هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حلمي الأسمر يكتب: مع هذا الإجرام الذي تموله دول وأنظمة وحكام، ومع كل قطرة منه، يتحول هذا الدم وبكل قطرة منه، إلى نور في سراج ضخم ينثر عتم العالم كله، بل يخيل لي أحيانا أن كل قطرة منه تتحول إلى ضربة معول، تقوض بنيانا وتهدم جدارا، وتفجر قلعة، وتلك معجزة ربما لم تخطر على بال من صمم الطافون ونفذه، وبالطبع لم تكن بحسبان من أقام الكيان وموله وأمده بأسباب الحياة، وها هو اليوم يرونه يتهاوى سقوطا في بئر لا يظهر له قاع!
الجنائية الدولية حذرت من وجود محاولات ترهيب لموظفي المحكمة، بالتزامن مع هجوم إسرائيلي أمريكي عليها.
أعلنت وزارة الصحة في غزة، ارتفاع حصيلة الشهداء، إلى 34622 شهيدا.
حازم عيّاد يكتب: أدوات الضغط الأمريكي على المقاومة الفلسطينية متعارضة الأثر، إذ تمثل تحديا للولايات المتحدة الأمريكية وللوسيط المصري، فالتهديد بالهجوم على رفح تهديد بإيذاء النفس كونه يمثل امتدادا للفشل العسكري الإسرائيلي شمال قطاع غزة ووسطها، مضافا إليه الأثر الإنساني ورود الفعل الدولية على الجرائم المرتكبة، فضلا عن الآثار الأمنية المباشرة على مصر وعلى سائر الجبهات المشتعلة في البحر الأحمر وشمال فلسطين بالقرب من الحدود اللبنانية.
أعلن جيش الاحتلال، اعتراض طائرة مسيرة من لبنان وسقوط شظايا اعتراضها على قرية فلسطينية.
لجأت السلطات ووسائل إعلام أمريكية، إلى الوسائل ذاتها المتبعة في الدول العربية، لتبرير قمعها للمحتجين، عبر تشويه صورتهم، وإلصاق العديد من الاتهامات بحقهم.
تعود نشأة الحراك الفلسطيني في الجامعات الأمريكية إلى أكثر من 100 عام، ولا تزال الحركات الطلابية تتسع إلى اليوم.
نور الدين العلوي يكتب: بعيدا عن غزة في الجغرافيا وقريبا منها سياسيا وأخلاقيا ما يجري في جامعات العالم؛ من سقوط نهائي لسردية الضحية الكونية المسكينة. لقد اتضح في العقول والشابة منها على الخصوص الفرقُ الجوهري بين اليهودية والصهيونية.
قالت جامعة صنعاء اليمنية؛ إنها مستعدة لاستقبال الطلاب، وأعضاء هيئات التدريس، المفصولين من الجامعات الأمريكية إثر مشاركتهم في الحراك الداعم لغزة، والمناهض للحرب الإسرائيلية على القطاع المحاصر.
فشلت إدارة الجامعة بإقناع الطلبة في فك اعتصامهم، بسبب عدم مثولها لطلباتهم، وأبرزها وقف الروابط الأكاديمية مع الاحتلال الإسرائيلي.
قالت أوساط إسرائيلية؛ إن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، غاضب من الولايات المتحدة، لرفضها الرؤية العربية، المقدمة من عدة دول مع السلطة للوضع الفلسطيني.
بخلاف ما تقوم به الولايات المتحدة مع طلاب الجامعات لديها٬ يواصل الطلاب في الجامعات الأسترالية الاعتصام ضد الإبادة الجماعية في غزة٬ ويطالبون بسحب استثمارات جامعاتهم من الاحتلال الإسرائيلي
توسع الحراك الطلابي المناصر لغزة حول العالم ووصل إلى المسكيك، وأستراليا، وأوروبا، ومحاولات مستميتة لإجهاضه في الولايات المتحدة، واعتقالات بالجملة.
بلغ عدد الأشخاص الذين أوقفتهم السلطات الأمريكية خلال المظاهرات الداعمة لفلسطين في الجامعات، نحو ألفي شخص، بينهم طلاب وأساتذة جامعيون.
حذر الاحتلال الإسرائيليين، من السفر إلى مالمو السويدية، خلال انعقاد مسابقة يوروفيجن، خوفا من وقوع هجمات ضدهم.
أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، أنه لا يرى أي مؤشر على أن حركة حماس تخطط لأي هجوم على قوات أمريكية في غزة.