هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
?نشرت مجلة "ذي أتلانتك" مقالا للباحثة ريادة عاصموفيك أكيول، تقول فيه إن التقاليد الإسلامية الحداثية ليست بمنأى عن الاتجاهات العالمية، بما في ذلك التيارات السلفية، إلا أن الإرث الفكري للبوسنة يقدم الكثير من الأدلة على أن أوروبا والإسلام بعيدان عن كونهما غير متوافقين..
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا مشتركا لكل من ميغان سيكيا وأرلان يوهاس، يقارنان فيه بين خطابين، ألقى الأول قبل عقد من الزمان رئيس أمريكي، والثاني ألقاه يوم الخميس وزير خارجية أمريكي..
الحياة أسمى من الفكر: الحياة على مراد الله أشق وأسمى من التنظير للحياة على مراده سبحانه!
نشرت مجلة "ذي أتلانتك" مقالا للكاتب حسن حسن، يقول فيه إن الوجود الروسي المتزايد في الشرق الأوسط عادة ما يناقش من الناحيتين العسكرية والاقتصادية..
تمكنت شركة تركية من تطوير نظام دفع إلكتروني يحمل اسم "MenaPay"، على غرار نظام سلسلة الكتل المحدودة "البلوك تشين"، بهدف تغيير أنظمة الدفع التقليدية في الشرق الأوسط وشمال القارة الأفريقية.
إنَّ العالم الحقّ هو الذي بيّن ما أوصله إليه اجتهاده في النّصوص، بعيدا عن الضّغوطات من أية جهة سياسية أو شعبيّة، ولو كان هذا الاجتهاد خاطئا
المراد من ذلك الحديث بيان أن هناك وصلا وقطعا - وفقا لتعبير أستاذنا البشري - ينبغي أن يجريان عند الأخذ من الحضارة الغربية.. قطعٌ لما يخالف ثقافتنا من الفكر الفسفي الغربي، ووصلٌ للمعرفة الغربية بحضارتنا الإسلامية، فنأخذ ما يفيدنا ونعزل منه ما يتصادم مع ثقافتنا، ليتسق السلوك مع الفلسفة والفكر
كل ذلك ترك مساحة فراغ شاغرة لتمدد ونمو وإنتاج القيم مزيفة ومعلبة داخل علب دينية مغشوشة
يقولون إن ابن تيمية هو أبو الإحياء الإسلامي في العصر الحديث (كما لاحظ وتتبع أثاره وتأثيره الشيخ راشد)، وهو كذلك بالفعل وبلا منازع، بالرغم من أنه لم ينجح في عصره، وعاش سنين اضطهاد طويلة.. ومات في سجنه
توفر مغسلة قمر عزيز في "هاي وايكومبي"، شمال شرق لندن، خدمة تنظيف ملابس مئات المشردين والعاطلين عن العمل "مجانا"، فضلا عن توفير الأغطية لمساعدتهم على مواجهة برد الشتاء..
إنَّها حقاً أزمة العقول النَّافرة، تلك التي هجرت ثقافتها ونفرت من تراث أمتها، وسافرت عبر ما أسمته بالعصرانية، تلتمس الرشد حيث لا يكون إلا الخبال، وتتحسس الهدى حيث لا يوجد الا الغيّ والضلال، واتخذت من الفكر الحداثيّ منطلقاً، ومن العلمانية طريقاً زلقاً
رد فعل الكاتب الألماني المعادي للإسلام تيلو زاراتسين، على محاولة الحزب الاشتراكي الديمقراطي مجددا إخراجه من الحزب.
إنها أزمة البحث عن من يدعم الموقف السياسي والديني.. وهي لعبة خطرها أكبر من نفعها، فهل يتعظون؟!
فنّد كاتب صحفي بريطاني، نظرية صدام الحضارات، التي أسس لها عالم السياسة الأمريكي، صامويل هنتنغتون، قبل 25 عاما.
الفصل الإداريّ بين العمل السياسيّ والعمل الدعويّ قضية بديهية لا يخالف فيها عاقل، ولا تحتاج أكثر من إجراءات داخلية تحت سقف الحركة، ولا تستدعي إقامة ندوات ولا مؤتمرات ولا ذهاب ولا إياب..فمن أراد أن يصنع هذا لن يمنعه أحد ولن يجادله أحد، و لكن الحقيقة فيما يبدو خلاف ذلك
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، من "تزايد الخطاب الذي يحض على الكراهية والعنصرية ضد الإسلام"..