هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دأبت المحافل الأمنية الإسرائيلية في الآونة الأخيرة على زيادة تحذيراتها مما وصفته "تصاعد التهديدات" القادمة من الضفة الغربية وعلى الحدود مع الأردن، ولهذا الغرض يجتمع المجلس الوزاري الأمني "الكابينت"، بشكل غير عادي لبحث ومناقشة هذه التطورات..
محمد العودات يكتب: كيفية تصرف الأردن مع تلك الهجرات، فهل يمكن للأردن أن يغلق الحدود في وجه تلك الهجرات ومنعها وتكرار النموذج المصري مع المحاولات الإسرائيلية للحرب على غزة، وتحميل إسرائيل المسؤولية وتعريتها أمام المجتمع الدولي؟ حينها ستكون هناك مأساة إنسانية، وفي نفس الوقت إذا سمح الأردن بعبور أهل الضفة الغربية إلى الأردن يعني أن الأردن سمح لإسرائيل أن تلتهم الجغرافيا بالكامل وتتخلص من الديموغرافيا على حساب الأردن، وبذلك تكون إسرائيل حققت حلمها
ذكرت الشرطة أن منفذ عملية الدهس شاب عربي يحمل الجنسية الإسرائيلية٬ في العشرينات من عمره، يقيم في بلدة زيمر العربية في الداخل المحتل، وتم اعتقاله فور تنفيذ العملية التي استهدفت مواطنًا إسرائيليًا. وأوضحت أن الحادثة وقعت على خلفية قومية، وفقًا للتحقيقات الأولية.
ذكر الحاكم الإسرائيلي السابق لغزة، أن "الافتراض بأن إسرائيل ستكون قادرة على تحمل تبعاتها الاقتصادية أو الأمنية أو السياسية تقترب من الخيال".
تمتد الحدود بين الأردن والأراضي الفلسطينية المحتلة لمسافة 335 كيلومترًا، منها 238 كيلومترًا مع مناطق الاحتلال، و97 كيلومترًا مع الضفة الغربية.
في الأسبوع الماضي، جاء عشرات آلاف المستوطنين للحرم الإبراهيمي في الخليل، ملأوا شوارع وأزقة مستوطنة كريات أربع، وأقاموا الخيام والمقطورات، وناموا في المعابد اليهودية، حتى أن بعضهم هاجموا قائد المنطقة الوسطى في الجيش آفي بيلوت، ووصفوه بـ"الخائن"، وسدّوا طريق مروره".
ادّعى الاحتلال الإسرائيلي، أن العملية كانت تهدف إلى تعزيز القدرات العسكرية للمقاومة الفلسطينية في جنين، فيما لم يصدر أي تأكيد اسرائيلي حول مكان عملية الضبط ولا كيفيتها.
يعيش الفلسطينيون في الضفة الغربية واقعا قاسيا جراء الممارسات العسكرية الإسرائيلية، التي باتت تتشابه إلى حد كبير مع تلك التي تُستخدم في قطاع غزة، إذ تتوالى الهجمات الجوية والغارات العسكرية على مناطق مختلفة من الضفة، وتزداد معها حدة الانتهاكات لحقوق المدنيين..
وصل عدد حالات الاعتقال في الضفة الغربية المحتلة منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني إلى أكثر من 11 ألفًا و800 مواطن من الضفة الغربية بما فيها القدس..
أثار قرار وزير الحرب الإسرائيلي وقف إصدار مذكرات اعتقال إداري ضد مستوطنين متهمين بمهاجمة فلسطينيين مخاوف كثيرة..
صعد المستوطنون هجماتهم ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، وعمدوا، السبت، إلى مهاجمة منازل الفلسطينيين في قرية بيت فوريك شرقي نابلس..
أعلن يسرائيل كاتس، الجمعة، وقف إصدار مذكرات اعتقال إداري ضد مستوطنين يهود، متهمين بمهاجمة فلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
أدى تصاعد العدوان الإسرائيلي على الصفة الغربية منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إلى استشهاد 171 طفلا فلسطينيا، وهو ما يعادل قتل طفل كل يومين تقريبا، وفقا لبيانات الأمم المتحدة، وذلك إضافة إلى إصابة أكثر من 1000 آخرين..
يمثل الضم الإسرائيلي تهديداً وجودياً للنظام الدولي القائم على القانون. إن الصمت أو التردد في مواجهة هذه السياسات لن يؤدي سوى إلى تعزيز ثقافة القوة وغياب العدالة..
يدعو سموتريتش لفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، ودائما ما كرر مطالبته في 27 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، خلال مؤتمر عقد في القدس المحتلة، داعياً لبسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية وقطاع غزة، وسط استنكار ورفض عربي.
صوتت 159 دولة صوتت لصالح القرار، بما في ذلك الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي كافة، فيما عارضته سبعة دول وهي الولايات المتحدة، وإسرائيل، وكندا، ونيرو، وميكرونيزيا، وبالاو، والأرجنتين، في حين امتنعت عن التصويت 11 دولة.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie