هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت "جبهة النصرة في لبنان"، الأربعاء، مسؤوليتها عن إطلاق 5 صواريخ غراد على منطقتين شرق لبنان تقعان تحت نفوذ حزب الله اللبناني، مهددة إياه بأن معركتها معه "لم تبدأ بعد".
أشار تقرير لصحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" إلى أن لبنان تتحول تدريجيا إلى "ساحة للجهاد" حيث تتزايد قوة الجماعات الجهادية المرتبط بعضها بتنظيم القاعدة في الوقت الذي يتدخل فيه حزب الله اللبناني الشيعي في الحرب الأهلية الدائرة في سورية.
كتبت صحيفة الجمهورية اللبنانية عن مساعي رئيس مجلس النواب اللبناني وزعيم حركة أمل الشيعية نبيه بري خلال جولته في الكويت وإيران من أجل توفير "مخرجا لائقا" لحزب من الله من ورطته في سورية.
قارن محمد الحايك في صحيفة الرأي الكويتية بين راتب الوزير الكويتي ومسؤولين غربيين من الطراز الرفيع على غرار الرئيس الأميركي باراك اوباما.
الإنجاز الأمني الجديد الذي حققه الجيش اللبناني، عبر كشفه شبكة تفجير كانت تنوي إزهاق أرواح جديدة في مناطق لبنانية مختلفة، جاء غير مسبوق. ذاك أنها من المرات النادرة التي استبقنا فيـها الكارثة قبل وقوعها. لكن هذا الجهد الأمني وازاه جهد آخر قام به «حزب الله» سيكون مهدِّداً للإنجاز.
قالت صحيفة الحياة اللندنية إن "الزعيم الديني مقتدى الصدر قلب كل الحسابات السياسية في العراق عندما أعلن في ساعة متأخرة مساء أول من أمس اعتزاله العمل السياسي، وقطع العلاقة مع ممثلي تياره في البرلمان والحكومة".
دعا مجلس الأمن الدولي الحكومة اللبنانية إلى "التنفيذ الفعال لقرار مجلس الأمن 1701 المتعلق بإنهاء العمليات القتالية بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله ، وجميع القرارات الآخري ذات الصلة، وذلك من أجل ضمان استقرار البلاد".
أهم ما قاله الرئيس سعد الحريري أمس انه "كما يرفض ان يكون "تيار المستقبل" وقوى 14 آذار على صورة "حزب الله"، فإنه بالمقدار نفسه يرفض ان يكون على صورة "داعش" و"النصرة". بهذا الموقف وضع الحريري في شكل او آخر "حزب الله" في مرتبة التنظيمين المتطرفين، اللذين يكثر الحديث عنهما في الحرب الدائرة في سوريا، باع
اجتازت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، التي بدأت قبل حوالي الشهر في لاهاي بمحاكمة غيابية لـ 5 عناصر من حزب الله متهمين باغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري يوم 14 شباط/ فبراير 2005، اختبار انطلاقها بنجاح، لكن الانقسام حول مصداقيتها وأهدافها، الذي رافق مراحل إنشائها ظل قائما.
كلما تفاقم انخراط حزب الله في الأزمة السورية، ورسّخ دوره القتالي على أراضيها، برزت الحاجة لديه ولدى جمهوره إلى مزيد من إيجاد الذرائع والمبررات لهذه الحرب التي امتدت نيرانها إلى لبنان لاسيما بعدما صارت المناطق ذات الغالبية الشيعية هدفا للسيارات المفخخة والانتحاريين.
عقدت الصدمة لساني عند رؤية لافتة غريبة في دمشق، وتساءلت في نفسي ساعتها: ما هو الشيء الخطأ الذي يجري في منطقتنا أو في العالم أجمع؟
علمت "عربي 21" أنه على الرغم من التفاؤل الذي عبر عنه مسؤولون في حكومة غزة وأعضاء في اللجنة المركزية لحركة "فتح" بشأن فرص إنجاز المصالحة، إلا أنه لم يحدث أي تقدم حقيقي يضمن تحقيق اختراق في هذا الشأن.
طلب الرئيس اللبناني ميشال سليمان من فرنسا منحه سلاحًا نوعيًا لـ "التصدي لإسرائيل، وليكون جيشه القوة الوحيدة على الأرض اللبنانية"، في إشارة غير مباشرة عن قوة حزب الله العسكرية.
وافق مجلس شورى القرار التابع لحزب الله على طلب القيادة العسكرية للحزب، تجنيد المزيد من الشبان تمهيداً لتدريبهم وإرسالهم إلى القتال في سوريا، بحسب ما نقلت قناة العربية الفضائية.
عقب ثلاث سنوات عجاف من "الثورة السورية"، بات المرض بالطائفية وباءا متفشيا في الجسد السوري سرعان ما انتقلت عدواه لتطال دول الجوار القريب والبعيد، فقد هيمن المنظور الهوياتي الطائفي على خطاب معظم القوى والفعاليات والحركات والتوجهات محليا وإقليميا ودوليا..
تفرض المعارك الأخيرة في اليمن، التي يخوضها الحوثيون، عدة أسئلة أهمها: ما الذي يحدث في اليمن تحديدا؟ المؤكد أن هناك حراكا مسلحا يمهد لخطوات استراتيجية تتجاوز ما عرف من صراعات على السلطة، أو صراعات قبلية هناك، فما يحدث في اليمن يوشي بأمر أكبر وأخطر.