هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يلتقي الرئيس التركي أردوغان، المرشح الرئاسي في الجولة الأولى سنان أوغان في إسطنبول، فيما أجرى كليتشدار اوغلو زيارة إلى أوميت اوزداغ ممثل "تحالف أتا" للحصول على دعم الناخبين الذين صوتوا لأوغان.
بلال أنور البرعاوي يكتب: القضايا الداخلية والسياسات الخارجية للجمهورية التركية باتت لصيقة بمستويات ما ستفرزه العملية الانتخابية من مستويات الاستقلالية والاستقرار لنظامها السياسي، ففي حين ضمنت السياسات التي سبقت الانتخابات زيادة هذه المستويات وصولا لترشح تركيا لدور القائد الإقليمي، فإن العملية الانتخابية المعادة قريبا ستمثل مجسات اختبار دقيقة لمدى أصالة متغيري الاستقلالية والاستقرار في النظام السياسي للجمهورية التركية، في ظل ما قد يرشح من تحولات وثيقة الصلة بطبيعة ومستوى الدور التركي.
خبراء يلفتون الانتباه إلى أن التمديد في الصفقة يصب في صالح أردوغان قبيل الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية
بدت نسبة تصويت الناخبين الأتراك في ولاية مرسين الساحلية جنوب البلاد، ملفتة بعد منحها 57 بالمئة من الأصوات لصالح مرشح المعارضة كمال كليتشدار أوغلو، مقابل 37 بالمئة لصالح الرئيس رجب طيب أردوغان.
تلقى الرئيس التركي اتصالات من عدد من الزعماء في العالم بينهم قادة عرب، لتهنئته في تحقيق تحالف حزبه الأغلبية البرلمانية.
قال الكاتب في صحيفة واشنطن بوست، أن خطاب أردوغان أمام الغالبية الإجتماعية- السياسية: المحافظون الدينيون هي السبب وراء فوزه في الانتخابات.
هاجم كليتشدار أوغلو، الرئيس التركي أردوغان في أول مؤتمر رسمي بعد النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية، كما كشف مرشح "تحالف الأمة" عن نيته عقد لقاء مع سنان أوغان الذي حصل على نسبة 5.17 بالمئة من أصوات الناخبين في الجولة الأولى..
جدد حديث كليتشدار أوغلو عن اللاجئين في بداية حملته الإعلامية مخاوف السوريين في تركيا، الذين يقدر عددهم بنحو 3.7 مليون لاجئ، وسط تحذيرات من زيادة حدة الخطاب المعادي للسوريين في تركيا..
ماجد عزام يكتب: أهداف الحملة أو خلفيات العداء الغربي تكمن في رفض السياسات الراهنة بقيادة أردوغان؛ حيث النهضة الداخلية، والحضور والإصرار التركي على لعب دور خارجي تحديداً في المحيط الجيوبوليتيكي المباشر دفاعاً عن المصالح القومية، ومعادلة رابح- رابح مع الجيران، وعلى أساس المواثيق الشرعية والدولية
تجري جولة الإعادة في انتخابات الرئاسة بين أردوغان وكليتشدار اوغلو، وسط منافسة على الناخب القومي الذي صوت لسنان أوغان، اولذي كان عنصر المفاجئة في الانتخابات.
نشرت مجلة فرنسية رسما كاريكاتيريا مسيئا لأردوغان، وذلك عقب فوز "تحالف الجمهور" بأغلبية برلمانية، وتفوقه الرئيس التركي على منافسيه في الجولة الأولى.
تجرى الجولة الثانية بين أردوغان الذي حصل على 49.52، وكليتشدار أوغلو الذي حصل على 44.88 بالمئة، وسط تنافس لاستقطاب الناخب القومي الذي صوت لسنان أوغان.
تقدم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ي الجولة الأولى على منافسه مرشح المعارضة زعيم حزب الشعب الجمهوري، بنحو 2.6 مليون صوت.
ظهر كليتشدار أوغلو في مقطع فيديو، هاجم فيه الرئيس التركي أردوغان، وأثار قضية اللاجئين في تركيا في مسعى منه لاستقطاب ناخبي سنان أوغان في جولة الإعادة في 28 أيار/ مايو.
قالت الكاتبة إن الطموحات الدولية لتركيا كبيرة جدا، والنزعة القومية هي التفسير الرئيسي للتصويت المؤيد لحزب العدالة والتنمية المقيمين في الخارج.
إسماعيل ياشا يكتب: الانتخابات أظهرت أن إنجاز المشاريع التنموية مع توفير كافة الخدمات التي ترفع مستوى الرفاهية لا يكفي لكسب قلوب الناخبين وأصواتهم، وأن نسبة كبيرة من الناخبين قدموا انتماءاتهم العرقية والطائفية والأيديولوجية على ما يتمتعون به من خدمات وما يقدَم إليهم من وعود