هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتقد خبير إسرائيلي غياب واشنطن عن العمل في بعض الساحات المتوترة في المنطقة والعالم، مؤكدا أن "حرب الصواريخ" الحالية التي تقودها إيران، توفر لـ"إسرائيل" نموذجا عن القدرات الإيرانية التي يمكن أن تستخدم ضدها عبر 6 ساحات.
قال تقرير لمجلة "ناشيونال إنترست"، إن الحوثيين لا يمتلكون القدرة على توجيه ضربات مركزة على السعودية والإمارات وحدهم.
نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا لكل من كاثرين زيمرمان، الزميلة في معهد أنتربرايز الأمريكي ونيكولاس هيراس، نائب مدير وحدة الأمن في معهد نيو لاينز قالا فيه إن اليمن تحول إلى ساحة حرب إيرانية بالوكالة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
يتواصل الحديث الإسرائيلي عن التبعات الأمنية والعسكرية للهجوم الذي شنه الحوثيون على مطار أبوظبي، ويبحثون جملة من الفرضيات من بينها إمكانية تكرار هذا الهجوم على مدن للاحتلال لها ذات المدى الجغرافي مثل الإمارات، ومنها مدينة إيلات..
ما لم يتم وضع الخطر الإيراني اليوم على أجندة العالم العربي كله، فإن الفوضى والتشتت والتمزق ستكون قادمة إلى كل واحدة من الدول العربية؛ الفارق الوحيد أن البعض في حكم المعجل والآخر في حكم المؤجل
يفسر لماذا غاب الحديث عن تنفيذ اتفاق الرياض، ولماذا تحول رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي إلى عهدة سياسية مستديمة لدى الرياض؛ مثله مثل الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، ولماذا أطل عبر فضائيات سعودية وإماراتية من الرياض في هذه المرحلة..
قالت صحيفة "فايننشال تايمز" إن الغارات الجوية، ضد أبو ظبي، تهدد بلخبطة التقارب الحذر في منطقة الخليج.
قالت صحيفة "فايننشال تايمز"، إنه مع تلاشي أعمد الدخان في أبو ظبي بعد التفجير الذي قتل فيه 3 أشخاص والنيران التي اندلعت في مشروع بمطار أبو ظبي، أيقن قادة الإمارات أن أسوأ مخاوفهم قد تحققت.
كشفت صحيفة عبرية عن استعداد الأجهزة الأمنية الإسرائيلية لتوفير مساعدة أمنية واستخباراتية لدولة الإمارات العربية المتحدة، بعد الهجوم الذي شنته جماعة الحوثي بطائرات مسيرة متفجرة على مطار أبوظبي الاثنين الماضي..
إذا ما أخذنا بعين الاعتبار ما يعكسه الخطاب الإعلامي والسياسي لدولتي التحالف من إساءات متعمدة لكبار رجال الدولة اليمنية وأحزابها الرئيسة، ونعتهم بصفات سيئة، فإننا لا ينبغي أن نركن للترتيبات الحالية للتحالف، الذي أبقى القرار العسكري وأهداف العمليات العسكرية حكراً عليه
من الصعب التنبؤ بمآل العملية الجديدة ومقارنتها بسابقاتها، فقد تكون عملية واسعة تشمل جميع الجبهات بهدف القضاء على الحوثيين نهائيا، وهذا مستبعد لاعتبارات إقليمية ودولية متعددة، وقد يكون الهدف هو إضعافهم وإلحاق الهزيمة بهم في جبهات محددة لإجبارهم على وقف إطلاق النار، وهذا هو المرجح.
مرة أخرى تتكشف الحقيقة المرة، وهي أن التحالف هو من يحرك ويتحكم بالعمليات العسكرية وبنتائجها. ففي حين يحجم عن دعم قوات الجيش الوطني بالشكل المطلوب في مأرب، يظهر كل هذا السخاء في دعم قوات العمالقة..
لا يبدو أن عام 2022 سيكون استثنائيا في اليمن، بل يتوقع الكثيرون أن يكون مليئا بأحداث ساخنة، وسط استمرار في الحرب الدائرة منذ سبع سنوات، وغياب أي انفراجة في الحل السياسي للصراع الذي ترعاه الأمم المتحدة..
من الواضح أن الجهد العسكري للتحالف سيتركز هذا العام على الوحدات شبه العسكرية التي أنشأها خارج نفوذ الشرعية في جنوب البلاد وفي ساحلها الغربي، وقوامها وحدات مناطقية جنوبية بنزعة انفصالية ووحدات سلفية بلا هوية سياسية واضحة، لكنها موالية للسعودية، وقوات تشكلت من أنصار الرئيس السابق
لم يكن عام 2021 مختلفا أو مغايرا في أحداثه عن العام الذي سبقه في اليمن، إلا أنه كان أكثر أثارة، وسط متغيرات سياسية وعسكرية، كان لجماعة الحوثي النصيب الأكبر، بينما بدت السلطات الشرعية المعترف بها، الحلقة الأضعف فيها.
تمكنت قوات الجيش اليمني وألوية العمالقة المدعومة إماراتيا وبإسناد من التحالف بقيادة السعودية، السبت، من استعادة مواقع استراتيجية في محافظة شبوة (جنوب شرق البلاد)، إثر عملية عسكرية بدأتها اليوم.