هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كيف يؤثر استقرار حكم أردوغان وقاعدته التشريعية على الصراعات في المنطقة العربية؟
حزب العدالة والتنمية، بغض النظر عن استمرار تحالف الجمهور أو عدمه، يجب أن يدرس بشكل معمق أسباب تراجع شعبيته، ويقوم بمراجعة شاملة لتصحيح أخطائه، كي لا يتفاقم هذا التراجع ويؤدي إلى خسارة ثقيلة في الانتخابات المحلية المقرر إجراؤها في نهاية آذار/ مارس المقبل
يؤكد مراقبون للشأن السّوري أن الدور التركي في سوريا عموما، والشّمال السّوري خصوصا، سيأخذ دفعا جديدا مدعوما بنتائج الانتخابات الأخيرة.
هذه التجارب المتلبّسة بالواقع، لا يمكننا الاستفادة منها إلا بأن نقترب منها واقعيا، بعيدا عن أوهام التجريد التي تراها كلا واحدا من الخير والصواب، أو الشر والخطأ، وهذا لا يكون إلا بالنقد وفهم الحيثيات الخاصة، وتاريخية التجربة وسياقاتها.
ما الذي جعل من الانتخابات التركية الحدث الرئيس في المنطقة، وربما العالم؟
هنأ العاهل المغربي الملك محمد السادس، الرئيس التركي رجب الطيب أردوغان، على فوزه وحزبه في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي جرت الأحد 24 حزيران/ يونيو الجاري..
انتخب الأتراك الأحد بغالبية الأصوات رجب طيب أردوغان رئيسا للجمهورية بالاقتراع العام المباشر للمرة الأولى، في انتخابات وصفت بالحرة والنزيهة، حيث أقر المنافس الرئيسي محرم انجي بالهزيمة.
بعد فوزه في الانتخابات.. هل يكسب أردوغان الرهان في تحديه الجديد؟
نحن إزاء خريطة جديدة ومختلفة للبرلمان، سيكون لها آثارها وانعكاساتها على الحياة السياسية التركية في الفترة المقبلة، وهو أمر سنعود له لاحقاً بالتحليل العميق..
إما أن تستمر تركيا في مسيرتها الاقتصادية والسياسية الناجحة والرائدة لكي تتبوأ مكانة عظمى مع رؤية الرئيس أردوغان 2023، أو أن تسقط تركيا في مصائد التبعية والهيمنة الغربية والإسرائيلية والإقليمية متمثلة بمجموعة الأيدي الخفية وحلفائها، أو على أحسن الأحوال تنتهي تركيا إلى نموذج آخر مماثل للحالة المصرية
طمأن القيادي والبرلماني في حزب العدالة والتنمية (الحاكم) في تركيا، ياسين أقطاي، اللاجئين الموجودين ببلاده بشأن مصيرهم، وذلك حال خسارة حزب العدالة والتنمية والرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي انتهت مساء اليوم الأحد.
يتوجه الناخبون الأتراك إلى صناديق الاقتراع الأحد للإدلاء بأصواتهم في انتخابات تشريعية ورئاسية حاسمة.
توجه الناخبون الأتراك صباح الأحد للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات المبكرة لانتخاب رئيس للجمهورية ونواب البرلمان..
والسؤال الجوهري: ماذا يريد الغرب من تركيا - أردوغان، وهل ترغب الولايات المتحدة الأمريكية في أن يكون لتركيا موقفا قويا في منطقة الشرق الأوسط؟ أم أنها تريد لتركيا أن تكون تابعة وذليلة مثل باقي دول المنطقة؟!
ساعة الحسم تقترب في تركيا.. من سيصل أولا في السباق الانتخابي؟
كيف تطور ذلك الدور المشبوه وتعاظم التأثير الإقليمي لدول مجموعة الأيدي الخفية؟ وكيف لعبت تلك المجموعة دورا رئيسيا في القضاء على محاولات التغيير الديمقراطي في المنطقه؟ وما هو دور هذه المجموعة في الأزمة الاقتصادية الحالية في تركيا؟