هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تركيا تعتزم إطلاق أسطول الحرية لإيصال المساعدات الإنسانية ورفع الحصار عن قطاع غزة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي وتردي الأوضاع الإنسانية..
أعلن أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، عن التوصل إلى اتفاق يقضي بالإفراج عن مساعدات جديدة بمليارات الدولارات لأوكرانيا والاحتلال الإسرائيلي، مقابل تشديد إجراءات حماية الحدود..
أعرب البيت الأبيض في الولايات المتحدة، عن رفضه لمشروع قدمه أعضاء الحزب الجمهوري بمجلس النواب، بشأن تقديم الدعم للاحتلال الإسرائيلي واستثناء أوكرانيا..
أكد مجلة الإيكونوميست، أن "النظام المصري العاجز لا يستحق صفقة إنقاذ مالية جديدة"، لكن على الرغم من ذلك فلا مفر من حصول مصر على صفقة إنقاذ بشكل عاجل.
بلغت عدد التواقيع على حملة "إسقاط المساعدات جوا" لقطاع غزة حوالي 40 ألف توقيع بحسب الناشطة البريطانية سارة ويلكنسن المتواجدة حاليا في الأردن لدفع هذه المبادرة للأمام.
يشير كتاب المقال إلى أن الاحتلال الإسرائيلي دمّر كل شيء في غزة، بما في ذلك المشاريع والخدمات التي موّلتها الولايات المتحدة كما قتلت أكاديميين وأطباء وغيرهم ممن تلقوا تدريبهم في الولايات المتحدة
تواجه السلطات المصرية اتهامات بممارسة الابتزاز وأخذ رشى مقابل السماح بخروج سكان غزة أو دخول المساعدات للقطاع.
أشرف دوابة يكتب: لم ترُق الأونروا للكيان الصهيوني في ظل حملته الممنهجة لقتل غزة بالنابالم تارة وبالحصار تارة أخرى، فهذه الدعاية المغرضة والإجراءات الظالمة تأتي من أجل المزيد من خنق قطاع غزة الذي يعاني من حرب ضروس من عدو محتل غاشم ظالم
كشفت مؤسسة خيرية دولية تقدم المساعدات الطارئة في الحروب والمجاعات والزلازل في جميع أنحاء الشرق الأوسط وفي أفغانستان أنها اضطرت إلى دفع 5000 دولار أمريكي لكل شاحنة إغاثة، لشركة مرتبطة بجهاز المخابرات العامة المصري.
نزار السهلي يكتب: وقف التمويل يتسبب بالضرر المباشر للفلسطينيين، ولا يقف عند حدود وقف المساهمة المالية، بقدر الضغط على تفكيك النسيج الاجتماعي الفلسطيني
شريف أيمن يكتب:عقد السيسي مقارنة بين جوع قهري بقوة غاشمة ومجرمة ومحتلة، وجوع ناشئ من خلل إداري في أولويات الإنفاق، وانحراف واسع في عدالة توزيع الثروات، وفساد إداري أيضا، وربما يكون الصواب الوحيد في كلامه أنه قارن بين نظامه ونظام الاحتلال، إذ إن الاحتلال لا يريد الخير للشعب المحتل..
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان: إن القرار الذي اتخذته بعض الدول بتعليق التمويل لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في غزة يُعتبر امتدادا واضحا للدعم الذي تقدمه هذه الدول لعصابات الاحتلال في ارتكابه لجريمة الإبادة الجماعية ضد سكان قطاع غزة مما يسرع في نتائج هذه الإبادة فمن نجى من آلة القتل فإنه لن ينجو من الجوع والأمراض التي أصبحت تفتك بالمهجرين.
الخارجية قالت إنها "منزعجة للغاية" إزاء مزاعم مشاركة 12 موظفا بوكالة "الأونروا" في هجوم حماس.
قال المدير التنفيذي لمؤسسة "العمل من أجل الإنسانية" البريطانية عثمان مقبل،إن كارثة انعدام الأمن الغذائي في غزة عرض من أعراض مرض سياسي.
أسامة جاويش يكتب: كانت مراكب دونكيرك قد صنعت معجزة حقيقية خلّدها التاريخ، فعلى ملايين العرب والمسلمين أن يحركوا مراكبهم الآن برا وبحرا وجوا، عليهم أن يزحفوا إلى المعابر في رفح المصرية وغيرها، عليهم أن يطلقوا سفنهم من تركيا وغيرها، عليهم أن ينزلوا مساعداتهم جوا من الأردن وغيره، عليهم أن يملأوا الشوارع والميادين بحشود بشرية لم يسبق لها مثيل
في قلب أزمة إنسانية تتفاقم، اضطرت كورما، وهي أرملة تبلغ من العمر 45 عاما وأم لستة أطفال، إلى اقتراض حذاءٍ من جارتها للوصول إلى بل علم والحصول على مساعدات متواضعة..