هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يعد ثمة مبرر لبقاء هذا المنقلب في السلطة أكثر مما كان، وقد آن للمعارضين التونسيين أن يستحوا قليلا، وينبذوا خلافاتهم، ويلتقوا على قلب رجل واحد لإنقاذ تونس؛ فمن العار أن يظل التونسيون يفكرون في الإقصاء لطرف أو لآخر، خلافا لكل قواعد الديمقراطية التي يدّعونها.
ستجرى الانتخابات التشريعية في السابع عشر من الشهر القادم
الضريبة المقترحة على الثروة يتوقع أن تؤثر على العقارات ورأس المال
توصلت وزارة النقل التونسية إلى اتفاق مع موظفيها من أجل رفع الإضراب مقابل تمكينهم من رواتبهم خلال الأيام القليلة المقبلة.
توقعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن يؤدي القانون الانتخابي الذي وضعه الرئيس التونسي قيس سعيّد إلى إقصاء النساء من المشهد البرلماني المقبل.
تشهد العاصمة التونسية اضرابا مفتوحا لقطاع النقل بسبب عدم صرف أجور الموظفين.
دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى إحلال السلام في فلسطين وإنهاء الاحتلال بينما أكد عدد من قادة الدول العربية أن أحقية الشعب الفلسطيني لا يمكن أن تسقط بالتقادم..
أثار ممثل القنصلية التونسية بإسطنبول حمادي اللواتي جدلا واسعا في رده على كلمة أمين عام اتحاد طلبة سوريا في مؤتمر تأسيس اتحاد الطلبة التونسيين في تركيا.
الشعب الذي يقاد بهذه السهولة لا يخيف جيرانه والمحيطين به، ولذلك يمكن الإملاء عليه واستعماله، بل ربما التمتع بإذلاله لتزجية الوقت في العواصم الكبرى التي بنت مجدها على تجارة العبيد ذات يوم
قال رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي إن المعارضة تعول على الشارع من أجل إنهاء مسار رئيس البلاد قيس سعيّد ولإفساح المجال لعودة الديمقراطية للبلاد
يطالب المعلمون بعقود في تونس بتسوية أوضاعهم المهنية رافضين مقترحات وزارة التربية والتعليم..
ولفت الجلاصي إلى أن هناك العديد من الخطوات التي سيقومون خلال الفترة المقبلة
كشف اتحاد الشغل في توس، عن تعهد الحكومة التونسية لصندوق النقد الدولي ببيع ممتلكات للدولة خلال المفاوضات الأخيرة.
وهذه الجبهة، أُعلن عنها في 31 أيار/مايو الماضي، وتضم خمسة أحزاب، هي: "النهضة" و"قلب تونس" و"ائتلاف الكرامة" و"حراك تونس الإرادة" و"الأمل"، إضافة إلى حملة "مواطنون ضد الانقلاب"، وعدد من البرلمانيين.
بين ترحيب الحكومة التونسية الحالية بالاتفاق المبدئي المبرم مع صندوق النقد الدّولي، إلى الحدّ الذي يتمّ تسويق الاتفاق بمنزلة المخرج من أزمتها المالية وبين تحفّظات عدّة يطرحها خبراء ماليون واقتصاديون، تتعلّق أساسا بفرض سياسة تقشفية، تقوم على رفع الدّعم والانخراط غير العقلاني في سياسات الإصلاح الهيكلي.
انطلاقا من مأساويّة الأوضاع وخوفا على مستقبل الدّولة فإنّي أوجّه هذا النداء إلى كلّ غيور على تونس، يخاف على وحدةِ أرضها وأهلها، ويرجو لأبنائها مستقبلا واعدا وزاهرا، نداءٌ لمن يحمل دمّلةَ بلدي ويمكن أن يقدّم رأيا ونصيحةً تعين على البناء لا على الهدم..