هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تناولت صحيفة أمريكية الخميس، قضية تواجد جنود الولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط، ومن بينها الدول الخليجية، وتحديدا السعودية والكويت والبحرين..
أعلنت السعودية، الخميس، شراء حصة في شركة هندية تعرضت لخسائر قاسية بسبب تفشي وباء كورونا..
أعلن الجيش اليمني، الأربعاء، تحقيق قواته تقدما ميدانيا جديدا في محافظة الجوف الحدودية مع السعودية شمال البلاد.
المفارقة هنا أن هؤلاء الستين رجلا لا يكاد يطالب بهم أحد، فبالنسبة للأردنيين، وبينهم رجال علم وحملة أقلام وصحفي، لم تبذل سلطات بلادهم أي مجهود حقيقي للإفراج عنهم
توجه أول فوج من معتمري الخارج، الأربعاء، للحرم المكي لأداء مناسك العمرة، بعد إتمام حجر صحي إلزامي لمدة 3 أيام عقب وصولهم جدة هذا الأسبوع.
أعلنت الرياض، الأربعاء، عن خطط جديدة لتخفيف القيود التعاقدية لملايين الوافدين على أراضيها، بهدف تحسين نظام الكفالة المثير للجدل والمعمول به منذ 70 عاما، والذي تطالب منظمات حقوقية بإلغائه بالكامل.
قالت دراسة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا المشترك لعلوم وسياسة التغيير العالمي، إن السعودية تواجه مستقبلا خطرا، بشأن ظروفها المناخية، قد تجعل منها مكانا غير صالح للسكن.
حثت منظمة "سكاي لاين" الحقوقية الدولية، الأربعاء، المجتمع الدولي للضغط على السعودية بشكل جاد للإفراج عن عشرات المعتقلين بقضايا رأي.
أكدت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أن سياسية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو "المهرج" الذي أدار العالم، عبر مقاربته التي ترى الدول كشركات، تركت منطقة الشرق الأوسط أكثر خرابا..
ردت الإعلامية الأردنية علا الفارس على مقدمة برامج لبنانية شنت هجوما عنيفا عليها، وذلك في تغريدة عبر تويتر.
كشف الاتحاد الإسباني لكرة القدم عن برنامج بطولة كأس السوبر المحلية المقبلة، والتي ستقام للمرة الثانية على التوالي في السعودية.
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا، تناولت فيه القضية التي تتحرك في أمريكا ضد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
أثرت المقاطعة السعودية غير الرسمية للمنتجات التركية، في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وانعكس ذلك في الأرقام التجارية..
أعلنت شركة "أرامكو" السعودية الثلاثاء، عن هبوط كبير في قيمة أرباحها خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، مدفعوعة بضغط تراجع أسعار ومبيعات النفط عالميا..
قال معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، التي لجامعة تل أبيب، أن موت الملك سلمان بن عبد العزيز، سيمهد الطريق لتوقيع اتفاق التطبيع، مقابل ثمن أكبر من الذي تلقته الإمارات والبحرين.
إذا كان من المقبول ممارسة الضغوط على جماعات التمرد المسلح، فإنه لا يليق ومن غير المقبول توجيه الأوامر أو ممارسة الضغوط الفجة على رؤساء دول، ومساواة دولة بجماعة متمردة..