هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وقال عن نتنياهو؛ إنه "خطير ومزعج، لدرجة أن الخيار الأفضل أمام إسرائيل، في نهاية المطاف، قد يتلخص في ترك بقية قيادات حماس في السلطة في غزة".
للتعبير عن التضامن الكامل مع الأهالي في قطاع غزة، أعلن عدد من الشباب من داخل فلسطين وعدد من الدول العربية، عن حملة رقمية بعنوان: "لا عيد وغزة تُباد"، شهدت تفاعلا متسارعا على مختلف منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية.
تابعت المؤسسات المختصة العديد من الشهادات والقضايا حول الجرائم الطبيّة، التي شكّلت عاملا أساسيا في استشهاد أسرى بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، إلى جانب عمليات التعذيب والتنكيل والتجويع، لعلّ آخرهم آخرهم الشهيد القائد وليد دقة، وسبقه الشهيد عاصف الرفاعي.
بدت الخسائر كما لو أنها تسببت في تدمير كافة البنية التحتية وتسويتها بالأرض، فلم يتبق إلا القليل من الأصول التي لم تُمس، مشيرا إلى أن نحو 26 مليون طن من الحطام والركام خلفتها عمليات التدمير، في حين تشير التقديرات إلى أن إزالتها تستغرق سنوات.
رفع المحتجون أعلام فلسطين، ورددوا النشيد الوطني الفلسطيني بألحانه وباللغة النرويجية، وهتفوا بجُملة من الشعارات المطالبة بوقف العدوان الأهوج على أهالي القطاع، من أبرزها: "الحرية لفلسطين".
فيما يلي إنفوغراف بالدول المؤيدة والمعارضة للقرار:
لم يحدث منذ أن تشاجر الرئيس، جورج بوش، الأب مع إسحق شامير بشأن محادثات السلام والمستوطنات اليهودية في عامي 1991 و1992 أن قامت إدارة أمريكية بتوبيخ حكومة الاحتلال الإسرائيلية علنا إلى هذا الحد. إن كون بايدن "صهيونيا" كما يقول عن نفسه، يجعل الأمر أكثر إثارة للدهشة.
جيش الاحتلال الإسرائيلي، كان قد اعتقل هذا الأسير المُحرّر مع آخرون، وهم جرحى بمستشفى ناصر في قطاع غزة.
قال وزير الاتصالات في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، شلومو كرعي، إنه "ربما كانت هذه هي أصعب حرب تخوضها إسرائيل في تاريخها".
أكلت مجموعة من الكلاب الضالة 7 أيائل مرقطة (فصيل من الغزلان) في محمية حيوانات داخل كيبوتس ماغن شرقي خانيونس الليلة الماضية..
تسيير هذه القافلة قد تم إدراجه ضمن برنامجه الإغاثي الرمضاني الذي يشمل توزيع سلات غذائية، وإفطارات رمضانية، ومساعدات صحية، وإيوائية وغيرها، على الأهالي في مختلف محافظات القطاع.
مقاطع كثيرة، تم تداولها على نطاق واسع، باتت شاهدة على ما يستمر الاحتلال الإسرائيلي في اقترافه، حيث ضرب عرض الحائط كافة القوانين الإنسانية. أبرزها ما تم تداوله بكثرة بخصوص أن الاحتلال عمد إلى إبادة جماعية لكافة المتواجدين داخل مجمع الشفاء الطبي.
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، تقريرا، للصحفي هنري مانس، قال فيه "إن ثلاثة مؤرخين إسرائيليين قاموا في عام 1988 بتقويض الرواية البطولية حول ولادة بلادهم؛ وقد وثق بيني موريس عدد الفلسطينيين الذين لم يغادروا منازلهم طوعا في عام 1948، ولكن تم إجلاؤهم بوحشية على يد القادة الإسرائيليين".
تفاعل عدد مُتسارع من مختلف منصات التواصل الاجتماعي، عبر العالم، مع مشاهد مُجمّع الشفاء، بكل ما فيها من خراب وبؤس، فيها وقف كثيرون على مشاهد علقت بقلوبهم قبل نظراتهم، وهي الجُثث المُحترقة، بالقول: "هذه ليست حفريات بل إنها جثث".
تمضي الأم المكلومة على فلذة كبدها وهي تحوم بالمكان باكية، وراجية الحصول على ما وصفته بـ"عظام ابنها"، وهي تشير إلى الأرض، حيث جرّف الاحتلال الإسرائيلي جثث الشهداء، بالقول: "هنا كان ابني، يا يمة شوفولي ياه، أبوس إديكم؛ حرموني حتى من عظامه، الله يا وجع قلبي".
أوضح بيان الجيش الأردني، أنه "نفذت القوات المسلحة الأردنية، اليوم الأحد، 10 إنزالات جوية لمساعدات إنسانية وغذائية استهدفت عدداً من المواقع في شمال قطاع غزة بمشاركة 5 دول شقيقة وصديقة"..