"الراب المهداوي".. ظاهرة لطم تجتاح العراق وتفجر جدلا (شاهد)

التطبير واللطم وما يقوم به الشيعة عمل قبيح ومُقزز ومتخلف ورجعي ، حتى المجانين لا يمكن أن يقوموا به ، والإسلام ودين الله بريئون من هؤلاء ومن دينهم... والمشي على الجمر والنار هي طقوس وثنية من الهندوس والبوذيون وسكان جزيرة فيجي وفن يمارسه السحرة والدجالون ، اخذها الشيعة وجعلوها من دينهم قال الله سُبحانه وتعالى...{قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا}{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف104-105.. 105قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة،حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه) فما الفرق بين ما يقوم به الشيعة وبين ما يقوم به البوذيين والهندوس وأُمم الشرك والضلال... فهؤلاء ضالون وهذا هو الضلال بعينه وهؤلاء ضل سعيهم..فإيران التي نبع منها التطبير كانت دولة سُنية والذي جعلها دولة شيعية صفوية مجوسية هو إسماعيل الصفوي عليه من الله ما يستحق في القرن السادس عشر ..والتطبير أخذه الشيعة الذين صنعهم الصفويون من الأُمم الضالة الأُخرى وبالذات من مسيحيي القوقاز والذي أوجده الصفويون عليهم من الله ما يستحقون فهذا العمل لا تقبل البهائم أن تقوم به والذي به شوهوا دين الله وهذا تخلف لم تقدم عليه أي من أُمم الأرض في هذا الزمن إلا هؤلاء الذين لا عقول برؤوسهم...كما أن التطبير وسيلة سهلة لنقل الأمراض الخطيرة كالإيدز والفيروسات كالإيبولا وغيرها...عند من يستخدمون نفس الأداة الحادة للتجريح

الراب المهدوي الاسلامي انقاذ للشباب من الفساد (أولا ) .............. نقول للمعترضين // لو كان الكلام يدور بين العوام فلكل ان يقول رايه. لكن الامر يختلف حينما يكون في الامور الشرعية، فكل اهل العلم والاختصاص متفقين على ان لا يجوز الافتاء الا للمجتهد ولا يجوز دعوة الغير الى العمل بفتواه الا للأعلم. والاعلم هو من ثبت تفوقه وتميزه في استنباط الاحكام عن غيره، وهذا الامر لم يثبت الا للسيد الص نقول للمعترضين // لو كان الكلام يدور بين العوام فلكل ان يقول رايه. لكن الامر يختلف حينما يكون في الامور الشرعية، فكل اهل العلم والاختصاص متفقين على ان لا يجوز الافتاء الا للمجتهد ولا يجوز دعوة الغير الى العمل بفتواه الا للاعلم. والاعلم هو من ثبت تفوقه وتميزه في استنباط الاحكام عن غيره، وهذا الامر لم يثبت الا للسيد الصرخي وبالدليل والاثر. اذن لا يكون هناك اثر ولا اعتبار لكل قول يعارض قول الاعلم، واكثر من ذلك فعند المخالفة يأثم المخالف، في كل الوقائع الشرعية. من هنا ننصح الجميع لعدم الوقوع في المحذور الشرعي. (ثانيا ) .............. نحن أصحاب رسالة اخلاقية ونهج قرآني نعمل على ايصال رسالتنا بطرق مختلفة (بالمحاضرة - وبالشور- والبندرية - وبالراب - ومعرض الكتاب - والنقاش العلمي)، ولكل الناس... وما على الرسول الا البلاغ. فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا. (ثالثا ) .......... هؤلاء شباب كما قال الله تعالى في امثالهم (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى) أنهم يتعاملون مع قضية مقدسة فيها هداية الكثير ممن اصبحوا تحت تأثير الانحلال والمخدرات والفواحش والتخنث. لماذا تعترضون اذا ؟. ****** (رابعا) ............... عندما انتشرت المخدرات والتخنث و المثلية بين الشباب والاشبال وحتى الكبار . فتحنا بابا لإنقاذ الشباب من السقوط في الرذائل.. فكان الراب وسيلة وليس غاية. مع علمنا بأن هناك الكثير ممن يرغب جهلا وغباءاً في انتشار الرذيلة والفساد في المجتمع. ***** (خامسا ) ................... نقول للمعترضين. لا تلومونا ان انتصرنا للحق والاخلاق بالامكانات البسيطة.. انما لوموا من تصدى للمسؤولية ظاهرا وتقلد المنصب ولم نسمع صوته او نرى فعله؟ ونقول له ما هو دورك والمجتمع قد وقع ضحية للانحراف والتطرف والالحاد وهوى اخلاقيا وعقائديا؟، فاين الامانه واين تحملها؟!! ****

لطالما سكتت المؤسسة الدينة عن الكثير القضايا التي فتكت بالمجتمع وخصوصا الالحاد وانتشار الكويايين وغيرها ولم تحرك ساكن ولطالما وجدنا هؤلاء يهرعون لتبرير سرقة السياسيين او حتى وصل بهم الامر يبيحون ويفتون بانتخاب السارق ومساندته .... فتدهور الوضع العراقي خاصة ولم يلتفتوا بل بقوا هؤلاء الروزخونية يعمهون في ظلالهم وبغيهم وتجهيل الناس .... ولكن هناك في الجانب الاخر يوجد مرجعية دينية تمتلك من العلم والادلة العلمية فحركت الساحة منذ ظهورها للمجتمع وهي مرجعة السيد الصرخي الحسني لطالما وجدناها تعمل من اجل الاصلاح واخر وسيلة اعطت لها المشروعية لكي تهدي بها الشباب عن جادة الحق هي وسيلة الراب المهدوي الاسلامي حيا الله المرجعية الناطقة بالحق وحيا الله المرجع السيد الصرخي الحسني وحيا الله الشباب المسلم الواعد

الراب وسيلة عالمية وحضارية جديدة لمخاطبة العالم اجمع ولجذب الشباب وهدايتهم نحو الاصلاح

الراب الحسيني سراج يهدي الشباب ليساقوا الى طريق الحق ويعلنوا صرخة الحرية ورفض الفساد والفاسدين