هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليمان سعد أبو ستة يكتب: لا ينبغي أن ننسى للحظة أن الذي حمى الأقصى في مواجهة البوابات الإلكترونية ومعركة باب الرحمة، هو الزحف الجماهيري الحاشد الذي ظل حاضرا ومثابرا ومتحديا حتى تراجع الاحتلال.
جاء اعتداء قوات الاحتلال على المقدسيين؛ لحماية المستوطنين الذين اقتحموا المكان وأدوا طقوسا تلمودية.
علي إبراهيم يكتب: ويسعى اليمين المتطرف في حكومة الاحتلال إلى أن يحوّل مسيرة الأعلام إلى محطة لتهويد القدس المحتلة.
انتشرت قوات الاحتلال في محيط المسجد الأقصى ومنعت عديد الفلسطينيين من أداء صلاة فجر الخميس، وذلك بهدف تأمين اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى
حذر الشيخ عكرمة صبري، في ظلال ذكرى النكبة من تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية بالأقصى..
سلطت صحيفة إسرائيلية الضوء على تمسك الدبلوماسيين الألمان لدى دولة الاحتلال بالحدود المعترف بها لما يسمى دولة إسرائيل، حيث يرفض السياسيون الألمان أخذ صور تذكارية وخلفهم أسوار البلدة القديمة، باعتبارها أرضا محتلة.
علي إبراهيم يكتب: تشهد اقتحامات الأقصى نوعين من الاعتداءات، الأول مشترك مع الاقتحامات شبه اليومية، وهو أداء الصلوات اليهوديّة العلنية في ساحات المسجد الشرقية، وخاصة قرب مصلى باب الرحمة، بمشاركة أعدادٍ كبيرة. أما النوع الثاني فهو ما يتصل بطبيعة هذه المناسبة "الوطنية"
يعتبر "باب الرحمة" أو "باب التوبة" من أقدم وأشهر الأبواب في السور الشرقي للمسجد الأقصى المبارك، ويتمتع بمكانة دينية وتاريخية عظيمة لدى المسلمين على مدار التاريخ.
تتصاعد دعوات الجماعات المتطرفة لاقتحام المسجد الأقصى في الأعياد والمناسبات اليهودية..
رغم نجاح المقدسيين في فتح مصلى باب الرحمة في عام 2019، فإن الاحتلال ما زال يحاول إغلاقه منذ لك الحين، وقد أصدرت محاكمه قرارا بإعادة إغلاق المصلى، وهو ما ترفضه أوقاف القدس ويرفضه المقدسيون والفلسطينيون بعامة..
أكدت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أنها لن تنصاع لقرارات الاحتلال بإغلاق باب الرحمة في المسجد الأقصى..
تتأهب قوات الاحتلال لاندلاع موجة جديدة من المواجهات مع الفلسطينيين، وتتجهز لمواجهة ما يبذلونه من جهود حثيثة عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، باحتجاز فتاة تركية في المسجد الأقصى المبارك قرب مصلى الرحمة، واقتادتها إلى مركز القشلة..
تترقب الأوساط الإسرائيلية الأوضاع الأمنية في المسجد الأقصى بعد نهاية شهر رمضان المبارك.
اقتحمت شرطة الاحتلال المصلى وقامت بتخريب التمديدات الكهربائية والإضاءة والسماعات داخله في انتهاك جديد في المسجد الأقصى، وسط إدانات فلسطينية
حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة، انكفأت على ذاتها ولم تعربد كما كانت تفعل عادة، حتى إنها اضطرت إلى منع اقتحامات متطرفي اليهود في العشر الأواخر من رمضان، وهكذا انتصر الأقصى مجددا، وانتصرت المقاومة بروح الإيمان، وبقيت القدس خطا أحمر،