هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ثار جدل واسع في مواقع التواصل الاجتماعي بلبنان، بعد اقتحام النائب عن كتلة الوفاء التابعة لحزب الله، نواف الموسوي، مركزا أمنيا، بقوة السلاح.
الاعتراف بالفشل، وتحمل المسؤوليّة، وعدم الركض نحو مغارات التكبّر والتعالي على الوطن والمواطن؛ بحاجة إلى شجاعة وحياديّة كبيرة من المجتمعين في كربلاء
طالبت ناشطات سعوديات، بإقالة عضو مجلس الشورى، كوثر الأربش، بد إطلاقها تصريحات، ونشرها استفتاءات مثيرة للجدل.
حريق هذه المنطقة المدمّر لن يتوقف من دون تغيير جوهري في المعسكرين المتقابلين: الأول هو الإيراني الذي ينبغي أن يتجاوز مشروعه المذهبي إلى صيغة تعايش وجوار، فيما يتجاوز الثاني عقدة رفض الإصلاح السياسي، والمصالحة مع شعوبه
وجه عادل اللباد مؤلف كتاب "الانقلاب" وأحد داعمي الحراك الشيعي بمدينة القطيف، الذي أودى بحياة عدد من رجال الأمن السعودي قبل سنوات..
فجر الإعلامي السعودي داود الشريان، رئيس الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، جدلا واسعا، باستضافته "رادودا" شيعيا، سبق له شتم بعض الصحابة.
دخلت المطربة المصرية "أنغام" على خط أزمة زميلتها شيرين عبد الوهاب، التي أوقفت عن الغناء، ورفعت ضدها قضية "مسّ بالأمن القومي"..
أعلن القارئ السعودي، عادل الكلباني، إمام المسجد الحرام سابقا، تراجعه عن "تكفير علماء الشيعة"..
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا لمراسلتها أليسا روبين، تقول فيه إن محمد صلاح ياسين كان يبحث في أرض الصحراء ليرى إن تشققت الأرض وارتفعت، فذلك مؤشر على وجود الكمأة (نوع من الفطر ينمو بعد العواصف الرعدية)..
موقع أمريكي يكشف الأسباب الحقيقية للصراع في الشرق الأوسط
نشر موقع "نيويوركر" مقالا للمحللين حسين آغا وروبرت مالي، يقولان فيه إن الانقسام الكبير في المنطقة ليس طائفيا..
رفض زعيم تيار "الحكمة الوطني" العراقي، عمار الحكيم، دعوات سعودية متكررة لزيارتها، بحسب وكالة تسنيم الإيرانية..
قضت محكمة جنايات مصرية، الخميس، بالسجن 14 عاما، بحق متهم أدين بقتل زعيم شيعي بارز، و3 آخرين عام 2013.
انتشرت مؤخرا في المناطق العراقية ذات الغالبية الشيعية، ظاهرة جديدة في اللطم تدعى "الراب المهداوي"، أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
شكّل لقاء زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، وقائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني، مفاجأة في المشهد السياسي العراقي، ولاسيما بعدما رفع الصدر شعار "جيراننا أصدقاؤنا لا أسيادنا"، لرفض تدخل الجوار في الشأن الداخلي..
إلى الآن لا تلوح في الأفق بلورة لسياسة جديدة أو رؤية للمستقبل إلا ما نشر عن دعوة وجهتها بعض قيادات الدعوة لعقد مؤتمر عام لمراجعة واقع الدعوة، فهل سيتقبل المتحكمون في مقاليد الدعوة إيجاد صلح داخلي ينطلقون منه لمزيد نصرة وتأييد؟