هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نعى ناشطون وسياسيون وإعلاميون أتراك، السنوار الذي عجز الاحتلال الإسرائيلي عن الوصول إليه في قطاع غزة لأكثر من عام كامل، في حين شدد آخرون على استمرار المقاومة الفلسطينية، مشيرين إلى أنه "يستشهد سنوار واحد، ويقوم ألف سنوار آخر".
تحدث التقرير عن حملات رقمية أطلقتها إيران على منصات التواصل الاجتماعي بعد السابع من أكتوبر، بما في ذلك إنشاء حساب يدعى "دموع الحرب" وآخر يدعى "كارما"، وحساب آخر على تطبيق "تلغرام".
بايدن قال: كان يحيى السنوار حجر عثرة أمام تحقيق كل هذه الأهداف
أشارت صحيفة "واشنطن بوست"، إلى أن توسع الحرب وتصاعدها بالمنطقة أثار قلق المسؤولين في حملة هاريس، التي ترى أن التصعيد الإسرائيلي يعقد طريقها نحو النصر في الولايات المتأرجحة الرئيسية التي تضم عددا كبيرا من العرب والمسلمين الأمريكيين.
تقول الصحيفة، إن "بلينكن واوستن يتحدثان نيابة عن الغرب وعن جميع أصدقاء إسرائيل وحلفائها".
أكد المتفاعلين مع مرور عام على "مجزرة المعمداني" أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يُمارس جرائمه، بلا توقّف، على المدنيين والمستشفيات وكامل البنية التحتية في قطاع غزة المحاصر، بحجج واهية. مستفسرين: "إلى متى سيبقى العالم مكتوف الأيدي أمام هذه الجرائم المُقترفة؟.
تسعى لجنة العمل السياسي التي أسسها المسؤولان السابقان، والمعروفة باسم "سياسة جديدة"، إلى دعم المرشحين الذين يتبنون مواقف متوافقة مع معايير حقوق الإنسان والمساواة في ما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى السنوار الذي يزعم الاحتلال استشهاده خلال اشتباك في رفح.
نقل باراك رافيد، مراسل موقع أكسيوس" الإخباري الأمريكي، الخميس، عن مصدر في "شرطة" الاحتلال الإسرائيلي قولها إن فريق الطب الشرعي التابع لها حدد هوية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" يحيى السنوار من خلال صورة أسنانه.
قال مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية "كير"، إن "إسرائيل شنت غارات جوية بمخيم جباليا (شمالي قطاع غزة) على منزل لأسرة مواطن أمريكي فلسطيني من ولاية فرجينيا"، دون ذكر اسم الشخص المشار إليه.
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، الخميس، بنبأ استشهاد رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بعد اشتباك مباشر مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، مشيدين باستشهاد القيادي الفلسطيني البارز وهو يرتدي الجعبة العسكرية ويحمل سلاحه في مواجهة "إسرائيل".
حكيم زياش يعتبر من أكثر نجوم كرة القدم تفاعلا مع القضية الفلسطينية، ورفضا للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة..
نال يحيى السنوار حريته عام 2011، وكان واحدا من بين أكثر من ألف أسير حرروا مقابل الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط ضمن صفقة "وفاء الأحرار" التي قادتها حركة حماس.
قالت رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة، نانسي بيلوسي، إنه من المؤكد أن الولايات المتحدة بحزبيها، تدعم "إسرائيل"، لكن ترخص لها القتل.
أبلغت منظمة الصحة العالمية، المنظمات، التي منها "فجر"، و"جليا"، والجمعية الطبية الفلسطينية الأمريكية، و4 منظمات أخرى على الأقل ممّن لهم تاريخ طويل في العمل الإنساني في الأراضي الفلسطينية، بأنها محظورة من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
وقبل العدوان كان يدخل إلى غزة نحو 500 شاحنة يوميا محملة بمزيج من المساعدات والواردات التجارية، مثل الأغذية ومواد البناء والإمدادات الزراعية.