هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أطلق مجموعة من الحقوقيين والنشطاء منظمة "سند" للدفاع حقوق الإنسان والوقوف مع المعتقلين في السعودية.
مواطنة أردنية علّقت على القصة مستذكرة مقولة الكاتب محمد الماغوط: صار فم الإنسان العربي مجرد قنّ لإيواء اللسان والأسنان لا أكثر
الحكيم البشري دائما يمسك بميزان عدل بروح القاضي، مستلهما خبرات التاريخ ومؤكدا على حقائق أساسية في ما يتعلق بجوهر وظائف الدولة وجوهر حقائق المواطنة، من دون أن يجور أحدهما على أدوار كل منهما ضمن ميزان
تقرير سنوي يسلط الضوء على الوضع المأساوي لحقوق الإنسان في الدول العربية.. إليكم التفاصيل
انتقدت أنقرة تقريرا لوزارة الخارجية الأمريكية حول "حقوق الإنسان في تركيا"، لعام 2020، مؤكدة أنه "بعيد كل البعد عن الموضوعية، ويتضمن ادعاءات لا أساس لها".
الطغيان لا يبقى قويا مدعوما إلا بقدر ما يكون الناس متفرقين، وهو يعرف جيدا من أول درس استوعبه في علم الطغيان أن مصدرا مهما لقوته عليهم هو الشتات الذي يحيون فيه
نظم موقع Egypt Watch، ندوة افتراضية لتسليط الضوء على ملف حقوق الإنسان في مصر على خلفية الانتقادات الدولية الأخيرة التي وجهتها 31 دولة لمصر في تنديدا بالانتهاكات التي يمارسها النظام بحق المعارضين والنشطاء والصحفيين.
يتعرض اللاجئ أمام ذلك الواقع الجديد لعدة أزمات
الظواهر المرتبطة بحكمة المؤسسية ومؤسسات الأمة؛ ليست بعيدة عن جوهر فكرة المواطنة تأسيسا وحماية وتحصينا، بما أدت إلى عدد من النتائج التي رصدها الحكيم بنافذ بصيرته وعميق حكمته
أكد مدير الشؤون الإعلامية والاتصال لدى منظمة الرؤية العالمية، إلياس أبو عطا، في مقابلة خاصة مع "ضيف عربي21"، أن "سوريا الآن في حاجة ماسة إلى حل سياسي شامل لمنع تفاقم الأزمة، وأنه يتعين على المجتمع الدولي أن يتقدم ويدفع باتجاه إيجاد حل..
وجّه برلمانيون في المملكة المتحدة، رسالة إلى وزير الخارجية دومينيك راب ،ينتقدون فيها انتهاكات حقوق الإنسان في البحرين، ويطالبون باتخاذ إجراءات ضد المنامة.
مؤسسات الأمة فكرة حاضنة للمواطنة وتقوية أواصرها، وهي معنى الحكمة في فكرة مؤسسات الأمة وتفعيلها لا إضعافها أو تأميمها أو نقضها وهدمها
بعد التفاعل الكبير مع جريمة متحرش المعادي في مصر على وسائط التواصل الاجتماعي، وفي كل مرة تُثار فيها قضايا التحرش في المجتمعات العربية نتذكر كل ضحية من ضحاياها
البيان الذي خرج عن فنلندا وتبنته دول أوروبية، إضافة إلى الولايات المتحدة وكندا وأستراليا، يؤكد أن داعمي النظام المصري ضاقوا ذرعا بتصرفاته ولم يعد لديهم قدرة على تحمل المزيد، في ظل مساءلة شعبية مستمرة لحكومات تلك الدول حول دعمها المستمر لنظام قمعي
تكشف عدم صدقية نظام الانقلاب أمام دول العالم، بل والتعامل مع الشخصيات والمنظمات الحقوقية بصدقية أعلى من النظام، بين إخفاقات الانقلاب ونجاحات المعارضة في ملفي الإعلام وحقوق الإنسان هناك شواهد منها
جاء بيان مجلس حقوق بالأمم المتحدة المندد بأوضاع حقوق الإنسان بمصر متزامنا مع انتقادات أمريكية جديدة، ليعيد إلى الواجهة ملف انتهاكات حقوق الإنسان بمصر.