هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أقر النواب الفرنسيون في وقت متأخر الأربعاء قانونا يجيز للشرطة التجسس على المشتبه بهم عبر التشغيل عن بعد لخدمات الهاتف مثل الكاميرا والميكروفون ونظام تحديد المواقع العالمي، وذلك في إطار مشروع قانون أوسع "لإصلاح العدالة".
غازي دحمان يكتب: استجابة المجتمع الفرنسي ونخبه إزاء ردة فعل المهاجرين على سوء أوضاعهم، تذهب تجاه الاصطفاف أقصى اليمين، كنوع من الدفاع عن أوضاعهم وطلبا للحماية من "الرعاع" الذين باتوا يشكلون خطرا على أمنهم ومصالحهم، لذا يعتقدون أن الحل بوجود سلطات صارمة لا ترحم، وهذه لن يقدر عليها سوى اليمين المتطرف، الذي حقّق نسب تأييد مرتفعة في الانتخابات الرئاسية والتشريعية الأخيرة
لم تلق تصريحات ماكرون بشأن قضية مقتل الشاب نائل رضى الشرطة الفرنسية، فيما حذر خبراء من تراجع قدرة نظام العدالة على العمل بشكل مستقل
مدد لاقضاء الفرنسي حبس الشرطي الذي قتل نائل، وتسبب باحتجاجات وأعمال شغب عنيفة في مدن فرنسية عدة.
عرفت العلاقات بين الجزائر وفرنسا توترات خفية على مدار العقود الماضية رغم سعي فرنسا للمصالحة، التي لا تزال الجزائر ترفضها.
الحقيقة أن العنصرية ضد الجالية المسلمة وهي فرنسية الجنسية بدأت تتجلى في قوانين (منع الحجاب) ثم منع ما يسمونه (العباية.. وهي مجرد اللباس النسائي المستور) ثم إجبار الأطفال المسلمين في المطاعم المدرسية على أكل لحم الخنزير!! إلى آخر مظاهر العنصرية البائسة..
تزامنت في الأيام الأخيرة أحداث الشغب في شوارع باريس ومدن فرنسية أخرى احتجاجاً على مقتل الفتى المغربي ناهل على يد أحد عناصر الشرطة الفرنسية، مع اقتحام القوات العسكرية الإسرائيلية لمخيم جنين للاجئين الفلسطينيين. فاختار الإعلام التركي الرسمي تركيز اهتمامه على فرنسا فأرسل مندوبين لتغطية الحدث مزودين بخوذ مما يستخدمه المراسلون في مناطق القتال، ولم يتكبد عناء العمل نفسه في فلسطين، من غير أن يعني ذلك خلو وسائل الإعلام التركية مما يحدث في جنين.
يمر اليوم الذكرى الـ 61 لاستقلال الجزائر بعد احتلال فرنسي دام لـ 132 عاما عانى خلالها الجزائريون وثاروا فيها على المحتل
استغلت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي الفوضى على الأرض في فرنسا، لافتعال فوضى أخرى كاذبة على مواقع التواصل.
فتحت الأحداث الأخيرة في فرنسا الضوء على الحالة التي يعيشها سكان الضواحي في فرنسا، وأغلبهم من أصول مهاجرة
أعلن الرئيس الفرنسي، الثلاثاء، أن ذروة العنف قد انتهت، لكنه تحفظ على إعلان انتهاء موجة العنف، وذلك في لقاء مع رؤساء البلديات في المدن التي اجتاحتها الاحتجاجات العنيفة..
قالت صحيفة تلغراف في تحليل إن أيا من المناصب السيادية الأربعة في فرنسا لم يشغلها شخص من أصول أقلية عرقية
أثارت حملة تبرعات لفائدة الشرطي قاتل نائل، أطلقها اليميني المتطرف ذو الأوصول المصرية جون مسيحه، موجة غضب في فرنسا.
تسلط افتتاحية الـ"فايننشال تايمز" الضوء على الأحداث في فرنسا، قائلة إن فرنسا بحاجة إلى عقد اجتماعي جديد لمعالجة جذور الإحساس بالظلم الذي يعم سكان الضواحي المهمشة.
أعادت فرنسا عشرة نساء و25 طفلا من أسر عناصر تنظيم الدولة المحتجزين في مخيم الهول في شرق سوريا، في خطوة هي الرابعة.
تعيش فرنسا على وقع تناقضات من خلال حادثة مقتل الشاب نائل ذو الأصول الجزائرية برصاص الشرطة، التي أثارت النقاشات بشأن التمييز ضد المهاجرين، وكذلك بحظر الحجاب في رياضة كرة القدم النسائية، ما يُعيد الجدل بشأن قضية الاندماج.