هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خيم الشلل على العاصمة البلجيكية بروكسل، وتوقفت الحياة بشكل شبه تام السبت، على خلفية رفع مستوى التأهب الأمني في البلاد للدرجة الرابعة (أعلى درجة تأهب)، عقب إنذار "بوجود تهديدات إرهابية وشيكة".
تشهد مراكز التجنيد في فرنسا إقبالا غير مسبوق من قبل الشباب، وذلك عقب الهجمات الدامية التي شهدنها العاصمة الفرنسة بايس، الأسبوع الماضي.
قالت جماعتا رصد إن الحوادث المناهضة للمسلمين ومن بينها الهجوم على مسلمات ورسوم الغرافيتي التي تنضح بالكراهية زادت في فرنسا، منذ أن شن إسلاميون متشددون هجمات دامية في باريس سقط فيها 130 قتيلا يوم 13 تشرين الثاني/ نوفمبر..
ذكرت الشرطة الجمعة أنه تم الإبلاغ عن 64 جريمة كراهية في أسكتلندا منذ اعتداءات باريس الأسبوع الماضي..
قالت صحيفة ليبراسيون الفرنسية إن تنظيم الدولة بدأ يتكبد الهزائم واحدة تلو الأخرى، لكنه رغم ذلك ما زال يضرب خارج مناطق سيطرته ويستفز أعداءه، ما يثير تساؤلات حول إصراره على الدخول في مواجهة ضد العالم، وعلاقة ذلك بـ"معركة دابق" التي يجهز لها.
رأت صحيفة لوموند الفرنسية أن تنظيم الدولة يملك فعلا مقومات الدولة، وينبغي مواجهته على هذا الأساس، في حين قالت صحيفة لوفيغارو إن قصف الرقة هو انتقامي ولا يضعف قدرات التنظيم الذي اعتاد على مثل هذه الضربات.
تركت السلطات الفرنسية والبلجيكية آلاف اللاجئين في ظروف مزرية، وفق ما توضحه كاميرات الناشطين، التي توثق معاناتهم بشكل يومي.
علنت السلطات الأمريكية والفرنسية، الجمعة، عن مشاركة قوات خاصة من البلدين في أزمة احتجاز الرهائن بفندق "راديسون" في مالي.
شكر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند العاهل المغربي على "المساعدة الفعالة" التي قدمها المغرب بعد هجمات 13 من نوفمبر تشرين الثاني في باريس التي خلفت نحو 130 قتيلا.
نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية ما وصفته بأنه التسجيل الأخير الذي حصلت عليه قبل تفجير بولحسن لنفسها.
في تونس، أعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، الجمعة الماضي، مخاطبا "الإرهابيين المرتبطين بداعش": "ليعلموا أن أيامهم باتت معدودة وسيهزمون".
تقول السلطات ومحامون إن التفجيرات والهجمات الانتحارية قتلت 129 شخصا في باريس الجمعة الماضي، لكن فرنسا تتوقع أن تدفع تعويضات لما يربو على ألفي شخص بعد الهجمات التي لم يسبقها مثيل، وهي مدفوعات من المرجح أن تشكل ضغطا على صندوق التعويضات وتدفع إلى إجراء تعديلات في طريقة تمويله.
قال مسؤولون بلجيكيون وخبراء: "إن مقتل الجهادي البلجيكي الذي يشتبه بأنه وراء سلسلة من الهجمات في فرنسا قد قضى على "عنكبوت" شبكة تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية ومقرها بروكسل، لكن مخاطر أخرى لا تزال قائمة".
أظهرت وثيقة، من المقرر تبنيها الجمعة في بروكسل، أن الدول الأوروبية وفي طليعتها فرنسا، تريد مراجعة سريعة لقواعد فضاء شنغن من اجل أن تشمل المراقبة المنهجية على الحدود الخارجية للاتحاد
قال مدعي باريس فرانسوا مولان في بيان الخميس أن البلجيكي عبد الحميد أباعود الذي يشتبه أنه الرأس المدبر لهجمات باريس كان بين القتلى حين داهمت الشرطة شقة سكنية في ضاحية سان دوني في العاصمة الفرنسية.
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية مقطعا مصورا، يظهر استهداف أحد مقاهي باريس، في العمليات التي خلفت 128 قتيلا ونفذها تسعة مهاجمين ينتمون لتنظيم الدولة..