هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في مثل هذا الاستقطاب الحاد، يبرز قاموس جديد من مصطلحات التخوين والتخوين المضاد، يقف حيالها الفكر حائرا في كيفية التعامل معها، لأن الغضب والاستقطاب الحادين، يلغيان التفكير في كثير من الأحيان، ويفتحان المجال أمام التخندق الأيدويلوجي الصلب، المتسم برفض الآخر ووصمه بأبشع النعوت.
كشفت مصادر إعلامية جزائرية أن الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، الذي تنحى عن الحكم قبل ستة أشهر، ما يزال في الإقامة الرئاسية بمنطقة زرالدة، غرب العاصمة.
قالت وسائل إعلام جزائرية، إن نحو أربعة آلاف مواطن، دخلوا المشفى، بسبب تعرضهم للقرص من نوع بعوض، يطلق عليه "النمر".
وافقت الحكومة الجزائرية، على مشروع الموازنة العامة للعام المقبل 2020، يستهدف تنشيط الاقتصاد، و إزالة جميع القيود الاقتصادية التي ظلت مستمرة في عهد الرئيس السابق بوتفليقة..
لم تمرّ 3 أسابيع، حتى عادت رئيسة اللجنة الفرعية لحقوق الإنسان في البرلمان الأوربي، ماريا أرينا، لتصريحاتها المثيرة للجدل بخصوص الوضع في الجزائر، بعد أن ذكرت بأنها تستعد لاستقبال ممثلين عن الحراك الشعبي في الجزائر..
أوقفت مصالح الأمن في ولاية بجاية شرق الجزائر، نائبة رئيس حزب فرنسا الأبية، والبرلمانية الفرنسية ماتيلد بانو، بعدما شاركت في مظاهرات للطلبة، في وقت رفع فيه قائد الجيش الجزائري قايد صالح، من نبرته تجاه ما يعتبره تدخلا في شؤون بلاده..
تخطط الحكومة الجزائرية لخفض الإنفاق العام 9.2 بالمئة في 2020، بسبب تراجع إيرادات الطاقة في البلاد.
هاجم نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح، من وصفهم بـ"العملاء وأسيادهم"، وشدد على ضرورة التصدي للأطراف الخارجية التي تهدف إلى المس باستقرار البلاد ونهب خيراته.
تعرض الرئيس المصري عبد الفاتح السيسي للهجوم مجددا في الجزائر، وهذه المرة في مباراة لكرة القدم برسم إقصائيات كأس الكونفدرالية الأفريقية لكرة القدم..
ظهر العديد من المرشحين المحسوبين على السلطة، على غير عادة الانتخابات الرئاسية بالجزائر، بما أخلط أوراق المتابعين وأعطى الانطباع بأن الانتخابات قد تكون مفتوحة نسبيا وليست محسومة مسبقا.
علق رئيس أركان جيش الجزائر، أحمد قايد صالح، على الأحكام التي صدرت بحق سعيد شقيق الرئيس الجزائري السابق، ومسؤولين آخرين سابقين.
انضم حزب جزائري جديد، الأحد، إلى قائمة الممتنعين عن خوض سباق الانتخابات الرئاسية الجزائرية القادمة..
قررت حركة مجتمع السلم الجزائرية عدم التقدم بمرشح عنها في الانتخابات الرئاسية المقررة يوم 12 كانون الأول/ ديسمبر القادم.
غاب الانسجام في مواقف أحزاب التيار الإسلامي في الجزائر، إزاء الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 كانون الأول/ ديسمبر المقبل، بين من يرى المشاركة بمرشحه، وإمكانية دعم مرشح من خارج التيار، وخيار المقاطعة.
إذا قدر لانتخابات الرئاسة في الجزائر المقررة في 12 كانون أول (ديسمبر) المقبل، أن تجرى بالحد الأدنى من النزاهة والشفافية، فإن فجرا جديدا سيبزغ على هذا البلد، تقوده بلا شك طبقة سياسية جديدة، تشكلت طلائعها بالفعل، وقد تسلحت رؤى وفكر جديد بالكامل.
دخل رؤساء حكومات سابقة بعهد الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة، سباق الانتخابات الرئاسية? المقررة في 12 كانون الأول/ ديسمبر المقبل .