هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حماس وصلت إلى أفضل حالاتها وأَلَقها مع ذروة تضحياتها، وهي خارج المنظومة السياسية "الرسمية"
أثارت موجة الإقالات والتعيينات الإدارية الجديدة في السلطة الفلسطينية موجة من التساؤلات حول دلالاتها وتوقيتها بعد الإعلان عن التجهيز لتنظيم انتخابات تشريعية ورئاسية خلال أشهر قليلة..
تحدث كاتب إسرائيلي، عن الصراعات المتزايدة لخلافة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، إلى جانب تبدل المواقع بين القيادة، وذلك بعد رحيل صائب عريقات..
أعلنت لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية، الأحد، أنها بحاجة إلى 120 يوما من تاريخ صدور مرسوم رئاسي لإجراء الاقتراع التشريعي..
التقى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مساء السبت، رئيس لجنة الانتخابات حنا ناصر بمدينة رام الله، ضمن التطورات الأخيرة المرتبطة بالمصالحة الداخلية مع حركة حماس..
الذهاب باتجاه حركة "فتح" وفق المعطيات السياسية الراهنة لا يمكن أن يُشكّل قارب نجاة للحالة الوطنية، إلا إذا كان محمولاً على مبادئ وأسس سياسية، دقيقة، وواضحة، وحاكمة، وفقاً للثوابت الوطنية المعلومة بالضرورة، وهذا ما لم يكن لحد اللحظة
رحّب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، بالتطورات الأخيرة التي تصب نحو مصالحة بين الفصائل الفلسطينية.
كشفت مصادر فلسطينية مساء السبت، أن حركة حماس تخلت عن شرطها الخاص بإجراء الانتخابات الفلسطينية التشريعية والرئاسية و"المجلس الوطني"، بشكل متزامن، ووافقت على عقدها بـ"التتابع"..
يستسهل معظم السياسيين والإعلاميين والمتحدثين وعامة الناس أن ينسبوا حالة الضعف الفلسطيني إلى "الانقسام"، ويستسهل كثيرون دعوة "طرفي الانقسام" إلى الوحدة، ويلقون باللوم عليهما لإصرار كل طرف على حصته من الكعكة، ولعدم التنازل لمصلحة الوطن
كشف رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية عن وجود مساع جديدة لاستئناف الحوار الوطني من أجل إنجاز المصالحة لتحقيق الوحدة الوطنية.
احتلت حركة "فتح" موقع الريادة في مجال تأسيس فصائل المقاومة الفلسطينية الراهنة، منذ مطلع 1965، وتكرَّست بادعاء قيادة الحركة أن نشطاءها نفذوا أول عملية فدائية في إسرائيل، في 1/1/1965. وعلى الرغم من أن هذه العملية لم تُنفَّذ؛
يصادف اليوم الأول من كانون ثاني/ يناير، الذكرى الـ55 لتأسيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح".
خرج قبل أيام قرار من الرئاسة الفلسطينية، يمنع توجيه أي انتقادات للدول العربية التي تطبّع مع إسرائيل، وأن تعليمات شفهية ومكتوبة وصلت من الرئاسة الفلسطينية إلى منظمة التحرير وحركة "فتح" ووزارة الخارجية بالامتناع عن نقد الدول المطبّعة
أعربت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأحد، عن استعدادها لاستئناف الحوار الفلسطيني الشامل، لاستعادة الوحدة الوطنية..
أعلن الدبلوماسي الفلسطيني السابق، والقيادي في "فتح" ناصر القدوة، في مقال في موقع "ميدل أيست آي"، أنه يمكن للفلسطينيين الآن، الاطلاع على قاعدة بيانات شاملة بالممتلكات الخاصة التي تعود للاجئين في الأراضي التي احتلت عام 1948.
يجب أن تدرك قوى المقاومة أن قيادة السلطة (فتح) ما زالت تضع نفسها في مربع التسوية، وما زالت تراهن على "الشرعية" الدولية، وعلى حل الدولتين؛ وأن عباس لا يؤمن بالمقاومة المسلحة. وأن مجرد فوز بايدن في الانتخابات الأمريكية، أظهر مدى "خفة" هذه السلطة، ومدى استخفافها بقوى المقاومة ومدى التعامل التكتيكي معها