هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحصل وزير الأمن القومي المتطرف في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، على التزام من رئيس الوزراء نتنياهو من أجل تشكيل "حرس قومي"، يسعى من خلاله إلى الاستحواذ على أكبر قدر ممكن من السيطرة على الأجهزة الأمنية العاملة في المناطق المحتلة، وخاصة في الداخل المحتل عام 1948.
منذ قرار رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي وزعيم حزب "الليكود"، بنامين نتنياهو، العمل على خطة تعني بتعديلات قضائية ضد عنوان "الإصلاح"
حذرت مجموعة من قادة الأمن الإسرائيليين السابقين، من تلاشي قوة جيش الاحتلال بسبب الأزمة الجارية.
قرر رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، تأجيل النظر في التعديلات القضائية المثيرة للجدل، إلى الشهر المقبل، بحسب ما أعلن شركاؤه في الحكومة.
رجائي الكركي يكتب: جبروت إسرائيل القوية والعتيّة التي خاضت الحروب تلو الحروب مع العرب والفلسطينيين، هذه المرّة ستُحارب نفسَها، وقد بدأت ملامح الحرب مع نفسها على يد اليمين المتطرّف الذي يغذّيها
لا تزال الاحتجاجات تعصف بدولة الاحتلال بسبب التعديلات القضائية التي ينوي رئيس حكومة الاحتلال اليمينية، بنيامين نتنياهو، تنفيذها.
تزداد الانقسامات في المجتمع الإسرائيلي بشكل حاد جدا، خصوص بعد إقالة وزير الحرب الذي أعلن موافقته على وقف التعديلات القضائية..
أعلن قادة الاحتجاجات أنه "سيتم شلّ الدولة" إلى حين إيقاف تشريعات الخطة، ودعوا إلى مظاهرة خارج مبنى الكنيست..
منذ 12 أسبوعا يتظاهر عشرات آلاف الإسرائيليين يوميا ضد خطة "الإصلاح القضائي" التي تعتزم حكومة نتنياهو تطبيقها..
زادت حدة الأزمات داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي؛ ما تسبب في حالة من اليأس في المجتمع الإسرائيلي..
قال كاتب إسرائيلي؛ إن سيطرة اليمين المتطرف على الحكومة، قد تجر الإسرائيليين لحرب غير ضرورية في غزة.
ويعتقد أن نتنياهو قد خضع بهذه الخطوة لرغبة شركائه في تيار الصهيونية الدينية الذين يعارضون سياسات غالانت
تتصاعد الاحتجاجات في دولة الاحتلال، في الوقت الذي طالب فيه إيتمار بن غفير بإقالة وزير الجيش الذي أعلن موقفه من خطة الحكومة اليمينية بشأن "القضاء"..
أرسل غالانت رسالة للإسرائيليين مفادها أن التعديلات القضائية يجب أن تتوقف لأن إسرائيل في خطر
اتهمت تغريدة نشرها ناشط بالليكود، الخارجية الأمريكية بالوقوف خلف الاحتجاجات الهادفة للإطاحة بحكومة نتنياهو..
انتقد الكاتب البريطاني المعروف ديفيد هيرست الحفاوة التي استقبل بها نتنياهو في لندن، وحمل لندن مسؤولية تدهور الأوضاع في الأراضي المحتلة..