هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعرف ألمانيا بمواقفها المؤيدة للعدوان، كما تعمل داخليا على قمع الحراك المناهض للاحتلال والمؤيد للفضية الفلسطينية، حيث اعتقلت الشرطة العشرات طوال الفترة الماضية، ممن شاركوا بالمسيرات المطالبة بوقف الحرب على غزة.
قالت المرشحة الديمقراطية ونائبة بايدن كامالا هاريس؛ إن من الضروري التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وإخراج المحتجزين هناك.
أضاف موقع "أويل برايس" الأمريكي، أن "هناك إجماعا بين المحللين، على أن المناقشات الداخلية المكثفة، وتعقيد التنسيق مع الوكلاء، وتقييم المخاطر المرتبطة بالهجوم، ساهمت جميعها في تردد إيران".
ذكرj صحيفة يديعوت أحرنوت، أن "المسؤولين الإسرائيليين، يضغطون من أجل المرونة كما حذروا من فقدان فرصة التوصل إلى اتفاق".
ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن “المواجهات اندلعت عقب تصدي أهالي البلدة لمستوطنين تجمعوا عند أطراف بلدة قصرة قرب نابلس”.
قال مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو؛ إن "الأخير سيواصل الترويج للصفقة مع تشديد على إطلاق أكبر عدد من المحتجزين".
وأكد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، أن حظر التصدير يهدف إلى الضغط على الاحتلال، لإنهاء العدوان الوحشي على قطاع غزة.
أدان رئيس البرلمان التركي، نعمان قورتولموش، ونائب الرئيس، جودت يلماز، الأحد، استهداف جيش الاحتلال لمراسل قناة "تي آر تي عربي" في قطاع غزة.كما أدان المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية التركي عمر جليك، الأحد، بأشد العبارات استهداف الاحتلال لمراسل قناة "تي آر تي عربي".
وقع الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، مرسوما الأحد، يحظر بموجبه تصدير الفحم إلى دولة الاحتلال.
مرت مراحل التفاوض بين حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والاحتلال الإسرائيلي بمحطات رئيسية، في الدوحة، والقاهرة، وروما، وباريس، عرض خلالها 4 مقترحات رئيسية للتوصل لاتفاق، قوبلت دائماً بتعنت وإفشال من قبل نتنياهو وفريقه المفاوض..
سلطت صحيفة "الغارديان" الضوء على تخطيط نشطاء "المدرسة الصيفية" لتنظيم احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية خلال فصل الخريف.
نشرت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأحد، ردها على المقترح الأمريكي الجديد بشأن صفقة تبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك في أعقاب جولة المفاوضات الأخيرة التي لم تشارك فيها الحركة بالعاصمة القطرية الدوحة..
يواصل الاحتلال عدوانه على الفلسطينيين بكافة الوسائل المتاحة، سواء بالقصف أو عمليات التدمير للمناطق السكنية، والإجبار على عملية النزوح المتواصلة؛ لإرهاق الفلسطينيين جسديا ونفسيا، لكن إحدى الوسائل الخطيرة هي عمليات الاختراق ومحاولة التجنيد.
باتت أوامر الإخلاء التي يصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي تشكل إرهاقا متكررا للفلسطينيين، لا سيما النازحين المتواجدين في "المناطق الآمنة" غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، ولكن جرائم الاحتلال امتدت إلى كافة الأماكن ولا تبدو هذه المناطق آمنة أصلا..
بثت كتائب القسام، مشاهد غير مسبوقة، لكمين نصبته في محور نيتساريم، الذي يفصل شمال القطاع غزة جنوبه، بعد تمكن مقاتليها من الدخول إلى المنطقة المكشوفة والمدمرة بالكامل.