هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إبراهيم الديب يكتب: ما هي أهم السيناريوهات المحتملة في سوريا خلال العام القادم؟
أحمد عبد الحليم يكتب: كان مسلسل الاختيار دليلا قويا على أن السيسي مصرّ على إعادة حكاية التاريخ بسرديته التي تبرئه من انقلابه العسكري، ومن جرائمه بحق الشعب المصري، وفشله في إدارة البلاد سياسيا واقتصاديا وأمنيا
بحري العرفاوي يكتب: بعد مفاجأة دخول الجماعات المقاتلة دمشق وسرعة تهاوي السلطة السورية وفرار الرئيس، استعاد طيف من المعارضة الأمل في إمكانية إسقاط حكم قيس سعيد، رغم اختلاف السياقات واختلاف الوضعية الإقليمية لكل من تونس وسوريا، واختلاف الأطراف المتداخلة في الحالتين، ثم في اختلاف طبيعة "الخصومة" في الدولتين
سليم عزوز يكتب: يبدو أن نجاح الثورة السورية، وما أصاب أهل الحكم في مصر من هلع واضح، غير من طبيعة هذه الاستدعاءات لقوات الاحتياط، فصار شغلها الشاغل هو الهجوم على الإخوان، وباعتبارهم البديل المحتمل، وربما لديهم تصور أن الغرب، والإقليم، على ذات القناعة القديمة بأن البديل هم الإخوان، ولم ينتبهوا إلى أن هناك جديدا ينافس ممثلا في نجل الرئيس السابق، والخارج يدرك هذا جيدا! وظني أن هذا الإدراك وصل لأهل الحكم، فكان القرار في احتواء رجاله في مجالات مختلفة
ذكرت منصات مصرية على مواقع التواصل الاجتماعي، أن السلطات اعتقلت التيكتوتر محمد أحمد علام الشهير بـ "ريفالدو"، بعد نشره مقاطع مصورة انتقد فيها النظام المصري.
حواس محمود يكتب: لسقوط النظام ارتداداته الكثيرة والمتعددة ستظهرها لنا الأيام والشهور والسنين القادمة
جواد الحمد يكتب: التحوّل والتغيير الذي جرى في سوريا في كانون الأول/ ديسمبر عام 2024 حمل في طياته التحديات والفرص لمختلف دول البيئة الجيوسياسية - المحيط الحيويّ لسوريا الدولة..
عادل بن عبد الله يكتب: تمترست الخطابات "الديمقراطية" في مربعها التقليدي: مربّع الصراعات الهوياتية. فالتغيرات التاريخية الكبرى -بدءا من الثورة التونسية ذاتها، مرورا بالثورة المصرية ووصولا إلى الثورة السورية- لم تكن قادرة على خلخلة المضمرات الأيديولوجية والمسلّمات اللاهوتية المعلمنة التي تجد جذرها في مقولة "الاستثناء الإسلامي".
نور الدين العلوي يكتب: لا يدخل في اهتمامي الآن وهنا، تقييم مشروع الإخوان المسلمين الفكري والسياسي، كما لا ننسب لهم كل الثورة السورية التي نجحت، بل هو مكون منها قد لا يكون مؤثرا، ولكن لا يمكن نفي مشاركتهم في الثورة.
يشير مصطلح "الفترة الانتقالية السودانية" إلى الأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية التي تلت سقوط نظام الرئيس عمر البشير. بدأت الفترة الانتقالية في نيسان/ أبريل 2019 واستمرت حتى تشرين الأول/ أكتوبر 2021، حين وقع الانقلاب العسكري بقيادة عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي، على شركائه في الحكم.
ساري عرابي يكتب: في كلّ تجربة هناك من يتحسسون من النقد، أو يتحفظون عليه، منهم الجزميون الوثوقيون، وهم صنف لا يخلو منه مجتمع بشري أو جماعة فاعلة، ومنهم الذين يعتقدون أنّ المسؤولية تقتضي إرجاء النقد أو التخفيف من غلوائه أو الالتفات إلى المشهد بكلّيته، لكن في المقابل، هؤلاء الذين يعتقدون أنّهم نقديون، ونقدهم لا يتجه إلا للفاعل الفلسطيني هل منعهم أحد من النقد؟! هل يفعلون شيئا سوى نقد المقاومة الفلسطينية ومن يساندها؟! فلماذا كل هذا الوسواس تجاه من يتمسك بتأييده لـ"طوفان الأقصى" أو يرفض ما يقولونه من نقد؟!
محمد ثابت يكتب: إننا بحاجة ماسة لبالغ الاعتقاد بأن ربيعنا منتصر ما دام مستمرا بأنفسنا ونسعى إليه، نؤمن به لكن دون إفراط وتعجل، وانتظار كل "بارقة أمل" مع عدم تناسي السياق الدولي
إبراهيم الديب يكتب: إجابة الأسئلة الفرعية ستمنحنا فهما شاملا عميقا للواقع، وتمنحنا القوة المعرفية للإجابة على الأسئلة الكبرى التي ستمنحنا القدرة على تصميم السيناريوهات المتوقعة من القوى المتحكمة في المنطقة، ورسم سيناريوهات سورية خالصة للتعاطي مع كل ما يمكن حدوثه خلال الشهور والسنوات الخمس القادمة، وبذلك نكون قد امتلكنا مشروعا سوريّا خالصا، في سياق رؤية إقليمية وعالمية واعية.
هشام الحمامي يكتب: الصراع ما زال قائما، وستحمل جزءا كبيرا من فاتورته، تلك التجربة الوليدة في سوريا الجديدة.. خاصة بعد أن ظهر من عناوينها المبكرة الناضجة، أنها تتصل بالخط التاريخي لحركات الإصلاح..
قطب العربي يكتب: تعامل عبد الرحمن مع الربيع العربي ككل لا يتجزأ، فساند كل ثورات موجته الأولى في سوريا، وليبيا، واليمن، ومن قبل ذلك تونس، كما ساند موجته الثانية، ولذا لم يكن غريبا أنه لم يستطع الصبر كثيرا حين انتصرت الثورة السورية بعد 13 عاما من الحراك الثوري والمواجهة المسلحة..
أدهم حسانين يكتب: تقدم قصة المعارضتين دروسا ثمينة لحركات التغيير في العالم العربي.. الوحدة ليست ترفا بل ضرورة للبقاء. التنظيم والتخطيط الاستراتيجي أهم من الحماس العاطفي، والحفاظ على التواصل مع الشعب أساسي لاستمرار أي حركة معارضة.