هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تنظم المعارضة في دولة الاحتلال السبت مظاهرة حشدت لها في مواجهة مساعي حكومة بنيامين نتنياهو لما تسميها "خطة الإصلاح القضائي".
المعارضة الإسرائيلية دعت إلى احتجاجات في الشوارع ضد خطة حكومة نتنياهو لإضعاف المحكمة العليا
رجائي الكركي يكتب: "إسرائيل" تسير نحو المزيد من التفكك السياسي والانقسام الداخلي، وإن أحد معاول الهدم هم المتطرفون.
لن تنفع كل المناشدات، وكل التحذيرات من «مغبّة» الوصول السريع إلى لحظة الاشتعال الكبرى، ولن تجدي كل مفردات الخطاب الإعلامي في وقف هذا المسار طالما أن هذه الحكومة الجديدة في إسرائيل تُحكِم سيطرتها على النظام السياسي
سيصل مستشار الأمن القومي الأمريكي إلى تل أبيب في زيارة هي الأولى لمسؤول أمريكي بعد تشكيل حكومة اليمين الإسرائيلية، ومن المقرر أن يناقش قضايا عدة.
قال موقع ميديل إيست آي إنه بموجب الخطة الجديدة للنظام القضائي لدى الاحتلال فسوف تتآكل الضوابط والموازنات وسيتم اختيار القضاة من قبل الائتلاف المتطرف الذي يترأسه نتنياهو..
تندرج حملة تقويض الجهاز القضائي الإسرائيلي، التي شرعت بها حكومة نتنياهو، ضمن مسعى اليمين المتطرف للهيمنة المطلقة على مفاصل الحكم، وللسيطرة على الدولة العميقة.
يسعى بنيامين نتنياهو إلى جانب كبح إيران في المنطقة التطبيع مع السعودية بسبب مكانتها وكونها الاقتصاد الأكبر في الشرق الأوسط.
استقطاب كبير ولافت في دولة الاحتلال الإسرائيلي، وهو أمر لم تشهده منذ عقود، بسبب تصرفات الحكومة اليمينية الجديدة بقيادة نتنياهو
شن نجل رئيس حكومة الاحتلال، يائير نتنياهو، هجوما على فنانة كويتية، زارت الناصرة، بعد قولها إنه زارت فلسطين.
الحكومة الجديدة التي شكلها نتنياهو توصف بأنها الأكثر تطرفا في تاريخ دولة الاحتلال..
خطر هذه الحكومة لا يقتصر على الفلسطينيين والجيران العرب والمسلمين عموما، ولا يتمثل فقط بضمها لأرض دولة فلسطين، بل يصل إلى تهديد حياة ومستقبل مواطني إسرائيل من العرب أولا ومن اليهود غير المتدينين وغير المتطرفين ثانيا
رأى الخبير الإسرائيلي أن ممارسات وزراء حكومة نتنياهو أعادت إحياء القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، مؤكدا أن سلوك بن غفير والوزراء الآخرين يعيق تقدم نتنياهو باتفاقيات التطبيع.
تشتد الأزمة السياسية في دولة الاحتلال بسبب مساع حكومة نتنياهو لإحداث تغييرات جذرية في الجهاز القضائي، وسط دعوات من قادة المعارضة بالتظاهر السبت في تل أبيب، ومطالبات باعتقالهم بتهمة التحريض.
محمود النجار يكتب: إنها وسيلة قتل فاشية جديدة تؤشر على إجرام ووحشية لم يزل يعاني منها الفلسطينيون منذ النكبة حتى اليوم؛ فالمذابح الصهيونية التي بدأت عام 1947 ولم تنتهِ بعد تؤكد أن ما يسمى بدولة إسرائيل ليست إلا كيانا فاشيا قاتلا لكل معاني الإنسانية والرحمة والأخلاق
شدد الكاتب على أهمية العمل السريع من قبل الجمهور الإسرائيلي من أجل تقصير أيام الحكومة الجديدة "المشوهة" بزعامة بنيامين نتنياهو..