هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي منزل أخصائي العظام في المستشفى الإندونيسي بغزة، الطبيب محمد أحمد مطر، ما أسفر عن استشهاده رفقة عدد من أفراد أسرته.
طالت اعتداءات الاحتلال اعتقال 150 مقدسياً، تم الإفراج عن بعضهم في وقتٍ لاحق، بينما حوّل الاحتلال 10 للاعتقال الإداري...
سيظل هذا العام الأكثر دموية منذ النكبة، وستظل بربرية الاحتلال فيه غير مسبوقة ولا يمكن نسيانها. نعم نريد أن نتذكر هذا العام كما هو عليه لأننا لا نريد أن ننسى، نريد أن نظل نتذكر بألم كل ما حدث.
إذا كان بعض «الدبلوماسيين» العرب قد وطّنوا أنفسهم لمد الجسور مع الاحتلال والتخلي عن مبدأ تحرير فلسطين، فإن أمة العرب والمسلمين ما تزال بخير، ويمكن الادّعاء بأن الغالبية الساحقة من الشعوب ترفض التخلي عن فلسطين، وترفع شعار التحرير، ولا تشعر بالتعاطف مع الاحتلال الإسرائيلي.
تزامنت المسيرة مع رأس السنة الميلادية الجديدة 2024، وهتف المشاركون فيها لكتائب "القسام".
جاويش قال؛ إن أهالي غزة علموا العالم كيفية الصبر، والتمسك بالأرض رغم الألم والفقدان.
محمد ثابت يكتب: نتواصى بالمقاطعة وترك منتجات الدول التي تعين المحتل الغاصب، نحاول إقناع أنفسنا بأنه دور رادع فتاك أو حتى مناسب، نهدأ وتتناسى الأمور بعد مضي المأساة فننسى حتى المقاطعة، كما فعلناه وتناسيناها مرات عديدة من قبل.
كتائب القسام "احتفلت بالسنة الجديدة على طريقتها"، وأشعلت سماء تل أبيب بالصواريخ، بحسب مغردين عبر مواقع التواصل.
صلاح الدين الجورشي يكتب: الذي يزعم أنه سيصلح أحوال الآخرين، هو في الحقيقة كاذب وسلوكه معاكس لخطابه وادعاءاته، فالذي يحتاج إلى إصلاح ثقافي عميق هو من يعتقد بأن مخالفيه هم الأشرار الذين من واجبه القضاء عليهم. وكثير من الأشياء في المجتمع الإسرائيلي خاطئة ومزيفة.
قالت "القسام" في بيان إنها قصفت تل أبيب وضواحيها بوابل من الصواريخ من طراز "M90"، وذلك "رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين".
قال تركي الفيصل؛ إن عملية "طوفان الأقصى" أيقظت العالم تجاه ما يجري في فلسطين، وكسرت صورة الاحتلال القوية أمام دول المنطقة.
قالت الخبيرة الأمريكية؛ إن انعدام الرعاية الصحية وانتشار الأمراض بسبب الحرب، قد يؤدي إلى وفاة نصف مليون نسمة خلال سنة.
أصيب مستوطنان جراء قيام فلسطيني بطعنهما، في منطقة ميشور أدوميم.
أعاد العُدوان الأهوج المُستمر على قطاع غزة لأزيد من ثمانين يوما، فيلم تسجيلي قصير مدته 13 دقيقة، بعنوان "مشاهد من الاحتلال في غزة" للواجهة، بوصفه أحد أهم الأفلام التي أنتجتها سينما الثورة الفلسطينية خلال السبعينيات.
تحقيق لصحيفة "فورورد" الأمريكية كشف أن الموقع يتلقى تمويلاً ضخماً من الجالية اليهودية في الولايات المتحدة، وقالت مجلة "ذا نيشن" الأمريكية إلى أن الموقع يعمل لدى وزارة الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلية وجهاز الأمن (الشاباك).
قال المعلق السياسي في قناة "كان" العبرية، ميخال شيمش، إن "هناك الكثير من الخشية والتوتر داخل "كابينت" الحرب قبل أسبوع حاسم، وإن أحد الموضوعات التي تسببت بالخلاف والمواجهات داخل هذا الكابينت هو مسألة اليوم التالي".