هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حشدت المعارضة التركية مناصريها في أكبر تجمع بولاية إسطنبول قبيل الانتخابات الرئاسية، حيث شارك المرشح الرئاسي ونوابه السبعة في التجمع الانتخابي، وأطلقوا جملة من الوعود بهدف حث الناخبين للتوجه إلى صناديق الاقتراع يوم 14 أيار/ مايو الجاري
عقد "تحالف الأمة" في تركيا تجمعها الأكبر في إسطنبول، ضمن فعاليات الحملات الانتخابية للانتخابات التي تجرى في 14 أيار/ مايو المقبل، كما شارك حشود في تجمعا عقده أردوغان في ولاية قيصري.
ظهر الرئيس التركي لأول مرة علنا في مهرجان تكنوفيست برفقة الرئيس الأذربيجاني، ورئيس الحكومة الليبية، وذلك بعد غيابه عن الفعاليات بسبب وعكة صحية..
الرئيس التركي قال إن الدولة ستقدم مساهمة مالية لمن يريد امتلاك منزل بهدف التحول العمراني وذلك ضمن خطته لمواجهة أي زلزلال محتمل لولاية إسطنبول.
"مركز إسطنبول المالي سيشكل منظومة جديدة متكاملة في إسطنبول ملتقى القارات الثلاث"..
وأشار إلى أن السفينة الحربية "TCG Anadolu" والتي شارك الأسبوع الماضي بمراسم تسليمها للقوات البحرية، ستنقل تركيا إلى مستوى عالمي رفيع، لافتا إلى وجود خطوات أخرى لبناء سفينة حربية مشابهة وبحجم أكبر.
أفاد بيان لوزارة الخارجية التركية، بأن زيارة الوزير شكري ستشهد إجراء مباحثات حول العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية..
تعهد الرئيس التركي بإعادة هيكلة النظام الرئاسي بما يجلعه أكثر إسهاما في أهداف قرن تركيا
أظهرت بيانات رسمية أن التضخم في أسعار المستهلكين في تركيا انخفض إلى 50.51 بالمئة في آذار على أساس سنوي.
من المقرر أن تنطلق تجربة "Bus to London" من إسطنبول في 7 آب القادم، مع وصولها إلى لندن في 1 تشرين الأول.
تعرض مبنى حزب الجيد في إسطنبول لعملية إطلاق نار، ووصلت فرق الشرطة للمكان وبدأت التحقيقات.
جدد الرئيس التركي عزم بلاده على إنشاء 319 ألف وحدة سكنية للمتضررين في مناطق الزلزال جنوب البلاد..
زعاطيطي قال: "لا خوف على مدينة إسطنبول من زلازل عنيفة لأنها بعيدة عن خطوط تصادم الصفائح"..
تجري بلدية إسطنبول الكبرى فحصا لآلاف الأبنية داخل أكبر الولايات التركية، وسط مخاوف من وقوع زلزال مدمر على غرار ما حصل جنوبي البلاد في 6 شباط/ فبراير الماضي.
بعد فاجعة زلزال كهرمان مرعش أثيرت التساؤلات حول مدى الاستعدادات في إسطنبول بشأن الزلزال الكبير المحتمل، الذي يحذر منه خبراء الزلازل.
استدعت أنقرة 9 سفراء لانتقاد الإغلاق المنسق للقنصليات الأوروبية، في حين أكد مسؤولون أتراك أن الدول الغربية لم تزودها بمعلومات تدعم ما قالته عن وجود تهديد أمني، بحسب وكالة "الأناضول"..