هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصف الرئيس الأمريكي خطة الصين للسلام في أوكرانيا بأنها "ليست عقلانية"، خاصة أن نظيره الروسي وافق عليها..
المساعدات الأوربية تواصلت رغم أن الاتفاقيات والمعاهدات تحظر استخدام الميزانية العامة لتمويل العمليات العسكرية..
يبدو العالم إذن أمام رؤيتين مختلفتين؛ أمريكية لا دالة لها على الدبلوماسية، وروسية تتحسب من شرور ذلك التوجه وتسعى لمواجهته، لكنها لا تغلق الأبواب أمام الطروحات السلمية.
أصبحت أبو ظبي ودبي المركز الرئيسي للشبكات المالية والاقتصادية والجيواستراتيجية الروسية بعد الحرب الأوكرانية، وحاولت الإمارات وضع نفسها كوسيط في الحرب، وسط قلق غربي من تحولها إلى قناة لموسكو.
أخفقت الأمم المتحدة مجددا في إيصال المساعدات إلى المناطق المنكوبة، خاصة إلى شمال سوريا بعد الزلزال بالسرعة المطلوبة.. ماذا تعرف عن بيروقراطية الأمم المتحدة التي تعيق مساعدة المنكوبين؟
تباينت المواقع الدولية، من وثيقة الصين المتعلقة بالسلام في أوكرانيا، بين مشكك ومرحب بها.
رأى موقع بلومبيرغ أن الرئيس الروسي استطاع إجراء تغييرات جذرية في المجتمع الروسي، خلال العام الأول من الحرب الأوكرانية.
تتسلم كييف اليوم الجمعة، دبابات ألمانية الصنع من بولندا المجاورة، فيما أكد الرئيس الروسي السابق، ديمتري ميدفيدف بأن بلاده مستعدة للوصول حتى حدود بولندا.
يحتاج الحديث في نتائج 12 شهرا من الحرب الهجينة إلى مجلد على الأقل، ولكن ثمة عناوين لفصول مجلد كهذا، سنحاول في هذه الأسطر تسجيلها، للتذكير بأن اختيار العنف في يومنا هذا وسيلة لأية غاية، مهما كانت "سامية"، لن يحصد سوى الدمار.
التقطت عدسات الكاميرات، تعثر الرئيس الأمريكي، خلال صعوده درجات سلم الطائرة، وهو يغادر العاصمة البولندية وارسو.
رأت صحيفة التايمز أن بوتين يعلق الآمال بشأن إجبار أوكرانيا على "السلام"، مشيرة لوجود ستة سيناريوهات لإنهاء الصراع الأسوأ في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
الصين منذ اندلاع الحرب الأوكرانية تدعي وقوفها على الحياد، رغم العديد من التصريحات التي صدرت عن مسؤوليها تدعم الموقف الروسي.
روسيا وبيلاروسيا ومالي وسوريا ونيكاراغوا وإريتريا وكوريا الشمالية صوتت ضد القرار الأممي
لوحت الولايات المتحدة، بكشف تقرير سري، رصد نقاشات صينية لتقديم الدعم العسكري لروسيا.
قال كاتب في مقال بصحيفة إندبندنت، إن بوتين تمكن من أقناع الروس، بكل ما ضحوا به خلال حربه في أوكرانيا رغم الخسائر الكبيرة.
أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية أن استقبال اللاجئين الأوكرانيين في فرنسا كلف نحو 500 مليون يورو لا سيما للإيواء وتقديم المساعدات لنحو مئة ألف منهم على أراضي البلاد، بعد عام على بدء النزاع في أوكرانيا.