هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انعقد في استانبول في مطلع هذا الشهر اللقاء الثالث لمنظمة ملتقى الحوار العربي ـ التركي، وهي منصة غير رسمية للتعاون الثقافي والفكري بين الأمتين العربية والتركية. مثل اللقاء انطلاق العمل المشترك إثر لقاءات تأسيسية سبقته، وحضره مثقفون وإعلاميون وأكاديميون من الطرفين في أجواء من التفاءل والطموح الكبيرين.
الرئيس المنتخب محمد مرسي غاب فيزيائيا، لكنه حضر كأسطورة وأيقونة ورمز للثورة المصرية، بل للربيع العربي، بالنسة للثوار هو ملهم، ولأعداء الثورة شبح يزورهم في كوابيسهم،
قال وزير الدفاع المصري، عبدالفتاح السيسي، إننا نعيش مرحلة "إعادة بناء شرق أوسط جديد، يستلزم البعد عن التبعية، وبناء القوة، لأنها الضمان، لتصحيح مسار الأمة العربية ووضعها في المقدمة".