هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت حركة حماس رفضها لأي مقترحات جديدة تهدف إلى تجاوز اتفاق وقف إطلاق النار المبرم سابقا في غزة، مشددة على ضرورة تنفيذ المرحلة الثانية التي تتضمن الانسحاب الإسرائيلي الكامل من القطاع، وذلك في ظل تقارير عن مقترح أمريكي جديد، يقضي بتمديد وقف إطلاق النار لمدة 50 يوما.
أفادت وكالة أسوشييتد برس الأمريكية، بأن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين في ثلاث دول في شرق أفريقيا؛ لمناقشة إمكانية إعادة توطين فلسطينيين من غزة. يأتي ذلك رغم تصريح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأن "لا أحد يطرد أي فلسطيني من القطاع".
أوضح تقرير "مؤشر العنصرية والتحريض 2024" الصادر عن "حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي"، أن التطورات السياسية والعسكرية، خاصة خلال الإبادة الجماعية في غزة، كانت العامل الرئيسي وراء تصاعد خطاب الكراهية ضد الفلسطينيين.
دخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة يومه الـ55، مع تأكيد جديد من حركة حماس جهوزيتها للمضي قدما في المرحلة الثانية من الاتفاق.
مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، تولسي غابارد، ألغت ترشيح دانيال ديفيس لمنصب رفيع بعد انتقاده حرب الاحتلال الإسرائيلي على غزة، ما أثار استياء بعض المحافظين.
اعتبر ضابط بجيش الاحتلال، فتح الجيش تحقيقا في 6 حالات باستخدام الفلسطينيين دروعا بشرية، بمحاولة التضليل للعالم، وقال إن الحالات فاقت الألفين، وكل يوم خلال العدوان كانت العملية تجري 6 مرات على الأقل.
باراك ميدينا ينتقد إخفاء حكومة الاحتلال الإسرائيلي، معلومات عن الجمهور حول مفاوضات الأسرى مع حماس، مؤكدًا أن هذا الإخفاء يُضعف الثقة ويمنع النقاش العام، ويدعو إلى الشفافية لضمان سلامة النظام السياسي وحماية الأرواح.
قالت وسائل إعلام عبرية، إن تعديلات طرأت على مقترح المبعوث الأمريكي ستيفن ويتكوف، تضمنت عددا أقل من الأسرى المطلوب الإفراج عنهم، ومد فترة وقف إطلاق النار وإجراء مباحثات فيها لوقف الحرب.
دعا الصحفي الإسرائيلي جدعون ليفي، الاحتلال عن التوقف عن البحث عن حلول وصفها بالسخيفة، بشأن قطاع غزة، وقال إن حركة حماس هي الجهة الوحيدة القادرة على إدارة القطاع، ومن الأفضل التفاهم معها مباشرة لإنهاء ما يجري.
وزارة الصحة في غزة تؤكد أن العديد من الضحايا ما زالوا تحت أنقاض المنازل المدمرة
رحبت حركة حماس بتراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مخططاته بشأن قطاع غزة إذا كانت تعني التراجع عن فكرة تهجير سكان القطاع، مؤكدة أن هذا الموقف إيجابي لكنه بحاجة إلى استكمال عبر إلزام الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار..
يتجه نهج جيش الاحتلال إلى التغير بشأن توزيع المساعدات الإنسانية في غزة، حيث أعلن رئيس الأركان الجديد إيال زامير استعداد الجيش لـ"مساعدة" شركة أمريكية ستتولى توزيع المساعدات، وذلك خلاف موقف سلفه هرتسلي هاليفي، الذي حذر من أن ذلك قد يُنظر إليه كحكومة عسكرية..
أشار المحلل السياسي والعسكري الإسرائيلي رونين برغمان، إلى احتمال تمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة تصل إلى شهرين مقابل "نبضة أخرى" من إطلاق الأسرى الإسرائيليين مقابل عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين..
صرحت وزيرة البيئة الإسرائيلية عيديت سيلمان بأن "الحل الوحيد" لقطاع غزة هو إفراغه من السكان، معتبرة ذلك خيارًا "واقعيًا". وفي مقابلة إذاعية، أكدت التزام حكومة نتنياهو بتشجيع الهجرة، مشيرة إلى أن الإدارة الأمريكية تدعم سيطرة إسرائيل على الأرض.