هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا زال حلم العودة يراود المواطنين السوريين المقيمين في تركيا منذ بدء الحرب في بلادهم عام 2011، والتي تسببت في نزوح ملايين السوريين إلى أماكن أكثر أمنا، هربا من قصف قوات النظام..
نشرت صحيفة "فيلت" الألمانية تقريرا تحدثت فيه عن مقتل آلاف المعتقلين السياسيين في السجون السورية..
ميّ سكاف تقول هذه ليست ثورة طائفية، ولا هي داعش.. يكفي وجود ميّ وصلابتها ودفعها الثمن، وتكفي مقولاتها للتأكيد الدائم على منطلق هذه الثورة، وعلى عدالة الأسباب التي منحتها الشرعية، على الجوهر الذي لا ينبغي أن تطمس حقيقته الأعراض الطارئة
هل كُتبت شهادة وفاة لمشروع الجماعة الوطنية؟
ويمكن الجزم باستحالة حكم المعارضة لمصر في حالة واحدة، وهي أن يستمر النظام بشكله الحالي لمدة عشر سنوات أخرى مثلا، حينها سيكون هناك جيل كامل لم يرَ أي عمل سياسي في النور، وجيل سبقه أنهكته السجون والمنافي، وعندها سيكون أي فراغ متوقع في السلطة فرصة لحرب أهلية أو غزو خارجي كما حدث في دول أخرى
لا توجد ثورة ضد ثورة، فلا تكرهوا الثورات.. إنها صرخاتنا ومطالبنا ومبادئنا وأهدافنا التي نسعى لتحقيقها، بينما يحتال علينا الحكام ليسرقوننا من خلف الشعارات المرفوعة.. معركتنا مع لصوص الثورات وليست مع الثورات
العلاقة بين الدولة والمجتمع وصياغة تلك العلاقة على نحو سوي؛ إنما يشكل أحد أهم الملفات المهمة حينما تكون هناك بوادر تغير كبير بعد حدث ثوري
الجزء المسلح من الثورة هو الذي انتهى، وانهزم أيضا؛ لأنه في الأصل طارئ، ولأنه ملعب الأنظمة وقد أدخلونا إليه عنوة ليصلوا إلى هذه النتائج.
نقلت صحيفة "ديلي تلغراف" جزءا من رسالة كتبها مقاتل في الجيش السوري الحر ورد فيها ما يأتي: "انتهى كل شيء. لقد انتهينا، لقد تخلوا عن سوريا"..
لقد زادت أقوال العلماء النفس ألما واطمئنانا إلى أن مسيرة الوعي ما تزال بعيدة، وأما قول الشاب، فأطاح بكلمة "بعيدة" الأخيرة إلى آفاق مديدة!
هذا هو المصير المظلم الذي ينتظر سوريا كساحة أصبحت مركزا للصراعات الدولية والإقليمية، بعد أن تم إنهاء الثورة الشعبية النقية التي قامت عام 2011 لنيل الحرية؛ عبر عسكرة الثورة على أيدي التنظيمات المسلحة التي اتجهت للخارج لدعمها وتسليحها، لينتهي بها الحال مطية للقوى الإقليمية والدولية
بمناسبة مرور خمس سنوات على انقلاب السيسي، شاعت حالة من حالات جلد الذات، بين صفوف مناهضي الانقلاب ومعارضي السيسي؛ أظنها هي الهدية الأثمن التي تلقاها في أكثر لحظات انقلابه خيبة وفشل.
قال الرئيس الإيراني الأسبق، محمد خاتمي، الذي يعدّ أبرز وجوه التيار الإصلاحي في البلاد، إن "الفساد بلغ مستوى يشكّل خطرا على البلاد والثورة (1979)".
الإخوان بشر يخطئون ويصيبون، وهم في صراع مع الحكم العسكري لمصر عبر الأعوام الستين الماضية؛ قدموا خلالها العديد من التضحيات، ولم يهنوا أو يلينوا، ولم ينقرضوا كما تصور مناوئوهم المعاصرون والراحلون