هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رصدت "عربي21" أحوال النازحين المأساوية في ظل الحرمان جراء العدوان الإسرائيلي الوحشي.
وثق مقطع مصور متداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي لحظات تغيير الطلبة المتضامنين مع فلسطين أسماء المباني التي يبلغ عددها نحو 30 مبنى، حيث جرى منحها بدلا عن أسمائها القديمة، أسماء قرى ومدن فلسطينية مثل دير ياسين وشمال غزة وخانيونس.
باعتباره غازا ساما، يضر العينين والرئتين ويمكن أن يسبب حروقا شديدة، تؤكد عدّة جماعات حقوق الإنسان على أنه يجب التحقيق في الأمر باعتباره جريمة حرب. فيما يقول الأمريكيون إنّهم سوف يحققون في استخدام دولة الاحتلال الإسرائيلي للفسفور الأبيض في كلا البلدين.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في رسالته: "لأننا ندرك أن القتل محرم في جميع الديانات الإبراهيمية، فلا ينبغي للإنسانية أن تسمح بانتهاك القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي في غزة بعد الآن".
ثمة مشكلة من بين مشاكل كثيرة، تحول دون توحّد الموقف الفلسطيني، هو عدم إعطاء أولوية للوحدة ضد الكيان الصهيوني، وليس عل أساس وحدة مع هذه القيادة، أو تلك، أي مع هذا الفصيل أو ذاك. فالمشكلة هي في مع من أو مع من نتفق وإياه..
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي خمس مجازر دموية جديدة في قطاع غزة، خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، ما رفع حصيلة العدوان المتواصل منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي..
تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية تصديها للتوغلات الإسرائيلية على محاور القتال كافة..
كان لعملية طوفان الأقصى انعكاسات وتداعيات عديدة، فقد حرّكت في الأمة الإسلامية مشاعر الأخوة الإيمانية الجامعة، وعززت معاني وقيم التراحم والتضامن والتعاطف، وكان لمشاهد القتل والدمار والإبادة الجماعية التي يواقعها جيش الاحتلال الإسرائيلي يوميا في قطاع غزة أصداء كبيرة في كثير من العواصم والمدن العربية والإسلامية والعالمية..
رغم زعم الاحتلال أنه زاد في الأيام الأخيرة عدد شاحنات الغذاء والمساعدات التي تدخل قطاع غزة، إلا أن منظمات الإغاثة محبطة من قائمة الممنوعات التي تضعها سلطات الاحتلال..
دع قوافل الأبطال يتدافعون نحو الشجرة إذ يناديهم رسول الله: من يبايعني على الموت؟ فما تخلف منهم أحد، وكأن شجرة الرضوان يتدلى منها زيتون غزة وها هي آية الرضا تنزل (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)..
استشهد فلسطينيان في بيت حانون فجر السبت، في غارة شنتها طائرات الاحتلال على محيط مدينة الشيخ زايد السكنية شمال قطاع غزة.
ذكر رئيس الوزراء الإيرلندي الجديد، سيمون هاريس، "أن تقييمنا هو أن هذه النقطة تقترب كثيرا، ونود أن نتحرك معا للقيام بذلك".
الكاتب التونسي مالك التريكي، يكتب: هنا وقفت سيارة الشيخ بلينكن في العقبة، فارتجل جوابا سفسطائيا باهتا، طوّح بعيدا لكنه لم يقل شيئا؛ ذلك أن الحقيقة المعروفة هي أنه استنكر مقتل السبعة استنكارا صادقا ناجزا؛ لأن ستة منهم غربيون، أما مئات القتلى الذين ذكّره بهم الصحفي، فكيف لبلينكن ولبايدن أن ينتبها مجرد الانتباه لمقتلهم طالما أنه ليس بينهم غربي واحد! أما الذي زاد جواب بلينكن فداحةَ وضعف أدائه افتضاحا، فهو أنه كان بجانب ديفيد كاميرون الفصيح المفوّه، الذي غالبا ما تنبجس عبارته دقيقة رشيقة، كأنه يقرأ من كتاب.
قال رئيس حركة "حماس" في الخارج خالد مشعل؛ "إن استشهاد أبناء أخي الحبيب أبو العبد وأحفاده، أظنها علامة فارقة في هذه الحرب، وقد تعجل بنهايتها بإذن الله".
قال وزير العدل السابق في دولة الاحتلال حاييم رامون؛ "إنه بعد ستة أشهر من الحرب، لا تزال حماس، على الرغم من تعرضها لضربات شديدة، تمتلك قدرات عسكرية كبيرة.
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال"؛ "إن بعض القادة العسكريين والسياسيين ألقوا اللوم على فشل نتنياهو، في وضع خطة لغزة ما بعد الحرب، قائلين إنها تركت فراغا سياسيا تستغله حماس لبناء نفسها، ولاستعادة نفوذها في القطاع”.