هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار مراسل إسرائيلي انتقادات واسعة، بعدما أعرب عن أسفه لأن صاروخا أطلق من لبنان وسقط في بلدة عربية في الجليل (شمالا) لم يقتل الكثيرين.
نشر موقع "ذي أونيون" (البصلة) الأمريكي إعلانا ساخرا على موقعه دعا فيه إسرائيل لضرب مكاتبه، فلربما كان هناك عملاء لحماس يختبئون فيها
عبّر السفير الفلسطيني في لندن حسام زملط عن استيائه من "ازدواجية المعايير" في التعامل الإعلامي البريطاني مع الأحداث الجارية في الأراضي الفلسطينية.
أثار توقيف السلطات الأردنية صحفيا بالتزامن مع اليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي يوافق 3 أيار/مايو من كل عام، انتقادات واسعة في البلد الذي تراجع بواقع مرتبة واحدة على مؤشر حرية الصحافة في العالم لعام 2021، ليصبح ترتيبه 129 من أصل 180 دولة.
هواجس تدور في خلد الصحفي قبل أن يشرع في نقل الحقيقة، فأي جزء من الحقيقة يجب أن ينقل، وأي مساحة من الحرية يمكن أن يعطى، لكن الأصعب من كل ذلك تلك الممارسات اللا إنسانية التي تمارَس على الصحفي باختطاف أبوه أو أمه وتهديده بهما، أو إرسال رسالة بأن اللعبة قد انتهت وعليك أن تخرج من الملعب
نهاية الأمر هي أن ناصر ومعتز سيعودان قريبا إلى الشاشات، بنفس النهج ونفس اللغة ونفس السقف المرتفع في انتقاد السيسي ونظامه
ليبيا في شاشة العربية يجب أن تكون ساحة لتوترات والاقتتال، لأنه يجب على بقية الشعوب أن تعي أن الثورات والإطاحة بالمستبدين هي أمور تؤدي إلى التهلكة، وفي سبيل ذلك لا بأس أن تستمر الحروب ويستمر القتل والدمار في دول عدة، حتى وإن غرقت في حمامات من الدم.. فالمهم أن تصل هذه الرسالة
يعد رصد تغطية الإعلام المصري للقضايا المختلفة من أهم المؤشرات لتحليل سياسات النظام ونواياه، لسبب بسيط ومعروف، وهو أن وسائل الإعلام المصرية باتت جميعها تقريبا مملوكة للنظام بشكل مباشر
طالما هنالك استمرار لحالة التعتيم والإقصاء ونشر الاعتقالات السياسية بين من ينتقد سياسات النظام المصري، فلا يمكن بأي حال من الأحوال ترقب نهاية محتملة أو حتى حصر للكوارث في كافة مناحي الحياة
التفكير في إيجاد خيارات بديلة يعد أمرا ملحا في الوقت الراهن؛ وقد يكون تغيير الوجهة مفيدا لانطلاقة جديدة ربما تكون أقوى تأثيرا وأبعد انتشارا من خلال إعادة التموضع في دولة أوروبية، لتخفيف الضغط على الجانب التركي
أزمة المواطن العربي مع حكوماته لم تبدأ في زمن كورونا، وإنما هي أعقد من ذلك، هي أزمة حريات، أزمة نظم عسكرية انقضت في غفلة من الزمن على الحكم
ما يحتاجه الإعلام المناهض للانقلاب هو استخدام آليات الثورة والاستفادة من إعلام المقاومة الشعبية، وابتكار أساليب أخرى للوصول إلى الجمهور المستهدف
لم تكن الدولة التركية هي التي طلبت هذا المطلب وهو احترام القواعد المهنية، ولكن هذا المطلب هو توجه متصاعد داخل القنوات نفسها منذ فترة طويلة، في مقابل توجه آخر يعتبر أن هذه القنوات هي قنوات ثورة، وأن الصوت الثوري ضمن هذه الرؤية يعني استباحة الخصم السياسي بكل الطرق الممكنة..
قال المرشح الرئاسي المصري السابق محمد البرادعي، الخميس؛ إن "الإعلام المستقل في الأنظمة الديمقراطية، يقوم بدور أساسي في الشفافية والمراقبة".
هذه الصورة جعلت الناس يربطون بين الصحفي ومخبر الشرطة الذي يتخلى عن حياده؛ ويسخّر قلمه ليكتب ما تمليه عليه أجهزة الدولة أو ممثليها ويكون شاهد زور جاهزا
إذا كانت القاهرة مقبلة على المصالحة، فلماذا ردة الفعل المتعالية، سواء في تصريحات وزير الخارجية المصري، أو في الإعلام الرافض لهذا المصالحة؟!