هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهادة صادمة.. كيف خطط شقيق بوتفليقة لقمع المتظاهرين؟
وصل أول مسؤول جزائري، منذ استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، إلى السعودية، وكان في استقباله العاهل السعودي، سلمان بن عبد العزيز.
أعلن قائد الأركان الجزائري، قايد صالح، الثلاثاء، أن "قيادة الجيش قدمت للقضاء ملفات بأدلة عن نهب للمال العام بمبالغ خيالية".
كشف تقرير حديث لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام حجم الإنفاق العسكري للجزائر، الذي بلغ 9.6 مليار دولار سنة 2018، مسجلا انخفاضا بنحو 6.1 بالمئة، مقارنة بالعام الذي سبقه.
قال التلفزيون الرسمي الجزائري: إن النيابة العامة استجوبت رئيس الوزراء السابق، أحمد أويحيى، الذي أقيل في آذار/ مارس الماضي في ملفات، تتعلق بـ"تبديد أموال عامة، وامتيازات غير مشروعة".
ما كان أعتى المنظرين القوميين في زمن رياضة الانقلابات ليتخيل أن الشعب العربي واحد موحد في الهموم والآمال، كما يظهر الآن، حيث يصيح صائح في السودان فيجيبه آخر في ساحات الجزائر، فينفعل تونسي ومصري، ويبكيان ويضحكان، ويأمل يمني وسوري، وربما ارتجف قلب مقهور في نجد والحجاز وإن صمت حتى حين
كشف وزير الدفاع الجزائري الأسبق، خالد نزار، تفاصيل علاقته مع سعيد بوتفليلقة، والتي دعاه فيها إلى تجنب الصدام مع الحراك والجيش على حد سواء، ولو عبر خطوات إلى الوراء، وأعلن مفاجأته من رغبة الأخير بإعلان حالة الطوارئ.
قال تلفزيون النهار الجزائري إن رئيس الشرطة السابق عبد الغني هامل، مثل أمام المحكمة في اتهامات بالفساد، بعد يومين على استدعائه ونجله للتحقيق..
قالت مواقع جزائرية محلية إن كونفدرالية النقابات الجزائرية، تستعد الأربعاء المقبل لتنظيم مسيرة حاشدة بمناسبة يوم العمال العالمي، لدعم الطبقة العامة المشاركة في الحراك الشعبي الذي يطالب برحيل رموز نظام الرئيس السابق، عبد العزيز بوتفليقة..
أصيب 13 شخصا بطلقات ناريّة من أسلحة صيد الأحد في منطقة الحمامات بولاية تبسة، خلال احتجاجهم أمام مصنع لتعبئة المياه المعدنيّة، للمطالبة بحقّهم في الشّرب من ماء المنبع، وفق ما أفادت وكالة الأنباء الجزائريّة.
كشف الأمير هاشم العلوي ابن عم ملك المغرب، محمد السادس، عن قلق النظام المغربي من الأحداث التي تقع بالجزائر، وقال إنه سيجد نفسه في موقع حرج إذا أسفرت الانتفاضة الجزائرية عن "تحول سياسي حقيقي".
يواصل مئات الجزائريون التظاهر في العاصمة الفرنسية للأسبوع العاشر على التوالي، مطالبين برحيل رموز النظام السابق.
يعد المعارض الإسلامي الجزائري، عباسي مدني، الذي وصل جثمانه السبت إلى الجزائر، من السياسيين الإسلاميين القلائل الذين جمعوا بين المشاركة في الثورة التحريرية ضد الاستعمار الفرنسي، ومعارضة النظام الحاكم في البلاد خلال تسعينيات القرن الماضي.
شيّع آلاف المواطنين غالبيتهم من أنصار الجبهة الإسلامية للإنقاذ، الشيخ عباسي مدني إلى مثواه الأخير، بمقبره سيدي امحمد بحي بلكور الشعبي، وسط غياب السلطات وحضور عدد من المشايخ، في حين غاب رفيق دربه علي بلحاج بسبب منعه من التنقل.
أعلن التليفزيون الرسمي في الجزائر، أن القضاء الجزائري استدعى المدير السابق للأمن الوطني اللواء عبد الغني هامل ونجله للتحقيق في شبهات فساد.
أقال الرئيس الجزائري المؤقت، عبد القادر بن صالح، السبت، الأمين العام للرئاسة، حبة العقبي، وعين مكانه نور الدين عيادي.