّق أبو عبيدة الناطق باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الأحد، على عملية إطلاق النار التي وقعت داخل محطة مركزية للحافلات في مدينة بئر السبع المحتلة، وأسفرت عن مقتل مجندة وإصابة 10 إسرائيليين آخرين..
عبد العزيز محمد العنجري يكتب: الفلسطيني الذي يُقصف يوميا، لا يعنيه من أين يأتيه الدعم طالما أن هناك من يقف إلى جانبه، كالظمآن الذي يبحث عن قطرة ماء. لهذا، فإن أي دعم، حتى لو كان من إيران، يُعتبر مقبولا في ظل الغياب التام للدعم "السني"..
لؤي صوالحه يكتب: بينما يزداد تطور الصواريخ الفلسطينية، يعيش الكيان الصهيوني في حالة من التوتر الدائم. هذا التوتر ليس فقط نتيجة للضربات الموجعة التي يتلقاها، بل أيضا بسبب المعادلة الجديدة التي فرضتها المقاومة على الاحتلال، وهي معادلة تقوم على توازن الرعب..
طه الشريف يكتب: حالة النشوة التي طفحت على قادة الاحتلال ليست إلا جرعة تخدير للشارع الإسرائيلي، الذي لن يلبث أن يعود للانفجار كما كان وأكثر حينما سيفاجأ بضراوة ردود الأفعال القادمة من محاور المقاومة بخلاف الرد الإيراني مع رفع سقف الانتقام لدى حزب الله والحوثي في اليمن..
موسى زايد يكتب: أخطر ما يواجه الأمة أن تقعد في أماكن المتفرجين تنتظر مصيرها بعد أن ينتهي الصراع، وأخطر من هذا أن تكون مقاعدها داعمة للعدو مقللة من فعل الصديق أو حتى الذي هو أقل عداوة، إنها نتاج عقود من الاستخفاف الذي قاد إليه الخضوع للفاسدين والطغاة من الحكام
نور الدين العلوي يكتب؛ إن ما عاينّاه من تردد وتوجس ويأس (ونفض يد من السياسة)، لا يسمح لنا بوضع توقعات عن المستقبل، لذلك واحتراما لقارئ قد يقع على هذا المكتوب، نقول: راقب معنا الوضع ولا تشفق علينا، فكثير مما يحصل لنا صنعناه بأنفسنا. مازال عندنا وقت لأكل أيدينا ندما على ما فرطنا.
وصف وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود، الفلسطينيين الرافضين الاعتراف بالاحتلال، بالمتطرفين ومحبي الحرب، وعلى لا يجب أن يملو مستقبل شعوب المنطقة.
طارق الزمر يكتب: عندما يتحدث نتنياهو عن "تغيير الواقع الاستراتيجي في الشرق الأوسط"، فإنه يسعى إلى تأمين مكانة إسرائيل كقوة إقليمية مهيمنة، من خلال إضعاف أعدائها