هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكر تقرير لصحيفة الغارديان أن حركة حماس تعمل منذ وقف النار على ترسيخ سلطتها في غزة بإجهاض الفوضى وملاحقة الخصوم، ومن المرجح أن تسلم جزءًا من أسلحتها الثقيلة فقط بينما تحتفظ بالأسلحة الخفيفة اللازمة لقمع أي معارضة، ما يجعلها "السلطة الفعلية" رغم ضغوط خطة ترامب لنزع سلاحها.
أوضح أنّ "الصفقة الحالية شملت إطلاق سراح 1968 أسيرا فلسطينيا جُمعوا من أربعة سجون، وتم نقل من تقرر نقلهم إلى غزة أو الخارج إلى سجن كتسيعوت، حيث استجوبتهم الأجهزة الأمنية، وتحققت من هوياتهم..".
بعد العودة الأسرى والجرحى، تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية حول إدارة غزة، إعادة إعمارها، وتأثيرات تغير المناخ على مستقبل القطاع.
احتجاجات عالمية مؤيدة لفلسطين واجهت قمعًا حكوميا واسعا، وكشفت تضييقا متزايدا على حرية التعبير في الغرب، خاصة بأمريكا وأوروبا.
أبدت طهران موقفا وصف بـ"المتحفّظ" من اتفاق وقف إطلاق النار بين دولة الاحتلال الإسرائيلي و"حماس"، وأصدرت بيانها بعد 12 ساعة من توقيعه.
تثير التفاهمات التي أوقفت الحرب بين الاحتلال وحماس مخاوف استراتيجية داخل تل أبيب، إذ يرى خبير إسرائيلي أن الصفقة جاءت نتيجة مزيج من الضغوط الداخلية والتحالفات الإقليمية التي تشارك فيها قطر وتركيا ومصر.
85% من خان يونس دُمرت بالكامل، مع تراكم 400 ألف طن ركام و350 ألف طن نفايات، وسط أزمة بنى تحتية خانقة.
أُصيب 4 أطفال فلسطينيين برصاص الاحتلال في الضفة، وسط اقتحامات واعتقالات، فيما أعلنت حماس اتفاقًا لوقف الحرب في غزة.
وصل كوشنر وويتكوف لـ"تل أبيب" لمتابعة تنفيذ اتفاق وقف الحرب بغزة، يشمل تبادل أسرى وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي الجزئي خلال 72 ساعة.
ترامب يسعى لوقف الحرب في غزة قبل إعلان جائزة نوبل، بدافع سياسي وشخصي، وسط مفاوضات معقدة وظروف متوترة.
رئيس وزراء قطر يتوجه لشرم الشيخ لمحادثات سلام بشأن غزة، بدعم أمريكي، وسط تقدم جزئي وخطة ترامب قيد النقاش.
بحسب وزارة الصحة في غزة، التي نشرت مقطع الفيديو، فإنّ: "اليوم نتحدّث عن وضع غير مسبوق في تاريخ الحضانة، في العالم ككل، وليس فقط في مجمع ناصر الطبّي في غزة"، مردفا: "قد يكون أحد الأطفال مصابا بجرثومة الدم فيُنقل العدوى لباقي الأطفال، ممّا يشكّل خطورة جدا على الأطفال".
منذ بداية حصار الاحتلال الإسرائيلي على غزة، عام 2005، أطلق ناشطون عرب ودوليون محاولات «كسر الحصار» عبر أساطيل الحرية، وفي كل مرة كان جيش الاحتلال يعترضها، ويقتحم السفن المتوجهة إلى غزة، والاعتداء على المتضامنين على متنها واعتقالهم، وترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية.
في الوقت الذي تخذل فيه الحكومات شعوبا تحت الحصار، يُعيد "أسطول الصمود" تذكير العالم بأن العدالة ليست شعارا، بل واجب قانوني وإنساني، وأن الصمت على المجازر ليس حيادا، بل تواطؤ موثق.
بالإضافة إلى إلبيت، منحت وزارة الدفاع الأسترالية أيضًا عقدا العام الماضي بقيمة تقارب 467 ألف دولار أمريكي لشركة رافائيل الإسرائيلية، وهي شركة أخرى مُصنّعة لأنظمة الأسلحة.