هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفى تنظيم الدولة مسؤوليته عن التفجير الذي استهدف مقر مجلس الحكم في محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام.
قال مسعفون والمرصد السوري لحقوق الإنسان إن قصفا للجيش السوري أودى بحياة أكثر من عشرة أشخاص، الثلاثاء، في آخر جيب للمعارضين في شمال غرب سوريا حيث اتفقت روسيا وتركيا على هدنة في أيلول/سبتمبر.
نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا لمراسلها في الشرق الأوسط ريتشارد سبنسر، يتناول فيه الإجراءات التي يقوم بها النظام السوري تحضيرا للهجوم على مدينة إدلب..
استهدف تفجير انتحاري، الثلاثاء، مبنى رئاسة وزراء حكومة الإنقاذ السورية المعارضة، في مدينة إدلب شمال سوريا..
قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف الأحد إن الاتفاق مع تركيا بشأن الأوضاع في محافظة إدلب شمال سوريا "لم ينفذ بالكامل ما يزيد من قلق موسكو ودمشق"..
قالت وزارة الدفاع التركية، إن أنقرة تواصل أنشطتها بنجاح بتنفيذ التفاهم المبرم مع روسيا وإيران في منطقة "خفض التصعيد" بمحافظة إدلب السورية، رغم الاستفزازات.
قتل نحو 10 أشخاص على الأقل، وأصيب آخرون الجمعة، في انفجار في مستودع ذخيرة تسيطر عليه "هيئة تحرير الشام" في مدينة إدلب في شمال غرب سوريا.
يحاول النازحون في إدلب السورية، مقاومة الشتاء والبرد القارس، بإشعال ما يملكون من متاع وأغراض وملابس، وذلك بمحاولة يائسة للحصول على الدفء ومقاومة الطقس القاسي.
طالب وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، الجمعة، بتنفيذ الاتفاقات حول سوريا التي تم التوصل إليها في القمة الرباعية التي جمعت كل من روسيا وتركيا وألمانيا وفرنسا.
حذر عاملون في مجال الإغاثة والخدمات في إدلب وريفها من تدهور الأوضاع الإنسانية وآثار سلبية محتملة، نتيجة لتعليق العديد من المنظمات الأوروبية المانحة عملها في المنطقة المكتظة بالسكان..
أكدت مصادر إعلامية ومحلية خاصة لـ"عربي21" قيام "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقا) بحملة اعتقالات استهدفت عددا من العناصر الأجانب في صفوفها
لم تمض أيام على توقف الاقتتال بين فصائل المعارضة وهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا)، الذي أفضى إلى سيطرة الأخيرة على معظم مناطق إدلب، حتى أصبح الحديث منصبا على مستقبل الشمال السوري، وسط مخاوف من أن يعطي هذا المشهد الذريعة للنظام ولروسيا بتحويل الشمال السوري إلى ساحة تصعيد مجددا، استنادا إلى الرفض
وصلت مساء السبت، تعزيزات عسكرية تركية جديدة تضم قوات خاصة وناقلات جند مدرعة، إلى محافظة هطاي (جنوب) الحدودية مع محافظة إدلب السورية.
أثارت سيطرة هيئة تحرير الشام على مساحات واسعة من محافظة إدلب، بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقعته أمس مع فصائل مقاتلة، تساؤلات بشأن تكرار سيناريوهات ما حصل في الغوطة الشرقية، ومناطق بحلب، من "توفير ذرائع للروس والإيرانيين لشن هجمات مدمرة بحجة وجود تنظيم القاعدة" بحسب متابعين.
شددت هيئة تحرير الشام،قبضتها على محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، بعد اتفاق توصلت اليه مع فصائل مقاتلة، أنهى تسعة ايام من المعارك بينهما، ونص على "تبعية جميع المناطق" في إدلب ومحيطها لـ"حكومة الإنقاذ" التابعة للهيئة.
توصلت هيئة تحرير الشام وفصائل مقاتلة بعد معارك بينهما استمرت تسعة أيام، إلى اتفاق على وقف إطلاق النار نص على "تبعية جميع المناطق" في محافظة إدلب ومحيطها لـ"حكومة الإنقاذ" التي أقامتها هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا) في المنطقة..