هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن رئيس مجلس السيادة الانتقالي قائد الجيش السوداني الفريق عبد الفتاح البرهان، الأحد، أن الجيش "يريد توافقا وحكومة مدنية يحرسها"، نافيا وجود "تسوية سياسية ثنائية" بين العسكريين والمدنيين، بعد أيام من إعلان "الآلية الثلاثية" عن "تفاهمات" بين الفريقين.
يؤكد المدنيون الذين تمت إزاحتهم خلال الانقلاب أنهم لن يعودوا إلى طاولة المفاوضات إلا إذا قبل الجيش بفكرة الانسحاب من السلطة وفق جدول زمني محدد
هناك توافق دولي بالحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية إلى ما لا يزيد عن 1.5 درجة مئوية، باعتبار أن ذلك يساعد على تجنب أسوأ التأثيرات المناخية والحفاظ على مناخ صالح للعيش. علما بأن مؤشرات عديدة تشي بأن درجة الحرارة سترتفع بمقدار 2.8 درجة مئوية بحلول نهاية القرن.
النشطاء قالوا إن صور السيارات الفاخرة تعود لمسؤولين سودانيين مخبأة في مدينة كارس التركية، لكنه تبين أنها مجرد تصاميم رقمية تعود لفنان إيطالي.
أعادت السلطات السودانية، الرئيس السابق عمر البشير إلى السجن، بعد قضائه أشهرا طويلة في المستشفى، رغم احتجاج محاميه، ونقل البشير مع قيادات كبيرة في حزبه إلى المستشفى قبل أشهر، لمتابعة حالته الصحية، لكنه ورغم خضوعه لمحاكمة إلا أنه كان يتجول بين غرف المرضى ويتبادل معهم الأحاديث.
قرر مجلس قبلي يسيطر على مناطق شرق السودان تشكيل سلطة مؤقتة معلنا عدم الاعتراف بحكومة الخرطوم..
وثق "مؤشر حرية الانترنت لعام 2022" أعلى انخفاض بـ"حرّية استخدام الإنترنت" في كل من دول روسيا وميانمار والسودان وليبيا..
نشر صندوق النقد الدولي تقريرا حول "آفاق الاقتصاد الإقليمي" لمنطقة الشرق الأوسط وشرق آسيا في 31 تشرين الأول/أكتوبر 2022، والذي أظهر ارتفاعاً كبيراً في التضخم العالمي، وخاصة في الدول العربية، متأثرة بنتائج الحرب الروسية على أوكرانيا.
قال قائد الجيش السوداني الفريق عبد الفتاح البرهان إن الجيش ليس له قبيلة أو جهة أو حزب ليدافع عنه خاصة المؤتمر الوطني ومنسوبي الحركة الإسلامية، نافيا أي يكون الجيش يعمل على إعادة حزب البشير إلى السلطة.
طالبت "الجبهة الثورية" السودانية، التي تضك 8 فصائل مسلحة وسياسية، بإشراك كل الأطراف في إبداء ملاحظات على مسودة "مشروع الدستور الانتقالي".
تظاهر محتجون سودانيون أمام مقر بعثة الأمم المتحدة في الخرطوم مطالبين بطرد المبعوث الأممي فولكر بيرتس فيما أصدرت المحكمة العليا في البلاد قرارا بإلغاء حل اتحاد نقابات العمال بعد صراع دام لسنوات عقب الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير.
فرَّقت الشرطة السودانية، الأحد، بقنابل الغاز المسيل للدموع مظاهرات جديدة طالبت بعودة الحكم المدني وإبعاد العسكريين عن السلطة..
المظاهرة تأتي على إثر تسوية سياسية مرتقبة بين العسكريين والمدنيين على أساس مشروع الدستور الانتقالي
منذ ظهوره على مسرح الحكم بعد سقوط حكومة عمر البشير والبرهان يثبت أنه إذا حدّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان، فقد تعهد مرارا وهو رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش بقمع أي محاولة انقلابية، فإذا به رأس الحية الانقلابية،
ريشي سوناك الذي يعد أول رئيس وزراء بريطاني من أصول أجنبية سيكون أمام البرلمان الأربعاء، للمساءلة، وسط مطالب من حزب العمال بانتخابات مبكرة..
يعيش السودان حالة من الغليان الاجتماعي والسياسي، تزامنا مع مرور عام على انقلاب الجنرال عبد الفتاح البرهان، فيما اكتفى المجتمع الدولي وعلى رأسه أمريكا، بالبيانات والمطالب.. فأي واقع تعيشه الطبقة السياسية السودانية؟