هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حصل شاب من فلسطينيي سوريا، لجأ إلى السويد، على الميدالية الذهبية في بطولة الجودو لفئة الشباب، في حين أنه كان قد حصل على المركز الثالث في سوريا.
نشرت مجلة "سلايت" الناطقة بالفرنسية؛ تقريرا، تحدثت فيه عن إعادة فتح سلطات مدينة داخاو الألمانية، معسكر اعتقال نازي سابق، لإيواء اللاجئين، الأمر الذي أثار جدلا واسعا..
نشرت صحيفة "لكسبرس" الفرنسية، تقريرا قالت فيه إن هجرة سكان سوريا والعراق، تمثل بقعة سوداء في الصورة المثالية التي يحاول تنظيم الدولة رسمها لنفسه..
نشرت صحيفة "لكسبرس" الفرنسية، تقريرا تعرضت فيه إلى أخطر خمس شائعات يتم الترويج لها في الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي بأوروبا، بهدف تشويه صورة المهاجرين وطالبي اللجوء، وتبرير المعاملة القاسية التي قد يقابلون بها.>
* لم أعلم بأن المصورة هي من عرقلتني إلا بعد وصولي إلى النمسا وسأقاضي المصورة والصحيفة* رئيس المدرسة الكروية في خيتافي هو دعاني إلى اسبانيا* نادي ريال مدريد عرض تدريب أحد أبنائي الكبار لديه* على الرياضيين السوريين التفكير بجدية لإنشاء منظمة تمثلهم والبحث خارج تركيا وأن سأكون معهم لم يدر في خلد أسامة
قال الرئيس التنفيذي لشركة "آبل" برسالة داخلية، إن الشركة ستزيد مساعداتها لآلاف المهاجرين الذين يتدفقون على أوروبا..
بعد مشاورات عسيرة، صوت النواب الأوروبيون الخميس لصالح خطة المفوضية الأوروبية التي تنص على توزيع 120 ألف لاجئ بشكل إلزامي على دول الاتحاد الأوروبي، وهو ما كان يثير انقساما بين الأعضاء.
في واحدة من آخر خرجاته الإعلامية المثيرة، حل روبير مينار، عمدة مدينة بيزييه الفرنسية، مرتديا وشاح العمودية الرسمي مصطحبا معه نخبا ورجال شرطة في منزل يؤوي أسرة سورية لاجئة ليعلنها صريحة: إنكم غير مرحب بكم في هذه المدينة..
أثارت رسومات صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية، كالمعتاد، عواصف من الجدل في أنحاء العالم، بين ناقد ومدافع، كما أثارت تفسيرات متعدد للرسوم التي نشرت في عددها الأخير.
أعلنت شركة "غوغل" عن إطلاق حملة تبرع شخصية لجمع 11 مليون دولار للمنظمات الإنسانية التي تساعد آلاف اللاجئين الذين تدفقوا على الدول الأوروبية..
أقدمت السلطات اللبنانية على تشريد ثماني عائلات سورية لاجئة، بعد قيام متبرعين بإيوائها داخل كرفانات متنقلة وكانت قبلها تقيم على قطعة أرض مجاورة لمعمل دباغة لجلود الحيوانات، في ظروف إنسانية قاهرة..
الطبيعة لا تقبل الفراغ ؛ هذه المقولة الأرسطية المعروفة، تفسر لنا كثيرا مما يمر به عالمنا العربي والإسلامي ؛ ومنه مأساة إخواننا اللاجئين السوريين ، ومن قبل العراقيون الذين خبا ذكرهم في غمرة الموجة السورية الرهيبة
رغم مخاطر ركوب البحار، ومشقة الوصول إلى ألمانيا، وقبلها مخاطر الخروج من الداخل السوري نحو الشاطئ، للانطلاق إلى "الجنة الموعودة"، يأبى عدد من أبناء محافظة حماة السورية العدول عن قرارهم بالهجرة إلى أوروبا بشكل عام، وإلى ألمانيا على وجه الخصوص.
نشرت صحيفة لوموند الفرنسية تقريرا، عرضت فيه تفاصيل الوضع الصعب الذي يعيشه اللاجئون السوريون على مشارف باريس، بعد عجز المنظمات غير الحكومية على مواصلة دفع أجرة سكنهم، وتضييق السلطات الفرنسية عليهم إثر انطلاق أشغال في المنطقة التي كانوا فيها.
بدأت الفكرة عندما لقي الشاب السوري المغترب حسان سفلو، صديق الناشط السوري سارية البيطار، مصرعه في التفجير الذي استهدف قادة حركة أحرار الشام في رام حمدان في ريف إدلب قبل عام من الآن، ليقرر البيطار إطلاق حملة "الهجرة العكسية" للعودة إلى سوريا مع تزايد أعداد المهاجرين منها.
عبر لاجئون عراقيون عن استيائهم بعد انتشار صور لعناصر في مليشيات شيعية متهمين بارتكاب انتهاكات في المناطق السنية في العراق؛ وصلوا إلى أوروبا كلاجئين ولكن بهويات مزورة.