هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فجأة، ودون مقدمات، انتشرت مؤخرا في عدد من محافظات مصر ملصقات تحمل صور المرشح الرئاسي الأسبق الفريق أحمد شفيق، تعلوها عبارة "أنت الرئيس"، معيدة إلى المشهد صور المرشح الذي خسر جولة الإعادة أمام الرئيس المطاح به محمد مرسي، في أول انتخابات عرفتها البلاد عقب ثورة 25 كانون ثاني/ يناير 2011.
الإعلام المصري خسر سمعته بين مواطنيه على نحو لا يمكن إنكاره..
قال الإعلامي المصري، مصطفى بكري، إن عبد الفتاح السيسي منزعج من اللغة التي يستخدمها البعض هذه الأيام في إشارة منه للإعلام المصري.
هاجم المغني المصري شعبان عبدالرحيم، إعلام بلاده، وطرح أغنية جديدة بعنوان "أبطال الإعلام"، أورد فيها عددا مما وصفها بـ"مساوئ الإعلام"..
أثار ظهور مدير المخابرات السورية علي مملوك في اجتماع حضره الرئيس السوري بشار الأسد وذلك أثناء استقبال وفد برلماني زار دمشق الكثير من النقاش على وسائل التواصل الإجتماعي.
لعل أهم مظاهر الدولة التي يحاول الانقلابيون التأسيس لها، أنها لا تكف عن تغيير جلدها كل يوم، والتلون كل حين بلون "ظاهرة الحرباء"..
أطلق الإعلام المصري حملة للدفاع عن الجنرال عبد الفتاح السيسي قائد الانقلاب في مصر، الذي صرح بأنه يملك ماريع تنموية عملاقة لكنه يرفض الكشف عنها خوفا من "الأشرار الوحشين".
لم يلق التقرير السنوي الذي قدمه "مندوب حماية الطفولة" في تونس حول الطفولة المهددة اهتمام "إعلام العار الوطني"، الذي تتحكم فيه اللوبيات الراعية لمصالح الشركات الاستعمارية، ولا "إعلام المخابرات البوليسي" العامل تحت أوامر الدولة الأمنية القمعية..
أبدى عدد من الكتاب والإعلاميين المصريين، من أنصار الرئيس المصري بعد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، فزعهم الشديد مما اعتبروه "تطبيعا سريعا ومتصاعدا" مع نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، وإثارة الإعلام لقضايا الجنس والشذوذ وغيرها، مما يُطلق عليه وصف "إعلام العار".
مناسبة يوم حرية الصحافة ذكرتنا بمواجعنا.. وتزامنها مع ذكرى مرور 65 عاما على وفاة جورج أورويل الذي خلد فضيحة دولة التكميم التي أنشأت وزارة "الحقيقة" يشجعنا على البوح ومواصلة دق أجراس التنبيه والتحذير..
بعد أقل من عامين فقط منذ إنقلاب تموز/ يوليو 2013، نجح الإعلام المصري في أن يكسب عداوة جميع الأطراف في مصر بلا استثناء، وأصبح محط انتقادهم وسخطهم المتواصل، بل إن الإعلاميين أنفسهم يهاجمون زملاءهم ويتهمونهم بأبشع الاتهامات..
هاجم عدد من الإعلاميين المصريين (الذين يُطلق عليهم "الأذرع الإعلامية" للرئيس المصري بعد الانقلاب عبدالفتاح السيسي) أداء الإعلام المصري، وعددا من إعلاميي السيسي نفسه، الذين وجهوا انتقادات إليه، في خلال الأيام الماضية، ووصفوهم بأنهم باعوا أنفسهم للشيطان، وأنهم مأجورون، ويخدمون مخططات رجال الأعمال الذي
فاجأ الإعلامي المصري المؤيد للانقلاب العسكري خالد أبو بكر الجميع بكشفه عن تلقي جميع زملائه الإعلاميين توجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي يأمرهم فيها بانتقاده عبر وسائل الإعلام.
بارك رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين، يوسف القرضاوي الانتصارات المتتالية التي حققتها عدة فصائل إسلامية في الشمال السوري بعد توحدها في غرفتي عمليات "جيش الفتح" التي حررت إدلب، و"معركة النصر" التي حررت جسر الشغور.
اعتبرت وزارة الداخلية المصرية أن الإعلام الإلكتروني يمثل خطورة بالغة على المجتمع ويهدد الأمن القومي لسهولة استخدامه وبثه معلومات دون وجود مؤسسة أو آلية للتأكد من مدى صحتها.