هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار قرار منع عائلات معتقلي ملف التآمر في تونس غضبهم، ما دفعهم لتنفيذ احتجاج أمام مقر المحكمة وترديد هتافات تطالب بجعلها علنية، فيما رفعوا صور المعتقلين.
احتج عدد من عائلات المهاجرين التونسيين، أمام مقر بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس، رفضا للميثاق الأوروبي للهجرة واللجوء، وما نتج عنه من عمليات ترحيل قسري ومعاملات لا إنسانية من عنف وضرب وتخدير للمرحلين، ما خلّف لهم أضرارا نفسية كبيرة.
منعت السلطات التونسية منظمات حقوقية من تنظيم محاكمة صورية تحاكي قضية "التآمر"، ما أثار تنديدا واسعا من حقوقيين اعتبروا المنع امتدادا لسياسة قمع الأصوات الحرة وتضييقا على المجتمع المدني. وندد محامو الدفاع والمنظمات المشاركة بهذا القرار، معتبرين أنه محاولة لطمس الحقيقة في محاكمة يراها كثيرون ذات طابع سياسي وتستهدف المعارضين. كما أدانت منظمات حقوقية تونسية ودولية الخطوة، ووصفتها بأنها انتكاسة خطيرة للحريات وعودة لنهج الاستبداد. وتزامن هذا المنع مع انعقاد الجلسة القضائية في القضية دون حضور المتهمين، ومع توسّع الدعوات للتظاهر رفضا لها.
نور الدين العلوي يكتب: نقرأ الآن في مواقع كثيرة أن حركة حماس لم تستشرنا عندما أطلقت معركتها في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وليس لها علينا الآن أن نتضامن معها. الغريب أن من يقول ذلك كتب آلاف الصفحات في شرعية الكفاح المسلح طريقا وحيدة للتحرير، وعندما يواجَه هؤلاء بعبثية الحل السلمي الذي نراه في الضفة (مخرجات أوسلو السلمية) يهربون إلى أن حماس ورطت الشعب الفلسطيني في معركة الإخوان المسلمين، وهو النقاش الذي يعيدنا إلى العام سبعين بل إلى ما قبله
دعت أحزاب معارضة ومنظمات وجمعيات إلى التظاهر أمام المحكمة تنديدا بالمحاكمة الصورية والانتهاكات الخطيرة تحت غطاء قضائي
في زمن تتقاطع فيه السياسة بالدين، والمنفى بالنهضة، يبرز اسم رجلٍ خطّ لنفسه طريقاً استثنائياً بدأ لاجئاً يطارد الأمان وهارباً من حكم بالإعدام، ليصير أحد أركان النهضة الفكرية والدينية في مصر والعالم الإسلامي؛ إنه الإمام محمد الخضر حسين، العالم الثائر الذي جاب بلدان العرب من الجزائر إلى تونس وسوريا فمصر، حاملاً شعلة العلم والحرية..
نظمت جبهة "الخلاص" التونسية المعارضة، مظاهرة في العاصمة، مطالبو بإطلاق بسراح جميع المعتقلين السياسيين، محذرة من خطورة مواصلة السلطة في التنكيل بخصومها..
احتجاجا على قرار محاكمتهم عن بعد، قرر معتقلو قضية "التآمر" بتونس الدخول في إضراب جماعي.
نعت وسائل إعلام تونسية الشاب فارس خالد (21 عاما)، والذي توفي بعد رفعه علم فلسطين في مبنى بالمدرسة العليا لعلوم وتكنولوجيات التصميم في ولاية منوبة..
حجز المنتخب التونسي مقعده في نهائيات كأس العالم تحت 17 عاماً في قطر، كما تأهل إلى ربع نهائي كأس أمم أفريقيا لكرة القدم.
شهدت الجامعات التونسية، الاثنين، إضراباً عاماً ومسيرات طلابية حاشدة استجابة للدعوة العالمية لنصرة غزة، وبدعوة من اتحاد الطلبة. وتركزت التحركات في جامعات العاصمة، حيث رفع الطلاب شعارات داعمة للمقاومة الفلسطينية
تظاهر المئات من التونسيين أمام السفارة الأمريكية في تونس، السبت، احتجاجا على المجازر الإسرائيلية في غزة، مطالبين بإغلاق السفارة وطرد السفير الأمريكي، ومؤكدين دعمهم الكامل للمقاومة الفلسطينية
سلّطت ندوة عقدتها المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا الضوء على التدهور الخطير للحريات وحقوق الإنسان في تونس في ظل حكم الرئيس قيس سعيد، وقد ناقش عدد من السياسيين والأكاديميين والناشطين تصاعد وتيرة الاعتقال السياسي، وانهيار استقلال القضاء..
عادل بن عبد الله يكتب: في أفضل "أمنيات" المعارضة فإن سقوط النظام الحالي لن يكون سقوطا لواقع التخلف والتبعية وفقدان مقومات السيادة ولا تجاوزا جدليا للأساطير المؤسسة للدولة-الأمة ومخيالها السياسي، بل سيكون نوعا من "التنفيس" الذي سيبقي على هيمنة منظومة الاستعمار الداخلي لكن بعد تغيير واجهاتها السياسية، كما فعلت بعد هروب المخلوع وطيلة "عشرية الانتقال الديمقراطي"