هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منير شفيق يكتب: الحديث عن اليوم التالي في قطاع غزة لا يشكل الخطورة التي يشكلها بالنسبة إلى المسجد الأقصى والقدس والضفة الغربية، لأن اليوم التالي معروف المصير في قطاع غزة على ضوء ما ستحققه المقاومة في اليوم الأخير للعدوان. أما بالنسبة إلى الضفة الغربية والقدس والمسجد الأقصى، فإن اليوم التالي هو الأكثر خطورة وإلحاحا، بعد اليوم الأخير من العدوان على قطاع غزة
قصف الاحتلال عربة في شارع القدس بنابلس ومنع الطواقم الطب من الوصول إليها.
ذكرت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية أن 231 معلما وإداريا استُشهدوا وأصيب 756 بجروح في القطاع.
دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية لنابلس وأريحا في الضفة الغربية المحتلة.
شهيدا دورا قضاء الخليل ارتقيا برصاص الاحتلال الإسرائيلي الذي اقتحم البلدة، فيما ارتقى فارس خليفة خلال مروره بحاجز في طولكرم.
ذكر ناشطون فلسطينيون، أن المنزلين يعودان للأسيرين المحررين صالح أبو صالح وبسام ياسين.
ذكر وزير الحرب في حكومة الاحتلال يوآف غالانت، "أن من الضروري منع سيناريو اشتعال الأوضاع في الضفة بأي شكل من الأشكال".
وأقدمت قوات الاحتلال فجر الأحد، معززة بالجيبات والآليات العسكرية على اقتحام عدة بلدات في محافظة رام الله والبيرة.
ذكرت وسائل إعلام أن مقاومين فجروا عبوات ناسفة في آليات عسكرية إسرائيلية أثناء اقتحامها جنين.
وأردف رجل الدين المسيحي "نرى صورة يسوع في كل طفل يتم انتشاله من تحت الأنقاض".
قتل الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، فلسطينيا بإطلاق النار عليه وسط الضفة الغربية، بذريعة محاولته طعن جنود.
وصف المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هرئيل الوضع في الضفة الغربية بأنه "ساخن"، وهناك تصاعد في العمليات هناك.
كشفت منظمة "السلام الآن" غير الحكومية العبرية، في تقرير جديد لها، أن "عدد المستوطنات العشوائية والطُرق الجديدة المقامة للمستوطنين قد ازداد بشكل غير مسبوق، في الضفة الغربية المحتلة منذ بداية الحرب على قطاع غزة"..
داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ فجر السبت، عدة بلدات ومخيمات في الضفة الغربية، فيما اعتقلت عددا من الشبان وواجهت مواجهات من آخرين، ونشرت القناصة على أسطح المباني إضافة إلى حملة تفتيش واسعة النطاق..
وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة وغيرها، يدفعون باتجاه منح السلطة التي تتمتع بسلطة محدودة في الضفة الغربية، دورا في إدارة غزة بعد توقف القتال بين الاحتلال وحماس.