هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، أنه "تعرف على هوية المواطن الإسرائيلي الذي عبر إلى قطاع غزة عبر السياج الفاصل".
شرعت تركيا في التحضير لإنشاء محطة تحلية مياه على شواطئ قطاع غزة، بتكلفة 300 مليون دولار، بحسب ما أعلن وزير شؤون المياه والغابات التركي ويسل إير أوغلو..
"أردوغان تعهد لسنوات بأن لا تكون هناك مصالحة مع إسرائيل ما لم يتم رفع الحصار عن غزة، لكنه بعد ذلك توصل لاتفاق يبقي الحصار على حاله".. بهذه العبارة بدأ المحلل السياسي الإسرائيلي المعروف، آفي يسسخاروف، حديثه حول ما وصفه بـ"الصفقة الرديئة" بين تركيا و"إسرائيل".
يترقب قطاع غزة حملة تضامنية جديدة لمواجهة الحصار الإسرائيلي المفروض عليه، ويدخل عامه الحادي عشر دون بصيص أمل لإنهاء هذه المعاناة. فقد أعلنت اللجنة الدولية لكسر الحصار بمؤتمر صحفي في 19 أيار/ مايو عن بدء الاستعدادات لإطلاق أسطول الحرية الرابع، الذي سينطلق بعدد من الموانئ العالمية أوائل أيلول/ سبتمبر،
اعتبر القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وعضو مكتبها السياسي، محمود الزهار، تهديدات المرشح لتولي وزارة الدفاع الإسرائيلي المتطرف، أفيغدور ليبرمان، باغتيال قادة "حماس" والعمل على تدميرها وإعادة احتلال غزة، ما هي إلا "للتسويق الإعلامي والحزبي".
افتتحت مؤسسة العون البريطانية، خلال الأسبوع الجاري، ثلاثة مشاريع لتحلية المياه بمؤسسات تعليمية بقطاع غزة، دعما منها للطالب الفلسطيني وتوفير البيئة الصالحة له.
تقدمت "إسرائيل" بشكوى للسلطات المصرية؛ عقب سماح الأخيرة بإدخال كميات محدودة من الإسمنت لقطاع غزة المحاصر منذ أكثر من عشرة أعوام.
أصوات انفجارات ضخمة، وحركة كثيفة لسيارات الشرطة والإسعاف والدفاع المدني، وانتشار واسع لأفراد الأجهزة الأمنية.. هذا ما استيقظ عليه سكان قطاع غزة صباح الثلاثاء، الذين علموا فيما بعد أنها مناورة عسكرية تجريها وزارة الداخلية..
تسبب توقف محطة توليد الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة عن العمل بشكل كامل؛ في دخول القطاع وكافة مؤسساته الخدماتية في أزمة إنسانية كبيرة، أرخت بسدولها "الكارثية" على كافة مناحي الحياة في القطاع، الذي يقترب الحصار الذي تفرضه "إسرائيل" عليه بالتعاون مع بعض الدول العربية؛ من الدخول في عامه الحادي عشر.
قال إبراهيم كالن، المتحدث باسم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، إن تركيا لن تتخلى عن مطلبها بإنهاء حصار قطاع غزة من أجل تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
نفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح المسلحة لحركة "حماس" وجود "أية اتصالات أو مفاوضات" مع الاحتلال الإسرائيلي بشأن "الجنود الأربعة" المفقودين.
اتهمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الاحتلال الإسرائيلي بالعمل على "تصعيد" الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، وذلك من خلال العديد من القرارات الإسرائيلية.
ما إن وقعت عمليات الطعن المتتالية في مدينة يافا الثلاثاء الماضي؛ حتى تداعى كبار قادة الاحتلال الإسرائيلي لاتخاذ العديد من القرارات لمواجهة الانتفاضة الثالثة المتصاعدة، وعلى رأس هذه القرارات مشروع قانون "طرد" عائلات منفذي العمليات..
أعرب أطفال فلسطينيون عن استعدادهم لاستقبال اللاجئين السوريين ومقاسمتهم كل ما لديهم، تعبيرا منهم عن حبهم لسوريا وشعبها، وذلك في معرض ردودهم عن سؤال للإعلامي الفلسطيني سامي مشتهى، بخصوص رأيهم حول قرار غزة استقبال مليون لاجئ سوري.
قال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا إن المحادثات بين تركيا وإسرائيل لرأب الصدع بينهما تمضي بشكل طيب، لكن لم يتم التوصل لاتفاق حتى الآن لتحسين العلاقات وزيادة التعاون في مجال الطاقة في شرق البحر المتوسط.
تجددت اللقاءات بين حركتي "فتح" و"حماس" للبحث في شؤون المصالحة الوطنية المتعثرة منذ نحو عشر سنوات خلت. لكن اللقاءات هذه المرة تتم برعاية تركية-قطرية، بعيدا عن الراعي المصري الحصري لجولات الحوار الوطني الفلسطيني..!!