هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعترض رئيس الكنيسة الكاثوليكية الشرقية في أوكرانيا على وثيقة صدق عليها البابا فرنسيس بابا الفاتيكانتسمح بمباركة فردين مرتبطين من نفس الجنس
الصحيفة عن مصادر مطّلعة: هناك معاناة لدى الجنود الأوكرانيين من النقص في قذائف المدفعية على خط المواجهة مؤخراً، ما دفع بعض الوحدات العسكرية إلى التخلي عن الهجمات المخطط لها..
أوقفت النيابة العامة في أوكرانيا، الجمعة، مسؤولا كبيرا في وزارة الدفاع، بتهمة اختلاس مبلغ كبير مخصص لشراء قذائف مدفعية.
تجاوزت التجارة بين روسيا والصين 200 مليار دولار خلال أقل من عام بعد الحرب الروسية على أوكرانيا حيث اعتبرت الصين سوقا لتصريف النفط والغاز فيما أصبحت موسكو سوقا للمنتجات الصينية
أوضحت القوات الجوية الأوكرانية، أن "هذا هو سادس هجوم، من نوعه، يستهدف العاصمة، خلال هذا الشهر، ويأتي في إطار هجمات أكبر بأسراب كبيرة من الطائرات المسيرة، قامت باستهداف مناطق في وسط وجنوب وغرب أوكرانيا".
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده لديها ما تصادره إن أقدمت ألمانيا على مصادرة أصول روسية.
شن الجيش الروسي هجوما على العاصمة الأوكرانية كييف للمرة الخامسة منذ بداية الشهر الجاري..
عماد الشدياق يكتب: يبدو أنّ أوكرانيا ستقع في الأشهر القليلة المقبلة ضحية المصالح الدولية، وكذلك ضحية الأولويات الأمريكية، وربّما تذعن للنقص في المساعدات الغربية، فتكتفي بإعلان انتصارها في "معركة" قبول طلب انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي مؤخرا، على الرغم من الواقع المرير الذي يكشف بدوره أنّ هذه الدعوة وهذا القبول، تعتريهما صعوبات جمّة
تحدث البيت الأبيض عن آخر حزمة مساعدات عسكرية أمريكية لأوكرانيا، قائلا إن حزمة المساعدات الجديدة ربما تكون الأخيرة..
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمام مسؤولين كبار في حزب روسيا الموحدة أنه سيجعل بلاده قوة سيادية في مواجهة الغرب..
أعلنت الاستخبارات الأوكرانية، أنها عثرت على جهاز تنصّت في مقر رئيس الأركان، موضحة أن الجهاز لم يكن "في وضعية تشغيل".
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إنه لا يوجد "مصلحة جيوسياسية أو حتى اقتصادية أو سياسية أو عسكرية للقتال مع دول حلف شمال الأطلسي"..
تبادلت كل من روسيا وأوكرانيا القصف بالصواريخ البالستية والمسيرات في تطور لافت لتصاعد الصراع بين الطرفين..
عندما حرَّكت روسيا قواتها إلى داخل حدود أوكرانيا، منذ سنتين، اعتقدت أنَّ حربَها لن تتجاوزَ أياما معدودات، أو في أسوأ الحساباتِ بضعة أشهر. فوجئت روسيا بحجم الدعم الأمريكي والغربي لأوكرانيا. سلاح من دون حدود، ودعم مالي تجاوز مئات المليارات، وتدفق السلاح لكييف من أمريكا، وبريطانيا، وألمانيا وفرنسا. المهاجرون الأوكرانيون، فتحت لهم دول أوروبا الأبواب وأغدقت عليهم المساعدات، ومكّنتهم من فرص العمل في كل المجالات. الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، طاف العواصمَ الأوروبية، وتحدَّث بملابسه الكاكي البسيطة أمام حكوماتها وبرلماناتها، شارحا قضية وطنه، وطالبا الدعم لبلاده التي تقاوم الغزوَ الروسي. طالت المواجهات العسكرية العنيفة بين أوكرانيا وروسيا، واتَّسمت الحرب بالهجوم والهجومات المضادة من الطرفين، لكن طلبات الدعم من زيلينسكي، كان لها صوتٌ واحدٌ يزداد ارتفاعا مع استمرار وطيس الحرب التي طالت.
أكدت وزارة الداخلية الأوكرانية، أن التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة دوافع الحادث.
أكد بوتين ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.