هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال وزير الخارجية الباكستاني جليل عباس جيلان، إن باكستان وإيران اتفقتا على مواجهة خطر "الإرهاب" معا، لافتا إلى أن البلدين المتجاورين يعتزمان على توسيع نطاق التعاون السياسي والأمني..
قال وزير الحدود في حكومة طالبان الملا نور الله نوري، إن أفغانستان ليس لديها أي حدود معترف بها رسميا مع باكستان، مؤكدا وجود "خط افتراضي" بين البلدين، بحسب وكالة "خاما برس" الأفغانية للأنباء..
فخري شاهين يكتب: تحاول إيران فتح مجالات جديدة للصراع تفيد القوى الإمبريالية في خططها تجاه الشرق، وتبذل قصارى جهدها لتقويض كل مشروع يمكن أن يساعد في تنمية بلدان المنطقة.
أعلنت إيران وباكستان عودة علاقاتهما الدبلوماسية، اليوم الاثنين، بعد ضربات متبادلة بين البلدين، تخللها هجوم صاروخي وبمسيرات على أهداف للجانبين.
كان القصف المتبادل بين البلدين هو الأخطر في السنوات القليلة الماضية وأثار قلقا بشأن عدم الاستقرار على نطاق أوسع في المنطقة..
رأى رئيس الوزراء القطري الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم، أن الصدام العسكري الأخير الذي وقع بين باكستان وإيران يمثل "تطورا خطيرا يهدد المنطقة"، مبينا أن ثمن عدم تطويقه سيكون عاليا..
لفت تقرير نشر في صحيفة "لكسبرس" الفرنسية، إلى أن إيران حريصة على إظهار قدرتها على الرد بقوة على كل أعدائها في العالم، وذلك في أعقاب التوترات مع باكستان خلال الأيام الماضية..
الرد الباكستاني وضع إيران في موقف لا تُحسد عليه، وبدأ البعض يتساءل عن جدوى الهجمات التي شنتّها طهران على هذه الدول وعمّا إذا كان المقصود منها التهرّب من الإشتباك المباشر مع الدول التي من المفترض أنّ إيران في علاقة خصومة معها، أي إسرائيل والولايات المتّحدة.
اعتبرت مجلة نيوزويك الأمريكية أن الهجوم الصاروخي الإيراني على باكستان مَثَّل تطوراً جديداً هائلاً في الاضطرابات التي عصفت بالشرق الأوسط منذ اندلاع أعنف حرب على الإطلاق في قطاع غزة
لجنة الأمن القومي في باكستان تجتمع لمناقشة الأزمة مع إيران وتؤكد أن البلدين قادرتان على حل المشاكل بينهما عبر الطرق الدبولماسية
قررت إسلام آباد إنهاء التوتر مع طهران، بعد ضربات صاروخية متبادلة، على مواقع لجماعات مسلحة، راح ضحيتها أطفال.
يسعى جيش تحرير بلوشستان إلى الانفصال عن باكستان، فيما تتهمه إسلام أباد بتلقي تمويل من الهند وجهات أخرى..
قتل عدد من الأشخاص، غير إيرانيين، في الهجوم الباكستاني على محافظة حدودية، على خلفية الضربات الإيرانية على جارتها قبل أيام، فيما دخلت الصين على الخط مبدية استعدادها للوساطة..
ذكرت وزارة الخارجية الباكستانية أن الضربات التي نفذتها كانت دفاعا عن أمن البلاد ومصلحتها الوطنية.
أعلنت الخارجية الباكستانية أنها استدعت سفيرها في طهران، وطلبت من السفير الإيراني عدم العودة إلى إسلام آباد احتجاجا على القصف الإيراني على إقليم بلوشستان الباكستاني.
باستخدام صواريخ ومسيرات، فيما لم يرد على الفور أي تعليق رسمي من السلطات في باكستان على تلك الأنباء..