هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الإمارات هي من يفوز بإجماع قادة واشنطن في الإدارة والكونجرس، في حين يضيق الخناق على الرياض
تنذر العديد من المنشورات الإسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي المؤيدة لمجزرة المسجدين في نيوزيلندا، وفق مختصين بخطورة تنامي التحريض الإسرائيلي ضد الفلسطينيين..
بدأت محاكمة برينتون تارنت (28 عاما) منفذ الهجوم الإرهابي على مسجدين في نيوزيلندا وقتله 50 مسلما السبت، بعد توجيه اتهام له بالقتل المباشر في هجوم بالأسلحة النارية..
كشفت شبكة "سي أن أن" الأمريكية، أن منفذ هجوم نيوزيلندا الإرهابي، سبق له زيارة باكستان، وعدة دول شرق أوروبا..
وصل وفد تركي رفيع مكون من نائب الرئيس فؤاد أوقطاي ووزير الخارجية مولود تشاووش أوغلو الأحد، إلى مدينة كرايست تشيرتش النيوزيلندية، لمتابعة تداعيات الهجوم الإرهابي على المسجدين..
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن البيان المكون من 74 صفحة، الذي شرح من خلاله الأسترالي البالغ من العمر 28 سنة دوافعه الإرهابية المستوحاة من هجمات النرويجي أندرس بهرنغ بريفيك، الذي تسبب في مجزرة سنة 2011.
قتل واستهداف سابق للمساجد في الغرب.. ما أبرز هذه الهجمات؟
منعت أستراليا الصحفي البريطاني اليميني المتطرف ميلو يانوبولوس، من دخول أراضيها، غداة وصفه الإسلام بأنه "همجي" و"غريب".
نشرت وزارة الخارجية الفلسطينية السبت، الحصيلة الرسمية لعدد وهوية الضحايا الفلسطينيين، الذين قضوا في الهجوم الإرهابي على مسجدين بنيوزيلندا..
شكل الهجوم الإرهابي على مسجدين بمدينة "كرايتس تشيرش" الجمعة، وما أسفر عنه من مقتل وإصابة قرابة مئة مصلّ، حالة ذهول وصدمة لدى المسلمين في نيوزيلندا..
علق الرئيس الإيراني حسن روحاني الجمعة، على الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا، وأوقع مئة شخص ما بين قتيل وجريح..
مرتكب مجزرة مسجد نيوزيلاندا؛ ارتكب جريمته بكل هدوء وثقة، بل وسعادة، وعلى وقع موسيقى القتل التي يعشقها.
من هو منفذ مذبحة الساجدين بنيوزيلندا، وما سبب قيامه بالجريمة؟
على وقع الهجمات الإرهابية التي نفذها المتطرف الأسترالي برينتون تارانت على مسجدين في نيوزلندا، وقت صلاة الجمعة اليوم، والتي أدت إلى مقتل 49 مسلما على الأقل وإصابة 48 آخرين، تصاعدت الدعوات لكبح جماح الخطاب المعادي للمسلمين في الغرب
وعندما حدث هجوم المسجدين في نيوزلندا، والذي راح ضحيته حوالي خمسين مصليا، فلا يمكن أن ننتظر معاملة بالمثل، لا من قبل القادة العرب والمسلمين الذين كانوا في حالة تأثر بالغ، ولا من قبل القادة الغربيين الذين شاركوا في تشييع جنازة ضحايا حادث "شارلي إيبدو" في مظاهرة "كلنا شارلي إيبدو"!