هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها في مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة، لليوم الرابع على التوالي، تزامنا مع اشتباكات مسلحة عنيفة مع مقاومين فلسطينيين وسط المدينة..
وزعت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الأربعاء، مشروع قرار معدل على أعضاء مجلس الأمن الدولي، بشأن الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر السادس على التوالي..
كشفت قناة عبرية، عن مقترح قدمه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتهجير الفلسطينيين عبر "الميناء الجديد" الذي بنته الولايات المتحدة قبالة سواحل غزة..
أوضح رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي: "حتى الآن النتائج جيدة، لكننا نستهدف كبار المسؤولين"، وذلك في إشارة إلى مروان عيسى، الذي كان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن عن مقتله، قبل نحو أسبوعين، وهو ما لم يتم تأكيده أو نفسه إلى الآن.
القناة أكدت أن التعليمات الواضحة التي أعطيت للفريق الإسرائيلي المفاوض في الدوحة هي عدم الموافقة على أي سيناريو لإنهاء الحرب.
قالت صحيفة الغارديان، إن عودة قوات الاحتلال لاقتحام الشفاء يدل على قدرة مقاتلي حماس على الصمود وتجميع الصفوف، وانفلات الأمور من يد إسرائيل شمال القطاع.
استشهد اثنان من أفراد طاقم الجزيرة، وهم حمزة دحدوح، 27 عاما، ومشغل مسيّرة التصوير (الكاميرا) مصطفى ثريا، 30 عاما، مع سائقهما. فيما أصيب صحفيان مستقلان بجروح خطيرة.
كشفت تحقيق للجزيرة، بالأدلة، كذب ما روجه الاحتلال من اتهامات لما جرى في طوفان الأقصى.
الأمم المتحدة تقول إن مجموعة المراجعة المستقلة، تُحقق فيما إذا كانت الأونروا تنفذ مبدأ الحياد أم لا، وأنها تدرس أيضًا ما يمكن فعله عندما يتم انتهاك هذا المبدأ أو تقديم ادعاءات ضد الوكالة.
حماس قالت إنها قدمت رؤيتها فيما يتعلق بملف تبادل الأسرى وأبدت في ذلك إيجابية ومرونة عالية
يسعى الأمريكيون بالتعاون مع الإمارات ودول أوروبية، لإقامة ميناء بحري مؤقت، وراءه أهداف خفية غير المعلنة بشأن المساعدات.
لم يصدر عن حركة حماس، أي إعلان يؤكد أو ينفي استشهاد مروان عيسى، إلى الآن؛ كما لم يقدم جانب الاحتلال الإسرائيلي دليلا على "مقتل عيسى".
نشرت كتائب القسام، مشاهد لتدمير ناقلة جنود من طراز النمر وسط غزة.
تعد هذه المرة الثانية التي يقدم الاحتلال على اقتحام مجمع الشفاء، بعدما نفذ عملية واسعة داخله في منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
عبد السلام فايز يكتب: بإسقاط أحداث المسلسل العتيق، على مجريات ما يحدث اليوم في قطاع غزة وعموم الداخل الفلسطيني، تجد أن شخصيات المسلسل الثلاث تتجدد تماما دون أيةِ فوارق، سوى اختلاف الأسماء والأزمان، واختلاف الأصدقاء والخصوم