هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قد لا تصل تطورات اللحظة الخطرة إلى حد استئناف مصر لسيرتها التاريخية، ولا إلى إعلانها حربا شاملة ضد كيان الاحتلال «الإسرائيلي»، ولكن كل ما هو دون ذلك يبدو واردا.
استشهد عدد من الفلسطينيين فجر السبت، في قصف إسرائيلي على مدينة غزة، وذلك بالتزامن مع دخول العدوان على القطاع يومه الـ232 على التوالي.
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت، عن جلسة صراخ واتهامات وجهتها وزيرة المواصلات الإسرائيلية، بوجه رئيس الأركان هرتسي هاليفي، باعتباره المسؤول عما جرى في 7 أكتوبر رغم أنه حذر نتنياهو بواسطة الاستخبارات العسكرية.
كشفت كتائب القسام، عن عدد من العمليات التي نفذتها بحق قوات الاحتلال في محاور التوغل في قطاع غزة، وأظهرت البلاغات العسكرية، تفجير 10 دبابات وتنفيذ عدد من عمليات القنص والكمائن.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة، إلى 35857 شهيدا، في حين ارتكب الاحتلال، 6 مجازر خلال الساعات الـ 24 الماضية، على امتداد مناطق القطاع الذي يشهد معارك ضارية.
كشف المتحدث باسم الحوثيين عن تنفيذ الجماعة عملية ثالثة استهدفت فيها سفينة "إسسيكس" الإسرائيلية بعدد من الصواريخ في البحر الأبيض المتوسط "أثناء قيامها بانتهاك قرار حظر الدخول إلى موانئ فلسطين المحتلة".
تتابعت ردود الفعل الدولية، على قرار محكمة العدل الدولية، الذي أمر الاحتلال بوقف عدوانه العسكري على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وشددوا على ضرورة إلزام الاحتلال بتطبيقه على الفور.
تمر منطقة الشرق الأوسط بمتغيرات كثيرة في وتعانى دولة الاحتلال وإيران بمشاكل داخلية عميقة وذلك في ظل حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ووفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أثر تحطم مروحيته هو ووزير خارجيته والوفد المرافق.
قال الحزب في بيانات متفرقة، إنه عناصره استهدف مبنى تتموضع فيه قوة من الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية في "مستعمرة المنارة ويحتوي على تجهيزات تجسسية فنية بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابة مباشرة، مما أدى إلى تدمير التجهيزات التجسسية".
قال الجندي السابق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفنير جفارياهو، إن "هذه الحرب منذ فترة ما يقرب من ثمانية أشهر، وعدد القتلى والجثث والدمار (في قطاع غزة) هو شيء أشعر أنه لا يمكنني الصمت عنه بعد الآن".
طرح مقطع مصور لكتائب القسام، تساؤلات على جمهور الاحتلال، بشأن مصير أسراه في السابع في من أكتوبر في ظل قضاء الأسرى السابقين 10 أعوام، وسط تجاهل من حكومة الاحتلال لمصيرهم وعدم سعيها للإفراج عنهم.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، إن الأحداث في الضفة الغربية تستهدفالمطاف إشعال النار في كل ارجاء الأراضي المحتلة مطالبا أعضاء حكومة الحرب الانسحاب لتحملهم مسئولية مايحدث
في تاريخ 24 نيسان /أبريل، لا تظهر صور الأقمار الصناعية أي طريق جديد بين معبري كرم أبو سالم ورفح جنوبي قطاع غزة، لكن في 3 أيار /مايو بدأت صور الأقمار الصناعية في إظهار من الشارع الذي كان يجري تشييده.
أعربت أوساط الاحتلال، عن غضبها من قرار محكمة الدولية، فرض أمر بوقف هجوم الاحتلال على رفح، وأي أعمال أخرى وفتح معبر رفح، فيما طالب وزير الأمن القومي المتطرف ايتمار بن غفير بمواصلة الهجوم واحتلال المدينة، في مقابل ذلك ترحيب من حماس.
كشفت شهادات من داخل معسكر اعتقال سدي تيمان الإسرائيلي، عن تعامل وحشي وتعذيب بشع للفلسطينيين المعتقلين من قطاع غزة.