هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عهد الثورة محاولة من بعض الشباب المخلصين للم الشمل، وهي محاولة تستحق الإشادة، خصوصا أنها جاءت من التيار الذي تسبب في الأزمة التي نمر بها الآن، أعني التيار الإسلامي.
يكتب سليم عزوز ساخرا ممن يتهمونه بأنه من الإخوان، ويقول إنه المرشد العام للجماعة ويطالب الإخوان بمبايعته على المنشط والمكره!
رغم مرور نحو ستة أشهر على فقدانهم حكما لم يحافظوا عليه كالأحزاب البرامجية الفعلية، التي تعتمد على الحقائق ولا تقضي أوقاتها في المراهنة على الأوهام، فإن الواضح أن الإخوان المسلمين في مصر ومعهم تنظيمهم العالمي مستمرون في الإصرار على «العودة» إلى ما قبل الثلاثين من يونيو (حزيران) الماضي
أحال النائب العام المصري الرئيس المنتخب محمد مرسي وثلاثة من مسؤولي الرئاسة خلال فترة حكمه، ومرشد الإخوان محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر، و29 من قيادات الجماعة إلى المحاكمة بعدة تهم تصل عقوبتها للإعدام، بينها تهمة "التخابر" مع حركة حماس
عندما قتل زميل لهم اثناء اشتباكات بين الشرطة وطلاب من انصار الرئيس المنتخب محمد مرسي، توحد طلاب كلية الهندسة بجامعة القاهرة واضعين خلافاتهم السياسية جانبا.
انتظر الإخوان المسلمون مئة سنة ليصلوا إلى الحكم في مصر، على ظهر شباب الثورة، وسينتظرون مئة سنة أخرى قبل أن يعودوا إلى الحكم، وهذا إذا عادوا. بقي أن تقتنع الجماعة بأنها خرجت ولن تعود بعد سنة كارثية لا أحتاج أن أسجل تفاصيلها فكل مصري عاشها وذاق الأمرَّيْن خلالها
أنس حسن يكتب: هل نرفض الدستور ...أم نرفض النظام؟
أكد باحث أن "إسرائيل" توظف مخاوف الأقليات في سوريا من صعود الإسلاميين في بناء تحالفات معها
مقال للكاتب عبد الوهاب الأفندي حول مشاهداته خلال حضوره ندوة عقدت ببيروت عن مستقبل الإسلام السياسي.
قال حسين مرسي، شقيق الرئيس محمد مرسي في مقابلة معه نشرتها مجلة "نيو ريببلك" إنه سيواصل القتال من أجل عودة شقيقه للحكم، وهي قضية توحّد سكان الأرياف والإخوان معا، مضيفا أن "كل شيء سيعود إلى ما كان عليه".
في مقاله بصحيفة "نيويورك تايمز"، تطرق الروائي المصري علاء الأسواني على استطلاع مؤسسة تومسون رويترز الذي وجد أن مصر تعتبر أسوأ دولة من ناحية معاملة المرأة بين الدول العربية.
يرى الكاتب أنس حسن أن تجربة الإخوان مع الإصلاح من داخل الدولة ربما تكون قد وصلت إلى نهايتها بعد الانقلاب ومقتل الآلاف في رابعة والنهضة، ولهذا فهو يعتقد أن الأحداث أعادت أفكار سيد قطب للواجهة من جديد، بما فيها من دعوة للقطيعة بين الإسلاميين و"الدولة القومية الحديثة".
بادرت حركة مجتمع السلم، أكبر حزب إسلامي محسوب على تيار الإخوان المسلمين في الجزائر، بوساطة في محافظة غرداية لإنهاء المواجهات المذهبية بين الإباضيين والمالكيين.
يرى الكاتب أنس حسن أن "العسكر" يحاولون نغيير حقيقة الصراع السياسي في مصر، ويدعو الإخوان إلى التمسك بعناوين ومرجعية هذا الصراع، وهي برأيه: مرجعية الحق.
اثارت تقارير صحفية غربية حنق السفارة المصرية في لندن. صحيفة "ديلي تلغراف" كانت من بين الصحف التي اثارت سخط السفارة، التي احتجت على بعض التقارير التي توضح الجرائم والانتهاكات التي تقوم بها سلطات مصر الحالية.
يقول الكاتب أنس حسن أن الإخوان المسلمين يحاولون استعادة مشهد الوحدة بين مختلف القوى كما حدث في ثورة يناير، ولكنه يرى أن ذلك غير ممكن لاعتبارات عديدة.