هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف منسق حملة رئيس أركان القوات المسلحة المصرية الأسبق، الفريق سامي عنان، أنه سيتقدم "بشكوى للأمم المتحدة، والمنظمات الدولية بشأن ما حدث مع الفريق سامي عنان".
دعت قوى سياسية بالمعارضة المصرية إلى مقاطعة انتخابات الرئاسة المقبلة ردا على ما وصفوه "بانقلاب" رئيس النظام، عبدالفتاح السيسي، على الانتخابات الرئاسية من خلال اعتقال الفريق سامي عنان، المرشح الرئاسي المحتمل، بعد توجيه اتهامات له بالتزوير في محاضر رسمية، وفقا لبيان صادر اليوم عن القيادة العامة للقوات المسلحة.
أكد مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، السفير معصوم مرزوق، أن المعركة الراهنة التي نشهدها بين رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، الفريق سامي عنان، والرئيس عبدالفتاح السيسي لم يتم حسمها بعد، وأن الكلمة الأخيرة فيها لم يتم قولها حتى الآن.
بالرغم من ضرورة الاحتياط دائما في توقع مآلات مثل هذا الموقف، فإنّ هذا الموقف مما ينبغي أن يُتوقّع سلفا
طالب الإعلامي المصري الموالي لرئيس سلطة الانقلاب عبد الفتاح السيسي، تامر أمين، المرشح الرئاسي المحتمل، سامي عنان، بالإجابة عن خمسة أسئلة، فور قبول أوراقه ترشحه لرئاسة الجمهورية..
الضغط على النظام برمته داخليا وخارجياً بأدوات الضغط المؤثرة سيعجل بصياحه؛ وعندئذ يمتهد السبيل لحلول جزئية تحقق مكاسب عاجلة وتحلحل الأوضاع دون اضطرار لتغيير المواقف وتبديل الثوابت، ودون الوقوع في خضم المفاسد المهلكة
فإن حسم موقف المعارضة من العملية السياسية من خلال اجتماعات وتواصل في الداخل والخارج؛ مهم جدا في المرحلة المقبلة، من أجل الوصول إلى موقف موحد من هذا الاستحقاق
طالب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الاثنين، الدول الأعضاء في الاتحاد الأوربي بالاعتراف "سريعا" بفلسطين كدولة مستقلة.
قد يكون الحدث مادة خصبة وثرية للإعلاميين، لكن تَرَقُب أحداثه والتعويل على نتائجه، فضلا عن المشاركة فيه، تُعَد خطيئة بمفهوم الثورة والشرعية
إذا نجح عنان، وتمت حلحلة الموقف، فإن فكرة الثورة ستخسر، وهو ما كنت أخوف منه، إذا ترشح في الانتخابات الماضية أحداً غير السيسي، وأطلقت على ذلك وصفاً صار شائعاً وهو "تدوير الانقلاب"
كشف الدكتور حازم حسني، المتحدث الرسمي باسم الفريق سامي عنان، أن موقف المؤسسة العسكرية من الطلب الذي تقدم به "عنان" لوقف الاستدعاء، كي يتمكن من خوض الانتخابات، سيتضح خلال الساعات القادمة بشكل جلي..
الفريق سامي عنان، الرئيس الأسبق للجيش المصري، هو ثاني المرشحين العسكريين بعد الفريق أحمد شفيق، الذي انسحب لاحقا تحت ضغوط من نظام قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي.
عبر رسالة أكد أنها "شخصية" في إشارة إلى أنها لا تمثل "جماعة الإخوان"، قال يوسف ندا، المفوض السابق للعلاقات الدولية بالجماعة، إنهم قد يقبلون انتخاب رئيس أركان الجيش المصري الأسبق، الفريق سامي عنان، للرئاسة شرط التزام الأخير بـ6 شروط.
بد أن أوضح عدة أشياء - لك ولكل من يقرأ هذه الرسالة العلنية - لكي لا تلتبس الأمور، ولكي يعلم الجميع المعنى والمغزى منها
استطاع الفريق أول سامي عنان من إرسال رسائل متعددة، من خلال إعلانه عن ترشحه للرئاسة في الانتخابات الرئاسية المصرية المقبلة:
زاد حديثه من مساحة عدم الاطمئنان على مستقبل المصريين، حيث لم يجب على أسئلة المواطنين، مثل: متى تتحسن أحوالهم؟ ومتى يتم القضاء على الإرهاب؟