هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تدفع فاجعة الطفل "ريان" إلى طرح الكثير من الأسئلة، كما تُحفز على البحث عن أسباب الاهتمام منقطع النظير الذي حظيت به، والتعاطف الذي احتله "ريان" في قلوب الملايين من الناس، من أديان مختلفة، ولغات وأجناس متنوعة، ومن مجمل بقاع العالم
رحم الله ريان، الذي علمنا درساً لم نكن لنتعلمه ولو جُرِحنا كل يوم، ولو هُدِمَت بيوتنا وانتفضت موائدنا، ولا حتى إن خاصم الواحد منا الآخر سنين..
نعرف قوة الإعلام وبأسه، لكن لم يخطر في بالنا أن يجعلوا من ابننا أميرا وهو يحتضر
هذا العالم بات مكانا قميئا لا يتسع لتلك الأرواح البريئة المعصومة.. قتل وحرق وغرق وانتهاكات، إهمال وترد في الخدمات، تحرش واغتصاب واختطاف، كلها جرائم ترتكب بحق الأطفال في هذا العالم البغيض ولا يتغير أي شيء مع كل جريمة إلا بيانات الإدانة وبعض التريندات على مواقع التواصل الاجتماعي..
اتهم تقرير ألماني عشرات رجال الدين في الكنيسة الألمانية، بالاعتداء الجنسي على أطفال قاصرين، وسط تقاعس كنسي في محاسبتهم، الأمر الذي حذا بالسلطات للتحقيق في الأمر.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة طفل سوري لاجئ في لبنان، وهو يجلس على إحدى حاويات القمامة ويقرأ كتابا وجده في أثناء بحثه عن الخردة.
كشفت صحيفة إسرائيلية، عن استخدام وتجنيد الأجهزة الأمنية والعسكرية التابعة للاحتلال الإسرائيلي، لفئة التلاميذ الأطفال، من أجل إنتاج وتطوير سلاح تكنولوجي عسكري..
حث طبيب نفسي فرنسي شهير الرئيس إيمانويل ماكرون الأحد على إعادة نحو مئتي طفل فرنسي من أبناء مقاتلي تنظيم الدولة مع أمهاتهم محتجزين حاليا في سوريا، معتبرا أن بقاءهم هناك "يشكل تهديدا لأمننا".
قتل ثلاثة مدنيين، وأصيب عشرة آخرون، بينهم أطفال في غارات جوية روسية استهدفت النازحين في منطقة النهر الأبيض بريف إدلب الغربي..
تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، منع مواطن أسترالي من المغادرة، بعد وصوله قبل 9 أعوام، بسبب قرار قضائي بحظر سفره لمدة تصل إلى نحو 8 آلاف عام.
نشرت شبكة "سي إن إن" مقطع فيديو يظهر ثعلبا يدعى "ديكسي" وهو يضحك بصوت عال يشبه صوت الأطفال.
يواجه الرئيس السابق لأكاديمية الشباب في نادي برشلونه، ألبرت بينايجس، اتهامات بفضائح جنسية ضد أطفال..
من أكثر الفئات التي تحتاج لرعاية خاصة هم فئة "متلازمة داون" أو ما باتت تعرف بـ"متلازمة الحب"
رغم مرور 72 عاما على إلغاء الأمم المتحدة للعبودية، فإن قرابة 80 مليون طفل بالعالم لا يزالون يعملون تحت العبودية الحديثة و"ظروف خطرة"
المشكلة ليست في الصور والرسوم التي صممتها شركة "فيك ديزاين" ومقرها تركيا، والتي نظن أن تمويلها غربي، وإنما في النصوص